HTML SitemapExplore
logo
Find Things to DoFind The Best Restaurants

Sayidi Ibrahim El Dessouky Mosque — Attraction in Kafr El Sheikh

Name
Sayidi Ibrahim El Dessouky Mosque
Description
The Sidi Ibrahim El Desouki Mosque, better known as El Ibrahimi Mosque, is the largest mosque in Desouk, Egypt. It contains the tomb of Ibrahim El-Desouki.
Nearby attractions
Family and Children Park
4JGV+7HH, Abd Al Baes MHD, Kafr Ibrahim, Desouk, Kafr El-Sheikh Governorate 6831003, Egypt
Nearby restaurants
Nearby hotels
Related posts
Keywords
Sayidi Ibrahim El Dessouky Mosque tourism.Sayidi Ibrahim El Dessouky Mosque hotels.Sayidi Ibrahim El Dessouky Mosque bed and breakfast. flights to Sayidi Ibrahim El Dessouky Mosque.Sayidi Ibrahim El Dessouky Mosque attractions.Sayidi Ibrahim El Dessouky Mosque restaurants.Sayidi Ibrahim El Dessouky Mosque travel.Sayidi Ibrahim El Dessouky Mosque travel guide.Sayidi Ibrahim El Dessouky Mosque travel blog.Sayidi Ibrahim El Dessouky Mosque pictures.Sayidi Ibrahim El Dessouky Mosque photos.Sayidi Ibrahim El Dessouky Mosque travel tips.Sayidi Ibrahim El Dessouky Mosque maps.Sayidi Ibrahim El Dessouky Mosque things to do.
Sayidi Ibrahim El Dessouky Mosque things to do, attractions, restaurants, events info and trip planning
Sayidi Ibrahim El Dessouky Mosque
EgyptKafr El SheikhSayidi Ibrahim El Dessouky Mosque

Basic Info

Sayidi Ibrahim El Dessouky Mosque

14شارع سيدي إبراهيم الدسوقي بجوار, Abou El-Ezz Mosque, Kafr El-Sheikh Governorate, Egypt
4.5(1.9K)
Open 24 hours
Save
spot

Ratings & Description

Info

The Sidi Ibrahim El Desouki Mosque, better known as El Ibrahimi Mosque, is the largest mosque in Desouk, Egypt. It contains the tomb of Ibrahim El-Desouki.

Cultural
Family friendly
attractions: Family and Children Park, restaurants:
logoLearn more insights from Wanderboat AI.
Phone
+20 47 2562227

Plan your stay

hotel
Pet-friendly Hotels in Kafr El Sheikh
Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.
hotel
Affordable Hotels in Kafr El Sheikh
Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.
hotel
The Coolest Hotels You Haven't Heard Of (Yet)
Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.
hotel
Trending Stays Worth the Hype in Kafr El Sheikh
Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.

Reviews

Nearby attractions of Sayidi Ibrahim El Dessouky Mosque

Family and Children Park

Family and Children Park

Family and Children Park

3.9

(876)

Open 24 hours
Click for details
Get the Appoverlay
Get the AppOne tap to find yournext favorite spots!
Wanderboat LogoWanderboat

Your everyday Al companion for getaway ideas

CompanyAbout Us
InformationAI Trip PlannerSitemap
SocialXInstagramTiktokLinkedin
LegalTerms of ServicePrivacy Policy

