I am thrilled to acknowledge and commend the Royal Jordanian Society for the Conservation of Nature for their extraordinary efforts in preserving and safeguarding what can be rightfully deemed as the oxygen lung of Jordan - this magnificent forestry.
Allow me to extend my heartfelt appreciation for the Royal Jordanian Society for their unwavering dedication and tireless work in maintaining the pristine beauty of this remarkable natural treasure. Their relentless commitment to ensuring the preservation and immaculate state of this area is truly praiseworthy. By safeguarding this invaluable ecosystem, they are not only protecting the rich biodiversity but also securing a vital source of oxygen and contributing to the overall well-being of the region.
For those seeking solace and respite from the relentless cacophony of cosmopolitan life in Amman, this hidden oasis offers a perfect sanctuary. Step away from the clamor, immerse yourself in the tranquility, and take in the breathtaking beauty that surrounds you. Whether you choose to engage in invigorating outdoor activities, soak up the serene ambiance, or simply unwind with a cup of coffee in hand, this refuge provides an ideal escape where time seems to stand still.
By sharing this review, I wholeheartedly implore each and every one of you to join hands in making this place an even better version of itself. Let us unite in our collective responsibility as stewards of the environment, actively participating in the preservation and enhancement of this natural gem. Whether through volunteering, supporting conservation initiatives, or raising awareness among our peers, our individual actions can create a profound impact on the future of this pristine haven.
Together, let us envision a future where this oasis remains untouched, thriving with life, and providing solace for generations to come. The Royal Jordanian Society's commendable efforts deserve our appreciation, support, and collaboration as we strive towards a better, more...
Read moreفي عام 2004 أسست الجمعية الملكية لحماية الطبيعة أحدث محمياتها الطبيعية ضمن غابات دبين في شمال الأردن ، تمتد المحمية على مساحة 8.5 كم² من المناطق الجبلية، تغطي جزء من موئل الصنوبر الحلبي - البلوط الطبيعي. وتعد أشجار الصنوبر الحلبي في تلك المنطقة الأقدم و الأضخم في المملكة، والسمة المميزة للنسق الطبيعي، وهي تمثل الحد الجغرافي الجنوبي الشرقي لهذا النوع من الغابات على الكرة الأرضية ، وتعتبر دبين من أكثر المنطقة جفافاً في العالم التي ينمو فيها الصنوبر الحلبي، حيث يقارب معدل هطول الأمطار يقارب 400 مليمتر في السنة.
احتلت غابات دبين المرتبة الأولى في قائمة أولويات المواقع التي تحتاج إلى الحماية و ذلك ضمن دراسة مراجعة المناطق المحمية التي تمت عام 1998، بعد أن تم إغفالها في التقرير الأصلي لعام 1979، وذلك بعد أن أثبتت الدراسات أن دبين تعد أفضل الأمثلة على غابات الصنوبر الحلبي – البلوط في المنطقة كما وتحتضن ما لا يقل عن 17 نوعاً مهدداً بالانقراض، مثل السنجاب الفارسي و العديد من الأنواع المهمة على مستوى التنوع الحيوي العالمي.
تمتد غابة دبين الكاملة على مساحة تزيد على 60 كم² ويتراوح الارتفاع ما بين 500 و1000 متر فوق مستوى سطح البحر. تتوزع الغابة فوق منحدرات من الصخور الكلسية و الكلسية الطباشيرية متفاوتة في حدة الميلان. التراكيب الفيزيائية والعمرية للغابة بشكل كامل تعد متنوعة بشكل فريد، حيث تتواجد الأشجار بأعمار وأحجام مختلفة. ويعزز هذا التنوع وجود الأودية التي تعطي اوجه تعرض، مستويات رطوبة و ظروف تربة متباينة في الغابة.
تقع المحمية وسط الغابة الكاملة وتتوزع أنواع ألأشجار حسب ارتفاعات الغابة. في التضاريس المنخفضة الصنوبر الحلبي هو النوع السائد مع وجود بعض البقع المكونة فقط من اشجار الصنوبر الحلبي المحتوية على أشجار معمرة. أما في التضاريس المتوسطة يسود نمط الصنوبر الحلبي – البلوط وهذا النمط يمتد على معظم اجراء المحمية. أما في التضاريس العليا ينجح البلوط دائم الخضرة كالنوع السائد مع وجود بعض البقع من البلوط متساقط الأوراق في المنحدرات العليا. كما تنتشر أنواع أخرى من الأشجار مثل شجر القيقب والفستق الحلبي والزيتون البري، بينما تتميز أرضية الغابة بشكل استثنائي بوجود الأوركيد وأنواع أخرى من النباتات...
Read moreمحمية دبين إحدى المحميات الطبيعية في الأردن الموجودة في محافظة جرش شمال شمال غرب عمّان، تمتد على مساحة 8.5 كيلومتر مربع من المناطق الجبلية. تأسست عام 2004 تم إنشاء المحمية بهدف الحفاظ على التنوع البيولوجي في المنطقة، وتوفير موطن آمن للكائنات الحية النادرة والمهددة بالانقراض. تشتهر المحمية بغاباتها الخضراء الجميلة التي تحتوي على مجموعة متنوعة من الأشجار والنباتات.، تعتبر دبين من أكثر التي ينمو فيها الصنوبر الحلبي، حيث يقارب معدل هطول الأمطار يقارب 440 مليمتراً في السنة. تُعتبر المحمية وجهة مثالية للمشي لمسافات طويلة وركوب الدراجات الجبلية والاستمتاع بالطبيعة. تتوفر في المحمية مسارات وممرات معدة للزوار، مما يتيح لهم فرصة استكشاف الأشجار الضخمة والأزهار البرية والحيوانات البرية المتنوعة.
صنفت دبين الأكثر أهمية في دراسة المناطق المحمية التي جرت في العام 1998، بعد أن تم إغفالها في التقرير الأصلي لعام 1979، وخاصة بعد أن أثبتت الدراسات أن دبين تعد أفضل الأمثلة على غابات الصنوبر-البلوط كما وتحتضن ما لا يقل عن 17 نوعاً مهدداً بالانقراض، مثل السنجاب الفارسي. تمتد غابة دبين على مساحة تزيد على 60 كم2 ويتراوح الارتفاع ما بين 500 و1000متر فوق مستوى سطح البحر. تتوزع الغابة فوق منحدرات من الصخور الجيرية تتراوح في الحدة. وتعد التراكيب الفيزيائية والعمرية للغابة تنوعاً فريداً، حيث تتواجد ألأشجار بأعمار وأحجام مختلفة. ويعزز هذا التنوع وجود الأودية والتي تضيف رطوبة وتحسن من جودة التربة في الغابة.يتميز المحمية بتضاريسها المتنوعة، حيث تضم مرتفعات ووديانًا...
Read more