تحف الحِلَّة المعاصر: حمل هذا المتحف الذي أُنشئ في وسط مدينة الحِلَّة اسم " متحف الحِلَّة المُعاصر" ليجمع التحف الأثريَّة وهي تحمل عبق الحضارة البابليَّة العريقة، وتراث الحلّة القديم؛ ليكون شاهدًا حضاريًّا يضمُّ تاريخ الحِلَّة الثقافيّ والفكريّ والعلميّ. المتحف يضم ثمان قاعات ضخمة تحتوي على معرض للصور الفوتوغرافيَّة لعلماء الحِلَّة والأسواق القديمة وأهم المعالم التاريخيَّة، ، فضلًا عن تماثيل من الشمع لشخصيات ورموز الحِلَّة، ومعرض لأهم الكتب العريقة ومفكريها، الحِلَّة كانت ولا تزال واحدة من أهم المدن والمراكز التنويريَّة في شتَّى الميادين وتركت بصماتها من خلال أدباءها وعلمائها ومبدعيها، أنَّ فكرة إنشاء المتحف تعود الى عام 2006م، من قبل هيأة الإحياء والتحديث الحضاريّ للحفاظ على ذاكرة المدينة وتراثها الذي يمتد لأكثر من 900 عام، أنَّ المتحف استغل بناية قديمة يعود تاريخها الى عام 1920م، تم افتتاحها في 1935م، كبناية للمتصرفية، أن هذه البناية شهدت أهم اللقاءات خلال الحقبة الملكيَّة وبداية ثورة تموز واليوم تشهد أكبر متحف في منطقة الفرات الأوسط، وافتتح في 16/3/2014م، وتمَّ تأهيله كمرحلة أولى ، وهناك مراحل أخرى منها تأهيل البنايات المجاورة والحديقة الأماميَّة ليكون في الحِلَّة مركزًا ثقافيًّا متكاملًا تقام فيه الفعاليات الثقافيَّة، علما أنَّ المواطنين تبرعوا بنحو (300) تحفة أثرية و(500) كتاب يؤرخ...
Read moreThe staff at this museum are notably friendly and always willing to assist with any questions. It’s great to see that even the manager embodies this welcoming spirit. Although the museum is on the smaller side, it offers a charming environment that serves as an excellent opportunity for both children and adults to learn...
Read moreIt is one of the most important museums in the province of Babil, and it represents its contemporary history since the British occupation of the city, and in it you find tools and clothing devices for that period, which represents a witness to different eras experienced by the...
Read more