Archaeological Museum of Umm Qais. — Attraction in Irbid

A great site lowered in ranking due to the parasites hanging around claiming to be "tour guides". Particularly beware self proclaimed guide named Amjad, a slippery con-man who pitches "free" guiding (which you know is not free and you plan to "tip" him afterwards) and you tell him ok 30 minutes which then gets dragged out to hours as he tries to lead you km's from the official site. While smoking cigarettes heavily. Then complains when your offered payment at the end is not nearly enough. What an embarrassment to his family and the good town of Umm Qais where he says he lives. A good lesson learned at this site of the scammers in Jordan. DON'T...

This site is kinda underrated, and unrightfully so. It's a beautiful testament to the roman legacy even in such peripheral areas. The site comprises a temple and the shops below it, a nymphaeum, an amphitheater, and the roman road that linked this place to the rest of the roman territory. It also has a beautiful panoramic point from which you can admire the beautiful landscape of the mount and the Sea of Galilee; you will then see the Palestine and Syrian territories (now occupied) and the Israel border with the Jordan valley. If you have very good eyes, you could also catch a...

مدينة أم قيس تقع مدينة قيس في الجهة الشمالية من مدينة إربد، وهي مُطلة على عدة أماكن رائعة مثل غور الأردن وبحيرة طبريا ووادي اليرموك كما تقع هضبة الجولان في الجهة المُقابلة لها تماماً، وتشتهر أم قيس بأبنيتها وشوارعها ومسارحها وحماماتها التي نُحتت باستعمال حجر البازلت الأسود، وتتميز مدينة أم قيس بأسواقها المتعددة وبواباتها وكنائسها وأضرحتها المذهلة بالإضافة إلى النفق الذي يُجسد الذكاء في هندسة الري، وقد عُرفت أم قيس تاريخياً باسم جدارا، وهي من الأماكن التي شهدت إزدهاراً كبيراً بسبب موقعها الإستراتيجي وخصوبة أراضيها ومياه الأمطار الغزيرة فيها، كما أنَّها تمتلك العديد من الطرق التجارية التي تربط بين دولتي فلسطين وسوريا، مما ساهم بشكل كبير في تطويرها فكرياً. مجمع الحمامات في أم قيس يعود تاريخ مجمع الحمامات الروماني في أم قيس إلى القرن الرابع الميلادي، وهو يبعد عن تقاطع الشوارع المُبلطة بمقدار 100م في الجهة الشرقية من المدينة على طريق ترابية، وتمتلك الحمامات أقساماً سُفلية يُمكن الوصول إليها من خلال المشي عبر الطريق الترابي الذي يُقابل المسرح الغربي، وتحتوي على حمامات رومانية تقليدية تتوزع فها غرف مُخصصة لتغيير الملابس وأخرى تمتلك الماء بدرجات حرارة مُختلفة والتي منها الماء البارد والساخن والدافئ. متحف آثار أم قيس يتواجد متحف آثار أم قيس داخل بيت الروسان ويعلو الأكروبوليس لمدينة أم قيس، ويرجع تاريخ تشييده إلى نهايات الفترة العثمانية أي نهاية القرن التاسع عشر الميلادي، وقد تبنته دائرة الآثار العامة وقد تعاونت مع المعهد البروتستانتي الألماني في تاريخ 1990م، وعندها استُخدم الطابق الأرضي منه كمتحف يتكون من جزئين؛ الأول فناء داخلي والثاني غرف عدة، وفي الوقت الحالي تقوم دائرة الآثار العامة بأعمال صيانة وترميم للطابق العلوي منه، وستشمل أعمال الصيانة للطابق الأرضي...