Get the app

© 2025 Wanderboat. All rights reserved.
logo

Posts

Hany BayomyHany Bayomy
ابراهيم بن عبد العزيز بن ابو المجد امام صوفي سني مصري واخر اقطاب الولايه الاربعه لدي الصوفيه واليه تنسب الطريقة الدسوقية لقب نفسه بالدسوقي نسبه لمدينه دسوق المصرية نشأ بدسوق و عاش فيها حتي وفاته الميلاد ١٢٥٥ الوفاه ١٢٩٦ يقع المسجد في منطقة وسط البلد بحي جنوب مدينة دسوق بمحافظة كفر الشيخ في شمال دلتا النيل في مصر. المسجد مقسم إلى جناحين، جناح خاص بالرجال، وجناح للسيدات من طابقين على مساحة 600 متر، يفصل بينهما غرفة ضريح إبراهيم الدسوقي وشقيقه شرف الدين موسى في غرفة منفصلة تقع تحت القبة مباشرةً. وبداخل بمسجد الرجال 140 عمود وبغرفة الضريح 8 أعمدة؛ بالإضافة لعدد 10 أعمدة بمسجد السيدات.[1] وللمسجد 4 مآذن مثمنة الشكل وقبة واحدة، للمسجد 11 باب رئيسي من جميع الجهات وبه صالون لاستضافة كبار الزوار ومكتبة إسلامية جامعة. وللمسجد حرم خاص يُمنع فيه دخول السيارات، وملحق به حدائق بها نافورات ونُصب تذكارية ونافورات وتطل على الميدان الإبراهيمي ثم حدائق الميدان الإبراهيمي. ندما سطع نجم إبراهيم الدسوقي في العلوم والمعارف وانتشرت طريقته حتى وصل صيته إلى كل أرجاء البلاد، وذلك منذ أن ترك خلوته عندما دفن والده وتفرغ لتلاميذه؛ سمع السلطان الظاهر بيبرس البندقداري بعلم الدسوقي وتفقهه وكثرة أتباعه والتفاف الكثيرين حوله، أصدر قراراً بتعيينه شيخاً للإسلام، كما قرر السلطان بناء زاوية يلتقي فيها الشيخ بمريديه يعلمهم ويفقههم في أصول دينهم، وهي مكان مسجده الحالي، وظل الدسوقي يشغل منصب شيخ الإسلام حتى توفي السلطان بيبرس، ثم اعتذر عنه ليتفرغ لتلاميذه ومريديه. وبعد أن مات دُفن الدسوقي بخلوته الملاصقة للمسجد، وكان عمره 43 عاماً لقد التف مريدي الدسوقي وتلاميذه حول أخيه شرف الدين أبي العمران موسى، وظل يباشر تدريسهم بنفس الزاوية حتى توفى ودفن بجانب شقيقه، واستمرت الدراسة بهذه الزاوية حتى توسعت وأصبحت مسجداً عرفت بالمسجد الدسوقي.[2] في عهد إسماعيل بن إيواظ حاكم مدينة دسوق -الذي حكم بعد وفاة الدسوقي مباشرةً حوالي عام 1277 والذي كان أحد مريدي الدسوقي كذلك- رأى أن المسجد أو الزواية التي دفن بها الدسوقي غير ملائمة كفاية وتصدع حوائطه، لذلك أمر أن يُقام له مسجد كبير مناسب لمكانته ومقامه. وقد كان بأن أزال الزاوية وأقام مكانها مسجداً كبيراً على شكل صخرة به عدة إيوانات، كما أمر أن يُقام له ضريح عظيم يليق بالدسوقي.[3] في عهد السلطان قايتباي أمر بتوسعة المسجد وبناء ضريح لمقام إبراهيم الدسوقي في سنة. وفي عام 1880؛ أمر الخديوي توفيق ببناء مسجد سيدي إبراهيم الدسوقي وتوسعة الضريح. وبُني المسجد على مساحة 3,000 م2. وفي عام 1969 -في عهد الرئيس جمال عبد الناصر- قامت الدولة بالبدء في توسعة المسجد على مساحة 6,400 م2، وافتتح الرئيس محمد أنور السادات مع الإمام الأكبر عبد الحليم محمود شيخ الأزهر التوسعات الجديدة في 23 يوليو عام 1976 في ذكرى ثورة يوليو، وقد بلغت تكاليف هذه التوسعات حوالي 750,000 جنيه مصري؛ ليسع أكثر من 25 ألف من المصلين.[4] وأصبح به 11 باب وصالون لكبار الزوار ومكتبة إسلامية جامعة فيها المراجع الكبرى في الفقه الحديث والأدب، وهذه المكتبة يقصدها طلاب العلم والمعرفة من الباحثين وطلاب الجامعة من شتي البلاد في مصر. كما بُني جناح خاص للسيدات من طابقين علي مساحة 600 م2. وقد بنيت مئذنتين صغيرين مع التوسعات الأخيرة، ثم هدما في التسعينات من القرن العشرين لبناء 4 مآذن عالية جديدة ملائمة لمساحة المسجد الكبيرة.
أسامه العربي النحاسأسامه العربي النحاس
