Qasr Qaroun Temple is an ancient archaeological site located near Lake Qarun in Fayoum, Egypt. This well-preserved temple dates back to the Ptolemaic era, around the 3rd century BCE, and is dedicated to the crocodile god Sobek, who was worshiped in the region. The temple is relatively small, yet its intricate design and historical significance make it a fascinating destination for visitors interested in Egypt’s rich history.
The temple consists of several rooms and corridors, with beautifully carved stone walls. Its unique feature is the alignment with the sun, which illuminates the inner sanctum during the winter solstice, a phenomenon that attracts many tourists every year. The surrounding area is also home to the ruins of an ancient city, known as Dionysias in the Greco-Roman period, which adds to the historical richness of the site.
Qasr Qaroun Temple provides visitors with a glimpse into ancient Egyptian religious practices and offers an atmospheric experience in the quiet, desert surroundings of Fayoum. It's a must-visit for history enthusiasts and those...
Read moreقصر قارون موقع أثري عبارة عن معبد في مدينة اثرية يقع بالقرب من بحيرة قارون بمحافظة الفيوم من المعروف أن «معبد قصر قارون» هو معبد من العصر اليونانى، ولا علاقة له بقارون الذي جاء ذكره في القرآن الكريم؛ والذي قال عنه بسم الله الرحمن الرحيم «فخسفنا به وبداره الأرض» صدق الله العظيم. معبد قصر قارون كما يذكر في المصادر الاثرية هو معبد من العصر اليونانى الرومانى وخصص لعبادة الإله سوبك و«ديونيسيوس» إله الخمر والحب «عند الرومان» ولكن سكان المنطقة في العصور الإسلامية أطلقوا عليه تسمية قصر قارون لوجوده بالقرب من بحيرة قارون المجاورة له؛ والتي تم تسميتها بهذا الاسم لكثرة القرون والخلجان بها فأطلق عليها في البداية بحيرة (القرون)، وحرفت إلى بحيرة قارون؛ مع العلم أن هذه البحيرة في الأصل البقية الباقية من «بحيرة موريس» في التاريخ الفرعونى، وبالنسبة لعدد الحجرات في المعبد فإنها اقل من مائة حجرة، وكانت تستخدم لتخزين الغلال واستخدامات كهنة المعبد في هذا الوقت. إما عن الطريق الذي يربط المدينة التي يقع بها المعبد «قصر قارون» وبين الإسكندرية فالحقائق العلمية تؤكد وجود طريق برى يصل بين الفيوم والإسكندرية، وكان يستخدم في نقل البضائع أيام الرومان من الفيوم ومحافظات الصعيد إلى ميناء الإسكندرية ثم إلى أوروبا. إحدى الدراسات الحديثة أكدت تعامد الشمس على معبد قصر قارون في يوم 21 ديسمبر من كل عام، وتم تشكيل لجنة من علماء الاثار والتي أكدت ما جاء بالدراسة وأن الشمس تتعامد على قدس الأقداس بالمعبد في هذا التوقيت ويستمر التعامد حوالى 25 دقيقة.
Qasr Qarun An archaeological site is a temple in an ancient city located near Lake Qarun in Fayoum Governorate. It is known that the “Qasr Qarun Temple” is a temple from the Greek era, and it has nothing to do with Qarun, who was mentioned in the Holy Qur’an; And about whom he said: In the name of God, the Most Gracious, the Most Merciful, “So We swallowed him and his abode of the earth.” God Almighty spoke the truth. Qasr Qarun temple, as mentioned in archaeological sources, is a temple from the Greco-Roman era and was dedicated to the worship of the god Sobek and “Dionysius” the god of wine and love “at the Romans”, but the inhabitants of the region in Islamic times called it Qarun Palace for its presence near Lake Qarun adjacent to it; Which was named by this name due to the large number of centuries and bays in it. At first it was called Lake (Al-Qarun), and it was diverted to Lake Qarun; Knowing that this lake was originally the remnant of Lake Morris in Pharaonic history, and as for the number of rooms in the temple, it is less than a hundred rooms, and it was used to store grain and the uses of the temple priests at this time. As for the road that connects the city in which the temple is located “Qasr Qarun” and Alexandria, scientific facts confirm the existence of a land road linking Fayoum and Alexandria, and it was used to transport goods during the Roman days from Fayoum and the governorates of Upper Egypt to the port of Alexandria and then to Europe. One of the recent studies confirmed the sun’s perpendicularity to the Qasr Qarun temple on December 21 of each year, and a committee of archaeologists was formed, which confirmed what was stated in the study and that the sun perpendicular to the Holy of Holies in the temple at this time and the perpendicularity lasts...
