In Upper Egypt, especially in the governorate of Qena, you will find an architectural masterpiece whose history dates back more than 110 years, to remain a witness to the stories that princes Yusef Kamal lived in that city. ♦ ️ Prince Yusuf Kamal, one of the most prominent princes of the Muhammad Ali family, Prince Yusuf Kamal, a traveler and also a prominent Egyptian geographer, was known to love hunting and sailing in historical readings, and he is a collector of collectibles and books. He was also a lover of art and buying paintings and used to travel the world to buy rare pieces of art as a gift to museums. ♦ This palace was established at the end of the nineteenth century AD to be a place where he lives some winter months, and the prince makes hunting and hunting trips in the Nag Hammadi mountains, and the palace consists of 9 unique architectural units, built on an area of 10 acres, and the nine units of the palace are a mixture of The European and Islamic styles The palace has four ceramic facades on the outside, while the interior consists of two floors, and the palace has a "wooden elevator that the prince made especially for his mother who is sick with heart." ♦ ️ Prince Yusuf Kamal was the founder of the School of Fine Arts in 1905, and the Association of Fine Arts Lovers in 1924, and he participated in the founding of the Egyptian Academy of Arts in Rome. ♦ ️ Because of his great love for hunting and gathering animals, he gifted a group of stuffed birds and the heads of predatory animals from his hunting to the Fouad I Agricultural Museum, some of which were included in the Muhammad Ali Museum in Al-Manial and he also gave thousands of picture books on birds and animals to the Egyptian Library and Fouad I University (now Cairo University) and included Currently, the Central Library at Cairo University. He was the third president of...
Read moreحكاية قصر الأمير يوسف كمال على ضفاف النيل بنجع حمادى.. بنى منذ 110 أعوام على الطراز الأوروبى والإسلامى ويضم 9 وحدات معمارية فريدة.. صنف صاحبه من أغنى المصريين أوائل القرن العشرين بثروة تبلغ 10 ملايين جنيه. أسس مدرسة الفنون الجميلة المتحف يضم أكثر من 500 قطعة إشتراها الأمير من دول أوروبا علي ضفاف نيل نجع حمادي الغربية ستجد تحفة معمارية يرجع تاريخيها إلي أكثر من 110 أعوام لتظل شاهدة علي حكايات عاشها الأمراء هنا في المدينة الشمالية. أيام الأمير يوسف كمال، أحد أبرز أمراء أسرة محمد علي، الذى كان عاشقًا للفن وشراء اللوحات الفنية وكان يجوب العالم من أجل شراء القطع الفنية النادرة ليهديها للمتاحف. وأسس الأمير يوسف كمال، مدرسة الفنون الجميلة عام 1905م، وجمعية محبى الفنون الجميلة عام 1924م، كما أنه من المشاركين فى تأسيس الأكاديمية المصرية للفنون بروما، وكان رحالة وجغرافى مصرى بارز، عرف بعشق الصيد والإبحار فى القراءات التاريخية، كما عرف عنه السفر إلى عدة بلاد كإفريقيا الجنوبية، وبعض بلاد الهند، وهو من جامعى المقتنيات والكتب. صنف كمال من أغنى المصريين فى النصف الأول من القرن العشرين، ففى عام 1934م قدرت ثروته بحوالى 10 ملايين جنيه، وكان فى هذا العام أغنى شخصية فى مصر، وكان له دور كبير فى تنمية عدد كبير من قرى الصعيد، بعدما ساعد فى دخول بعض التقنيات الزراعية الحديثة فى نجع حمادى، وساعد فى تطوير الزراعة هناك. وأنشأ الأمير يوسف كمال قصره بنجع حمادى عام 1908، وتم تسجيل القصر كأثر إسلامى عام 1988، ويتكون القصر من 9 وحدات معمارية فريدة، أقيمت على مساحة 10 أفدنة، وتضم الوحدات المعمارية للقصر "قصر السلاملك، القصر، قاعة الطعام، المطبخ، الفسقية، ضريح الشيخ عمران، المئذنة، قاعة الدرس، السبيل"، وتعد وحدات القصر التسع مزيجًا من الطرازين الأوروبى والإسلامى. كما أن للقصر أربع واجهات خزف من الخارج، فيما يتكون القصر من الداخل من دورين وبدروم ودور مسحور وسطح والدور الأرضى، ومن أجمل ما يوجد بالقصر "أسانسير خشبى صنعه الأمير خصيصًا لوالدته المريضة بالقلب"، وتحتل قاعة الطعام الجنوب الغربى من السلاملك، ولها 4 واجهات خزف . وساهمت مجموعة المقتنيات الخاصة بالأمير فى تأسيس متحف الفن الإسلامي، وكانت تلك المقتنيات عبارة عن مجموعة من الثريات، ومنابر المساجد، والسيوف والمشغولات الذهبية، والمصاحف والدروع قام بإهدائها للدولة طوال فترة طويلة، كما ساهمت جهوده فى تسجيل تلك القطع الأثرية مع الوصف التفصيلى لها وتاريخ صنعها. وكان الأمير يوسف كمال، شديد الولع بإصطياد الوحوش المفترسة وغامر فى سبيل ذلك بالسفر إلى أفريقيا الجنوبية وبعض بلاد الهند وغيرها واحتفظ بالكثير من جلود فرائسه وبعض رؤوسها المحنطة وكان يقتنيها بقصوره العديدة فى القاهرة والإسكندرية ونجع حمادى مع تماثيل من المرمر ومجموعة من اللوحات النادرة، كما أهدى مجموعة من الطيور المحنطة ورؤوس الحيوانات المفترسة من صيده إلى متحف فؤاد الأول الزراعى. وأعيد افتتاح قصر الأمير يوسف كمال فى عام 2019 بعد ترميمه بتكلفة إجمالية وصلت إلى 31 مليون جنيه، ويضم القصر أكثر من 500 قطعة اشتراها الأمير...
Read moreقصر الأمير يوسف كمال أحد أمراء الأسرة العلوية التى حكمت مصر ويطلق عليه الأهالى «قصر البرنس»، نسبة إلى الأمير الذى كان يمتلك معظم أراضى المنطقة
«قصر البرنس» تم إنشاؤه عام 1908 بعد جهود تشييد دامت 13 عاما، قائم على الشاطئ الغربى لمدينة نجع حمادي يشغل مساحة 10 أفدنة من ضمن ملحقاته مبنى السلاملك المخصص للضيوف وبه غرف وصالات استقبال وملحق آخر عبارة عن «الحرملك» المخصص لإقامة أهل القصر إضافة الى المبانى الملحقة للطعام والخدم
الطابع الإسلامى ميز مبانى القصر وأسواره بالإضافة لمشربياته ونوافذه التى تعتبر لوحات فنية لا تتكرر لمدرسة الزجاج الملون والمعشق تسلمته وزارة الثقافة بعد تصنيفه أثرا إسلاميا فى عام 1988 وتقرر عام 1996 إعادة ترميمه ليكون مزارا سياحيا والبرنس يوسف كمال لم يكن مجرد مالك للقصر وشاغله ولكنه أيضا كان رحالة مهتما بالعلوم الجغرافية كان محبا للتنقل والصيد ومن أجل إرضاء الشغفين قطع رحالات طويلة إلى إفريقيا الجنوبية وبعض مدن الهند وغيرها قصوره فى نجع حمادى والإسكندرية كشفت عن شغف آخر له وهو حيازة التحف واللوحات النادرة وكان «قصر البرنس» فى نجع حمادى تحديدا مركزا لجذب الكتاب والمترجمين الذين حرص «البرنس»...
Read more