إبراهيم بن عبد العزيز أبو المجد (دسوق 653 هـ/1255 م - 696 هـ/1296)، إمام صوفي سني مصري، وآخر أقطاب الولاية الأربعة لدى الصوفية، وإليه تنسب الطريقة الدسوقية. لقب نفسه ب‍‍الدسوقي؛نسبة إلى مدينة دسوق بشمال مصر التي نشأ فيها وعاش بها حتى وفاته، أما أتباعه فقد لقبوه بالعديد من الألقاب، أشهرها برهان الدين وأبا العينين.[معلومة ينتهي نسبه من جهة أبيه إلى الحسين بن علي بن أبي طالب، وجده لأمه هو أبو الفتح الواسطي خليفة الطريقة الرفاعية في مصر،ولذلك كانت له علاقة بالصوفية منذ صغره، كذلك تأثر بأفكار أبو الحسن الشاذلي، وكان على صلة بأحمد البدوي بمدينة طنطا الذي كان معاصراً له. وكان الدسوقي من القائلين بالحقيقة المحمدية ووحدة الشهود بجانب التصوف العملي الشرعي. وقد تولى منصب شيخ الإسلام في عهد السلطان الظاهر بيبرس البندقداري. تقول الروايات الصوفية، أن الدسوقي لما شعر بدنو أجله، أرسل نقيبه إلى أخيه «أبى العمران شرف الدين موسى» الذي كان يقطن جامع الفيلة بالقاهرة. فأمره أن يبلغه السلام، ويسأله أن يطهر باطنه قبل ظاهره. وذهب النقيب إلى موسى شقيق الدسوقي، ودخل عليه المسجد وهو يقرأ على طلابه كتاب الطهارة. فأخبره النقيب برسالة أخيه، فلما سمعها، طوى الكتاب وسافر إلى دسوق. فلما وصل وجد أخيه تُوفي وهو ساجد، وكان ذلك عام 696 هـ/1296 م على أرجح الأقوال، أي توفي وله من العمر 43 عاماً. وقد دُفن الدسوقي بمدينة دسوق محل مولده، والتي لم يغادرها في حياته إلا مراتٍ معدودة. وأقام أهل المدينة بعد ذلك على ضريحه زاوية صغيرة، وتوسعت شيئاً فشيئاً فتحولت الزاوية إلى مسجد من أكبر مساجد مصر، والذي يُعرف حالياً بمسجد سيدي إبراهيم الدسوقي أو اختصاراً المسجد الإبراهيمي عندما سطع نجم إبراهيم الدسوقي في العلوم والمعارف وانتشرت طريقته حتى وصل صيته إلى كل أرجاء البلاد، وذلك منذ أن ترك خلوته عندما دفن والده وتفرغ لتلاميذه؛ سمع السلطان الظاهر بيبرس البندقداري بعلم الدسوقي وتفقهه وكثرة أتباعه والتفاف الكثيرين حوله، أصدر قراراً بتعيينه شيخاً للإسلام، كما قرر السلطان بناء زاوية يلتقي فيها الشيخ بمريديه يعلمهم ويفقههم في أصول دينهم، وهي مكان مسجده الحالي، وظل الدسوقي يشغل منصب شيخ الإسلام حتى توفي السلطان بيبرس، ثم اعتذر عنه ليتفرغ لتلاميذه ومريديه. وبعد أن مات دُفن الدسوقي بخلوته الملاصقة للمسجد، وكان عمره 43 عاماً
Hamada AliHamada Ali
مسجد سيدي إبراهيم الدسوقي أو المسجد الإبراهيمي بمدينة دسوق في مصر، هو مسجد بناه إبراهيم الدسوقي وهو أحد المزارات الصوفية الكبيرة في العالم الإسلامي حيث يقصده الآلاف من الزوار من جميع أنحاء مصر والدول العربية والإسلامية والأوروبية. يقع المسجد في منطقة وسط البلد بحي جنوب مدينة دسوق بمحافظة كفر الشيخ في شمال دلتا النيل في مصر. المسجد مقسم إلى جناحين، جناح خاص بالرجال، وجناح للسيدات من طابقين على مساحة 600 متر، يفصل بينهما غرفة ضريح إبراهيم الدسوقي وشقيقه شرف الدين موسى في غرفة منفصلة تقع تحت القبة مباشرةً. وبداخل بمسجد الرجال 140 عمود وبغرفة الضريح 8 أعمدة؛ بالإضافة لعدد 10 أعمدة بمسجد السيدات. وللمسجد 4 مآذن مثمنة الشكل وقبة واحدة، للمسجد 11 باب رئيسي من جميع الجهات وبه صالون لاستضافة كبار الزوار ومكتبة إسلامية جامعة. وللمسجد حرم خاص يُمنع فيه دخول السيارات، وملحق به حدائق بها نافورات ونُصب تذكارية ونافورات وتطل على الميدان الإبراهيمي ثم حدائق الميدان الإبراهيمي. يُقام بمدينة دسوق احتفال سنوي بمولد إبراهيم الدسوقي في شهر أكتوبر يستمر لمدة أسبوع وسط إجراءات أمنية مشددة، ويحتفل بالذكرى 77 طريقة صوفية من مختلف أنحاء العالم، حيث يزور المدينة في هذا الوقت من العام أكثر من مليون زائر من مختلف محافظات مصر وبعض دول العالم، ويُعد من أكبر احتفالات الموالد في مصر. فمن مظاهر الاحتفال، أن يمتطي خليفة المقام الإبراهيمي حصاناً، ويُزف به في معظم شوارع دسوق بعد صلاة العصر في اليوم الختامي للاحتفال. ويقام أيضاً احتفالاً سنوياً بالمولد الرجبي في الفترة من أواخر أبريل أو أوائل مايو من كل عام، ويقام لمدة أسبوع أيضاً.
See more posts
See more posts
hotel
Find your stay