Read moreقصر قارون موقع أثري عبارة عن معبد في مدينة اثرية يقع بالقرب من بحيرة قارون بمحافظة الفيوم
من المعروف أن "معبد قصر قارون" هو معبد من العصر اليونانى، ولا علاقة له بقارون الذى جاء ذكره في القرءان الكريم؛ والذى قال عنه بسم الله الرحمن الرحيم "فخسفنا به وبداره الأرض" صدق الله العظيم.
معبد قصر قارون كما يذكر في المصادر الاثرية هو معبد من العصر اليونانى الرومانى وخصص لعبادة الإله سوبك و"ديونيسيوس" إله الخمر والحب "عند الرومان" ولكن سكان المنطقة في العصور الإسلامية أطلقوا عليه تسمية قصر قارون لوجوده بالقرب من بحيرة قارون المجاورة له؛ والتى تم تسميتها بهذا الاسم لكثرة القرون والخلجان بها فأطلق عليها في البداية بحيرة (القرون)، وحرفت إلى بحيرة قارون؛ مع العلم أن هذه البحيرة في الأصل البقية الباقية من " بحيرة موريس " في التاريخ الفرعونى، , وبالنسبة لعدد الحجرات في المعبد فإنها اقل من مائة حجرة، وكانت تستخدم لتخزين الغلال واستخدامات كهنة المعبد في هذا الوقت.
إما عن الطريق الذى يربط المدينة التى يقع بها المعبد " قصر قارون " وبين الإسكندرية فالحقائق العلمية تؤكد وجود طريق برى يصل بين الفيوم والإسكندرية، وكان يستخدم في نقل البضائع أيام الرومان من الفيوم ومحافظات الصعيد إلى ميناء الإسكندرية ثم إلى أوروبا.
إحدى الدراسات الحديثة أكدت تعامد الشمس على معبد قصر قارون في يوم 21 ديسمبر من كل عام، وتم تشكيل لجنة من علماء الاثار والتى أكدت ما جاء بالدراسة وأن الشمس تتعامد على قدس الأقداس بالمعبد في هذا التوقيت ويستمر التعامد حوالى 25 دقيقة.
وكان عدد من الباحثين الاثريين قد قاموا بنشر أبحاث عن تعامد الشمس على قدس الأقداس في المعبد في هذا التاريخ من كل عام، والذى يوافق الانتقال الشتوى, ولقد تأكدت اللجنة من صحة تعامد الشمس على المقصورة الرئيسية واليمنى في قدس الأقداس ولم تتعامد الشمس على المقصورة اليسرى، وهو ما أكده البحث لان هذه المقصورة كان بها مومياء التمساح رمز الإله (سوبك ) إله الفيوم في العصور الفرعونية والذى لا يجب أن يعرض للشمس حتى لا تتعرض المومياء للأذى, خاصة وأن هذه المومياء من المفترض أن تكون في العالم الآخر وأن الشمس تشرق على عالم الأحياء.
وقد سميت الفيوم بإسم ( مير وير ) أى البحر العظيم يوم كانت المياه تغمر كل منخفض الفيوم ، ثم سميت شيدتsdt sdt أى أرض البحيرة المستصلحة بناءً على عمليات إستصلاح الأراضي من مياه البحيرة ، وفى العصر اليونانى الرومانى أطلق عليها اسم ( كريكوديلوبوليس ) لوجود التماسيح بالبحيرة والذى كان معبوداً للفيوم تحت إسم (الإله سبك) وكان يطلق عليها أيضاً إسم (برسوبك) أى دار الإله سوبك وتغير الإسم إلى (أرسينوى) تكريماً لأخت زوجة بطليموس الثاني فيلادلفوس ، وهى أصل ديموطيقى P3-ym أى بى يم معناها اليم أو البحيرة التى تحورت إلى فيوم وأضيفت إليها آداة التعريف العربية بعد الفتح العربي فأصبحت...
Read more