Pet-friendly Hotels in Kafr El Sheikh

Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.

ابراهيم بن عبد العزيز بن ابو المجد امام صوفي سني مصري واخر اقطاب الولايه الاربعه لدي الصوفيه واليه تنسب الطريقة الدسوقية لقب نفسه بالدسوقي نسبه لمدينه دسوق المصرية نشأ بدسوق و عاش فيها حتي وفاته الميلاد ١٢٥٥ الوفاه ١٢٩٦ يقع المسجد في منطقة وسط البلد بحي جنوب مدينة دسوق بمحافظة كفر الشيخ في شمال دلتا النيل في مصر. المسجد مقسم إلى جناحين، جناح خاص بالرجال، وجناح للسيدات من طابقين على مساحة 600 متر، يفصل بينهما غرفة ضريح إبراهيم الدسوقي وشقيقه شرف الدين موسى في غرفة منفصلة تقع تحت القبة مباشرةً. وبداخل بمسجد الرجال 140 عمود وبغرفة الضريح 8 أعمدة؛ بالإضافة لعدد 10 أعمدة بمسجد السيدات.[1] وللمسجد 4 مآذن مثمنة الشكل وقبة واحدة، للمسجد 11 باب رئيسي من جميع الجهات وبه صالون لاستضافة كبار الزوار ومكتبة إسلامية جامعة. وللمسجد حرم خاص يُمنع فيه دخول السيارات، وملحق به حدائق بها نافورات ونُصب تذكارية ونافورات وتطل على الميدان الإبراهيمي ثم حدائق الميدان الإبراهيمي. ندما سطع نجم إبراهيم الدسوقي في العلوم والمعارف وانتشرت طريقته حتى وصل صيته إلى كل أرجاء البلاد، وذلك منذ أن ترك خلوته عندما دفن والده وتفرغ لتلاميذه؛ سمع السلطان الظاهر بيبرس البندقداري بعلم الدسوقي وتفقهه وكثرة أتباعه والتفاف الكثيرين حوله، أصدر قراراً بتعيينه شيخاً للإسلام، كما قرر السلطان بناء زاوية يلتقي فيها الشيخ بمريديه يعلمهم ويفقههم في أصول دينهم، وهي مكان مسجده الحالي، وظل الدسوقي يشغل منصب شيخ الإسلام حتى توفي السلطان بيبرس، ثم اعتذر عنه ليتفرغ لتلاميذه ومريديه. وبعد أن مات دُفن الدسوقي بخلوته الملاصقة للمسجد، وكان عمره 43 عاماً لقد التف مريدي الدسوقي وتلاميذه حول أخيه شرف الدين أبي العمران موسى، وظل يباشر تدريسهم بنفس الزاوية حتى توفى ودفن بجانب شقيقه، واستمرت الدراسة بهذه الزاوية حتى توسعت وأصبحت مسجداً عرفت بالمسجد الدسوقي.[2] في عهد إسماعيل بن إيواظ حاكم مدينة دسوق -الذي حكم بعد وفاة الدسوقي مباشرةً حوالي عام 1277 والذي كان أحد مريدي الدسوقي كذلك- رأى أن المسجد أو الزواية التي دفن بها الدسوقي غير ملائمة كفاية وتصدع حوائطه، لذلك أمر أن يُقام له مسجد كبير مناسب لمكانته ومقامه. وقد كان بأن أزال الزاوية وأقام مكانها مسجداً كبيراً على شكل صخرة به عدة إيوانات، كما أمر أن يُقام له ضريح عظيم يليق بالدسوقي.[3] في عهد السلطان قايتباي أمر بتوسعة المسجد وبناء ضريح لمقام إبراهيم الدسوقي في سنة. وفي عام 1880؛ أمر الخديوي توفيق ببناء مسجد سيدي إبراهيم الدسوقي وتوسعة الضريح. وبُني المسجد على مساحة 3,000 م2. وفي عام 1969 -في عهد الرئيس جمال عبد الناصر- قامت الدولة بالبدء في توسعة المسجد على مساحة 6,400 م2، وافتتح الرئيس محمد أنور السادات مع الإمام الأكبر عبد الحليم محمود شيخ الأزهر التوسعات الجديدة في 23 يوليو عام 1976 في ذكرى ثورة يوليو، وقد بلغت تكاليف هذه التوسعات حوالي 750,000 جنيه مصري؛ ليسع أكثر من 25 ألف من المصلين.[4] وأصبح به 11 باب وصالون لكبار الزوار ومكتبة إسلامية جامعة فيها المراجع الكبرى في الفقه الحديث والأدب، وهذه المكتبة يقصدها طلاب العلم والمعرفة من الباحثين وطلاب الجامعة من شتي البلاد في مصر. كما بُني جناح خاص للسيدات من طابقين علي مساحة 600 م2. وقد بنيت مئذنتين صغيرين مع التوسعات الأخيرة، ثم هدما في التسعينات من القرن العشرين لبناء 4 مآذن عالية جديدة ملائمة لمساحة المسجد الكبيرة.
Hany Bayomy

Hany Bayomy

hotel
Find your stay

Affordable Hotels in Kafr El Sheikh

Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.

Get the Appoverlay
Get the AppOne tap to find yournext favorite spots!
إبراهيم بن عبد العزيز أبو المجد (دسوق 653 هـ/1255 م - 696 هـ/1296)، إمام صوفي سني مصري، وآخر أقطاب الولاية الأربعة لدى الصوفية، وإليه تنسب الطريقة الدسوقية. لقب نفسه ب‍‍الدسوقي؛نسبة إلى مدينة دسوق بشمال مصر التي نشأ فيها وعاش بها حتى وفاته، أما أتباعه فقد لقبوه بالعديد من الألقاب، أشهرها برهان الدين وأبا العينين.[معلومة ينتهي نسبه من جهة أبيه إلى الحسين بن علي بن أبي طالب، وجده لأمه هو أبو الفتح الواسطي خليفة الطريقة الرفاعية في مصر،ولذلك كانت له علاقة بالصوفية منذ صغره، كذلك تأثر بأفكار أبو الحسن الشاذلي، وكان على صلة بأحمد البدوي بمدينة طنطا الذي كان معاصراً له. وكان الدسوقي من القائلين بالحقيقة المحمدية ووحدة الشهود بجانب التصوف العملي الشرعي. وقد تولى منصب شيخ الإسلام في عهد السلطان الظاهر بيبرس البندقداري. تقول الروايات الصوفية، أن الدسوقي لما شعر بدنو أجله، أرسل نقيبه إلى أخيه «أبى العمران شرف الدين موسى» الذي كان يقطن جامع الفيلة بالقاهرة. فأمره أن يبلغه السلام، ويسأله أن يطهر باطنه قبل ظاهره. وذهب النقيب إلى موسى شقيق الدسوقي، ودخل عليه المسجد وهو يقرأ على طلابه كتاب الطهارة. فأخبره النقيب برسالة أخيه، فلما سمعها، طوى الكتاب وسافر إلى دسوق. فلما وصل وجد أخيه تُوفي وهو ساجد، وكان ذلك عام 696 هـ/1296 م على أرجح الأقوال، أي توفي وله من العمر 43 عاماً. وقد دُفن الدسوقي بمدينة دسوق محل مولده، والتي لم يغادرها في حياته إلا مراتٍ معدودة. وأقام أهل المدينة بعد ذلك على ضريحه زاوية صغيرة، وتوسعت شيئاً فشيئاً فتحولت الزاوية إلى مسجد من أكبر مساجد مصر، والذي يُعرف حالياً بمسجد سيدي إبراهيم الدسوقي أو اختصاراً المسجد الإبراهيمي عندما سطع نجم إبراهيم الدسوقي في العلوم والمعارف وانتشرت طريقته حتى وصل صيته إلى كل أرجاء البلاد، وذلك منذ أن ترك خلوته عندما دفن والده وتفرغ لتلاميذه؛ سمع السلطان الظاهر بيبرس البندقداري بعلم الدسوقي وتفقهه وكثرة أتباعه والتفاف الكثيرين حوله، أصدر قراراً بتعيينه شيخاً للإسلام، كما قرر السلطان بناء زاوية يلتقي فيها الشيخ بمريديه يعلمهم ويفقههم في أصول دينهم، وهي مكان مسجده الحالي، وظل الدسوقي يشغل منصب شيخ الإسلام حتى توفي السلطان بيبرس، ثم اعتذر عنه ليتفرغ لتلاميذه ومريديه. وبعد أن مات دُفن الدسوقي بخلوته الملاصقة للمسجد، وكان عمره 43 عاماً
أسامه العربي النحاس

أسامه العربي النحاس

hotel
Find your stay

The Coolest Hotels You Haven't Heard Of (Yet)

Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.

hotel
Find your stay

Trending Stays Worth the Hype in Kafr El Sheikh

Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.

مسجد سيدي إبراهيم الدسوقي أو المسجد الإبراهيمي بمدينة دسوق في مصر، هو مسجد بناه إبراهيم الدسوقي وهو أحد المزارات الصوفية الكبيرة في العالم الإسلامي حيث يقصده الآلاف من الزوار من جميع أنحاء مصر والدول العربية والإسلامية والأوروبية. يقع المسجد في منطقة وسط البلد بحي جنوب مدينة دسوق بمحافظة كفر الشيخ في شمال دلتا النيل في مصر. المسجد مقسم إلى جناحين، جناح خاص بالرجال، وجناح للسيدات من طابقين على مساحة 600 متر، يفصل بينهما غرفة ضريح إبراهيم الدسوقي وشقيقه شرف الدين موسى في غرفة منفصلة تقع تحت القبة مباشرةً. وبداخل بمسجد الرجال 140 عمود وبغرفة الضريح 8 أعمدة؛ بالإضافة لعدد 10 أعمدة بمسجد السيدات. وللمسجد 4 مآذن مثمنة الشكل وقبة واحدة، للمسجد 11 باب رئيسي من جميع الجهات وبه صالون لاستضافة كبار الزوار ومكتبة إسلامية جامعة. وللمسجد حرم خاص يُمنع فيه دخول السيارات، وملحق به حدائق بها نافورات ونُصب تذكارية ونافورات وتطل على الميدان الإبراهيمي ثم حدائق الميدان الإبراهيمي. يُقام بمدينة دسوق احتفال سنوي بمولد إبراهيم الدسوقي في شهر أكتوبر يستمر لمدة أسبوع وسط إجراءات أمنية مشددة، ويحتفل بالذكرى 77 طريقة صوفية من مختلف أنحاء العالم، حيث يزور المدينة في هذا الوقت من العام أكثر من مليون زائر من مختلف محافظات مصر وبعض دول العالم، ويُعد من أكبر احتفالات الموالد في مصر. فمن مظاهر الاحتفال، أن يمتطي خليفة المقام الإبراهيمي حصاناً، ويُزف به في معظم شوارع دسوق بعد صلاة العصر في اليوم الختامي للاحتفال. ويقام أيضاً احتفالاً سنوياً بالمولد الرجبي في الفترة من أواخر أبريل أو أوائل مايو من كل عام، ويقام لمدة أسبوع أيضاً.
Hamada Ali

Hamada Ali

See more posts
See more posts

Reviews of Sayidi Ibrahim El Dessouky Mosque

4.5
(1,924)
avatar
5.0
6y

ابراهيم بن عبد العزيز بن ابو المجد امام صوفي سني مصري واخر اقطاب الولايه الاربعه لدي الصوفيه واليه تنسب الطريقة الدسوقية لقب نفسه بالدسوقي نسبه لمدينه دسوق المصرية نشأ بدسوق و عاش فيها حتي وفاته الميلاد ١٢٥٥ الوفاه ١٢٩٦

يقع المسجد في منطقة وسط البلد بحي جنوب مدينة دسوق بمحافظة كفر الشيخ في شمال دلتا النيل في مصر.

المسجد مقسم إلى جناحين، جناح خاص بالرجال، وجناح للسيدات من طابقين على مساحة 600 متر، يفصل بينهما غرفة ضريح إبراهيم الدسوقي وشقيقه شرف الدين موسى في غرفة منفصلة تقع تحت القبة مباشرةً. وبداخل بمسجد الرجال 140 عمود وبغرفة الضريح 8 أعمدة؛ بالإضافة لعدد 10 أعمدة بمسجد السيدات.[1] وللمسجد 4 مآذن مثمنة الشكل وقبة واحدة، للمسجد 11 باب رئيسي من جميع الجهات وبه صالون لاستضافة كبار الزوار ومكتبة إسلامية جامعة. وللمسجد حرم خاص يُمنع فيه دخول السيارات، وملحق به حدائق بها نافورات ونُصب تذكارية ونافورات وتطل على الميدان الإبراهيمي ثم حدائق الميدان الإبراهيمي.

ندما سطع نجم إبراهيم الدسوقي في العلوم والمعارف وانتشرت طريقته حتى وصل صيته إلى كل أرجاء البلاد، وذلك منذ أن ترك خلوته عندما دفن والده وتفرغ لتلاميذه؛ سمع السلطان الظاهر بيبرس البندقداري بعلم الدسوقي وتفقهه وكثرة أتباعه والتفاف الكثيرين حوله، أصدر قراراً بتعيينه شيخاً للإسلام، كما قرر السلطان بناء زاوية يلتقي فيها الشيخ بمريديه يعلمهم ويفقههم في أصول دينهم، وهي مكان مسجده الحالي، وظل الدسوقي يشغل منصب شيخ الإسلام حتى توفي السلطان بيبرس، ثم اعتذر عنه ليتفرغ لتلاميذه ومريديه. وبعد أن مات دُفن الدسوقي بخلوته الملاصقة للمسجد، وكان عمره 43 عاماً لقد التف مريدي الدسوقي وتلاميذه حول أخيه شرف الدين أبي العمران موسى، وظل يباشر تدريسهم بنفس الزاوية حتى توفى ودفن بجانب شقيقه، واستمرت الدراسة بهذه الزاوية حتى توسعت وأصبحت مسجداً عرفت بالمسجد الدسوقي.[2]

في عهد إسماعيل بن إيواظ حاكم مدينة دسوق -الذي حكم بعد وفاة الدسوقي مباشرةً حوالي عام 1277 والذي كان أحد مريدي الدسوقي كذلك- رأى أن المسجد أو الزواية التي دفن بها الدسوقي غير ملائمة كفاية وتصدع حوائطه، لذلك أمر أن يُقام له مسجد كبير مناسب لمكانته ومقامه. وقد كان بأن أزال الزاوية وأقام مكانها مسجداً كبيراً على شكل صخرة به عدة إيوانات، كما أمر أن يُقام له ضريح عظيم يليق بالدسوقي.[3]

في عهد السلطان قايتباي أمر بتوسعة المسجد وبناء ضريح لمقام إبراهيم الدسوقي في سنة. وفي عام 1880؛ أمر الخديوي توفيق ببناء مسجد سيدي إبراهيم الدسوقي وتوسعة الضريح. وبُني المسجد على مساحة 3,000 م2.

وفي عام 1969 -في عهد الرئيس جمال عبد الناصر- قامت الدولة بالبدء في توسعة المسجد على مساحة 6,400 م2، وافتتح الرئيس محمد أنور السادات مع الإمام الأكبر عبد الحليم محمود شيخ الأزهر التوسعات الجديدة في 23 يوليو عام 1976 في ذكرى ثورة يوليو، وقد بلغت تكاليف هذه التوسعات حوالي 750,000 جنيه مصري؛ ليسع أكثر من 25 ألف من المصلين.[4] وأصبح به 11 باب وصالون لكبار الزوار ومكتبة إسلامية جامعة فيها المراجع الكبرى في الفقه الحديث والأدب، وهذه المكتبة يقصدها طلاب العلم والمعرفة من الباحثين وطلاب الجامعة من شتي البلاد في مصر. كما بُني جناح خاص للسيدات من طابقين علي مساحة 600 م2. وقد بنيت مئذنتين صغيرين مع التوسعات الأخيرة، ثم هدما في التسعينات من القرن العشرين لبناء 4 مآذن عالية جديدة ملائمة لمساحة...

   Read more
avatar
5.0
7y

إبراهيم بن عبد العزيز أبو المجد (دسوق 653 هـ/1255 م - 696 هـ/1296)، إمام صوفي سني مصري، وآخر أقطاب الولاية الأربعة لدى الصوفية، وإليه تنسب الطريقة الدسوقية. لقب نفسه ب‍‍الدسوقي؛نسبة إلى مدينة دسوق بشمال مصر التي نشأ فيها وعاش بها حتى وفاته، أما أتباعه فقد لقبوه بالعديد من الألقاب، أشهرها برهان الدين وأبا العينين.[معلومة ينتهي نسبه من جهة أبيه إلى الحسين بن علي بن أبي طالب، وجده لأمه هو أبو الفتح الواسطي خليفة الطريقة الرفاعية في مصر،ولذلك كانت له علاقة بالصوفية منذ صغره، كذلك تأثر بأفكار أبو الحسن الشاذلي، وكان على صلة بأحمد البدوي بمدينة طنطا الذي كان معاصراً له. وكان الدسوقي من القائلين بالحقيقة المحمدية ووحدة الشهود بجانب التصوف العملي الشرعي. وقد تولى منصب شيخ الإسلام في عهد السلطان الظاهر بيبرس البندقداري.

تقول الروايات الصوفية، أن الدسوقي لما شعر بدنو أجله، أرسل نقيبه إلى أخيه «أبى العمران شرف الدين موسى» الذي كان يقطن جامع الفيلة بالقاهرة. فأمره أن يبلغه السلام، ويسأله أن يطهر باطنه قبل ظاهره.

وذهب النقيب إلى موسى شقيق الدسوقي، ودخل عليه المسجد وهو يقرأ على طلابه كتاب الطهارة. فأخبره النقيب برسالة أخيه، فلما سمعها، طوى الكتاب وسافر إلى دسوق. فلما وصل وجد أخيه تُوفي وهو ساجد، وكان ذلك عام 696 هـ/1296 م على أرجح الأقوال، أي توفي وله من العمر 43 عاماً.

وقد دُفن الدسوقي بمدينة دسوق محل مولده، والتي لم يغادرها في حياته إلا مراتٍ معدودة. وأقام أهل المدينة بعد ذلك على ضريحه زاوية صغيرة، وتوسعت شيئاً فشيئاً فتحولت الزاوية إلى مسجد من أكبر مساجد مصر، والذي يُعرف حالياً بمسجد سيدي إبراهيم الدسوقي أو اختصاراً المسجد الإبراهيمي

عندما سطع نجم إبراهيم الدسوقي في العلوم والمعارف وانتشرت طريقته حتى وصل صيته إلى كل أرجاء البلاد، وذلك منذ أن ترك خلوته عندما دفن والده وتفرغ لتلاميذه؛ سمع السلطان الظاهر بيبرس البندقداري بعلم الدسوقي وتفقهه وكثرة أتباعه والتفاف الكثيرين حوله، أصدر قراراً بتعيينه شيخاً للإسلام، كما قرر السلطان بناء زاوية يلتقي فيها الشيخ بمريديه يعلمهم ويفقههم في أصول دينهم، وهي مكان مسجده الحالي، وظل الدسوقي يشغل منصب شيخ الإسلام حتى توفي السلطان بيبرس، ثم اعتذر عنه ليتفرغ لتلاميذه ومريديه. وبعد أن مات دُفن الدسوقي بخلوته الملاصقة للمسجد، وكان...

   Read more
avatar
1.0
6y

(ليس المهم ماهو آت بل المهم هو آخر المقال ) .......... مسجد إبراهيم الدسوقي .............. معلومات عامةالقرية أو المدينةمدينة دسوق الدولة مصرالمساحة7,000 م²  بدون حرم المسجد16,000 م²  المسجد والحرم المحيط به الطول95.62 مترالعرض73 مترتاريخ بدء البناء1277 (منذ 742 سنة) المواصفات عدد المصلين حوالي 25,000 مصلي عدد المآذن4عدد القباب1قطر القبة21 متر

الاحتفالات بمولد إبراهيم الدسوقى يُقام بمدينة دسوق احتفال سنوي بمولد إبراهيم الدسوقي في شهر أكتوبر يستمر لمدة أسبوع وسط إجراءات أمنية مشددة، ويحتفل بالذكرى 77 طريقة صوفية من مختلف أنحاء العالم،حيث يزور المدينة في هذا الوقت من العام أكثر من مليون زائر  من مختلف محافظات مصروبعض دول العالم،ويُعد من أكبر احتفالات الموالد في مصر.فمن مظاهر الاحتفال، أن يمتطي خليفة المقام الإبراهيمي حصاناً، ويُزف به في معظم شوارع دسوق بعد صلاة العصر في اليوم الختامي للاحتفال. (نقلاً بإختصار عن ويكيبيديا /الموسوعة الحرة) ................... ولكن !!!!!!!! 77 طريقة صوفية ؟؟ مليون زائر ؟؟ ويحضرون من جميع أرجاء مصر ...بل والعالم ؟؟ لماذا؟ كى يصلون فى المسجد ؟ ولماذا هذا المسجد بالذات ؟ ألم يسمعوا حديث رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلم (لا تشد الرحال إلا إلى ثلاث مساجد المسجد الحرام ومسجدي هذا والمسجد الأقصى) لاتشد إلا لثلاث مساجد ...مساجد..فقط.. مساجد.. ولم يقل صلى الله عليه وسلم إلى قبري...إنتبه ..بل إلى مسجدي...... (فَمَالِ هَٰؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً)

أللصلاةِ يجتمعون ؟ ؛ كلا والله...بل للأشدٌ من ذلك وأٓمّر ؛ .. إنهم يحضرون لزيارة قبر ...قبر ميت ..ميت لاحيلة له ..لايملك ضرا ولانفعاً لنفسه..فمابالك لغيره ؟ يتمسحون به ويتبركون ..وإليهِ بالدعاء يتجهون... ووالله إنه أشد منهم حاجة للدعاء له.. يا من تتمسحون بالمقام.. إنه بشر مثلكم .. بشر، لن ينفعٓكُم أو يَضرٓكُم...لن يدفع عنكم شر ولابلاء، ولن يأتيكم بخير ،لن يقربكم من اللَّه زلفى، ولن يسمع دعائكم ،ولن يستيجب لكم ..... أيها الناس إنه ميت...ميت..هل تفهمون؟ لاعُذر .......... (87) وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ ۘ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ ۚ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ...

   Read more
Page 1 of 7
Previous
Next