HTML SitemapExplore
logo
Find Things to DoFind The Best Restaurants

Leptis Magna — Attraction in Maghreb

Name
Leptis Magna
Description
Nearby attractions
Arc de Triomphe
J7PQ+6JQ, Leptis Magna, Libya
Hadrianic Baths
J7PR+2H5, Leptis Magna, Libya
Leptis Magna Museum
J7MQ+MCJ, Leptis Magna, Libya
Severan Basilica
J7QV+2MQ Alkhums لبدى العظمى, Khoms, Libya
Nearby restaurants
Nearby hotels
Related posts
Keywords
Leptis Magna tourism.Leptis Magna hotels.Leptis Magna bed and breakfast. flights to Leptis Magna.Leptis Magna attractions.Leptis Magna restaurants.Leptis Magna travel.Leptis Magna travel guide.Leptis Magna travel blog.Leptis Magna pictures.Leptis Magna photos.Leptis Magna travel tips.Leptis Magna maps.Leptis Magna things to do.
Leptis Magna things to do, attractions, restaurants, events info and trip planning
Leptis Magna
LibyaMurqubMaghrebLeptis Magna

Basic Info

Leptis Magna

J7PR+C68, Khoms, Libya
4.5(804)
Open 24 hours
Save
spot

Ratings & Description

Info

Cultural
Scenic
Outdoor
Family friendly
Off the beaten path
attractions: Arc de Triomphe, Hadrianic Baths, Leptis Magna Museum, Severan Basilica, restaurants:
logoLearn more insights from Wanderboat AI.
Phone
+218 94-5233871

Plan your stay

hotel
Pet-friendly Hotels in Maghreb
Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.
hotel
Affordable Hotels in Maghreb
Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.
hotel
The Coolest Hotels You Haven't Heard Of (Yet)
Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.
hotel
Trending Stays Worth the Hype in Maghreb
Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.

Reviews

Nearby attractions of Leptis Magna

Arc de Triomphe

Hadrianic Baths

Leptis Magna Museum

Severan Basilica

Arc de Triomphe

Arc de Triomphe

4.6

(30)

Open 24 hours
Click for details
Hadrianic Baths

Hadrianic Baths

4.6

(28)

Open 24 hours
Click for details
Leptis Magna Museum

Leptis Magna Museum

4.5

(130)

Open 24 hours
Click for details
Severan Basilica

Severan Basilica

4.6

(29)

Open 24 hours
Click for details
Get the Appoverlay
Get the AppOne tap to find yournext favorite spots!
Wanderboat LogoWanderboat

Your everyday Al companion for getaway ideas

CompanyAbout Us
InformationAI Trip PlannerSitemap
SocialXInstagramTiktokLinkedin
LegalTerms of ServicePrivacy Policy

Get the app

© 2025 Wanderboat. All rights reserved.
logo

Reviews of Leptis Magna

4.5
(804)
avatar
5.0
4y

An ancient Phoenician port transformed into a major Roman city by the Emperor Septimius Severus.

Situated on a natural harbor in present-day Al Khums at the mouth of the Wadi Lebdah on the coast of Libya, Leptis Magna was well placed to be a thriving Mediterranean port. It became a Roman colony in the 2nd century CE and underwent extensive expansion and regeneration during the reign of Septimius Severus (r.193–211 CE), a native of Leptis. As a result of his ambitious building program, Leptis became one of the most important—and most handsome—cities of Roman Africa. Among the improvements Severus initiated was the enlargement of the harbor and improvement of its piers and facilities, along with a substantial development of the infrastructure of the town, and its expansion to the south and west.

Past glories. Today, the ruins of Leptis are a testament to the vision Severus had for the town: the grid plan of streets, with a colonnaded thoroughfare linking the town center and the harbor; provision of public facilities—often using marble and granite—including the forum, bathhouses, and a theater; and grand monuments such as the basilica and the magnificent central archway. Leptis fell to Arab invasion in the 7th century, and was abandoned soon after, but remained in a remarkable state of preservation as revealed by its excavation during the...

   Read more
avatar
5.0
2y

مدينة لبدة هي إحدى المدن الليبيّة التي تأسّست في العصر الفينيقي على يد البحارة الكنعانيين، وتميّزت بوفرة المياه، ووسائل المواصلات، والتربة الخصبة، ولقد صنّفت المدينة منذ عام 1982م في قائمة مواقع التراث العالميّ في ليبيا لدى اليونسكو، ومن أسماء المدينة قديماً لبكي، ولبشس، ولبتس، وبيزاشينا، ولبتس مانيا، ولبدة الكبرى. الموقع الجغرافي تقع جغرافياً في شمال قارة أفريقيا وتحديداً على ساحل البحر الأبيض المتوسط عند مصبّ وادي لبدة في دولة ليبيا، وتبعد عن مدينة طرابلس العاصمة مسافة مئة وعشرين كيلومتراً في الجهة الشرقية، وتبعد عن مدينة الخمس مسافة ثلاثة كيلومترات، أمّا مناخها فهو معتدل الرئيسية / مدن عربية / مدينة لبدة مدينة لبدة تمت الكتابة بواسطة: سميحة ناصر خليف آخر تحديث: ١٤:٢٩ ، ٢٨ يوليو ٢٠١٦ محتويات ١ مدينة لبدة ١.١ الموقع الجغرافي ١.٢ التاريخ ١.٣ السياحة ذات صلة آثار لبدة مدينة شحات مدينة لبدة هي إحدى المدن الليبيّة التي تأسّست في العصر الفينيقي على يد البحارة الكنعانيين، وتميّزت بوفرة المياه، ووسائل المواصلات، والتربة الخصبة، ولقد صنّفت المدينة منذ عام 1982م في قائمة مواقع التراث العالميّ في ليبيا لدى اليونسكو، ومن أسماء المدينة قديماً لبكي، ولبشس، ولبتس، وبيزاشينا، ولبتس مانيا، ولبدة الكبرى. الموقع الجغرافي تقع جغرافياً في شمال قارة أفريقيا وتحديداً على ساحل البحر الأبيض المتوسط عند مصبّ وادي لبدة في دولة ليبيا، وتبعد عن مدينة طرابلس العاصمة مسافة مئة وعشرين كيلومتراً في الجهة الشرقية، وتبعد عن مدينة الخمس مسافة ثلاثة كيلومترات، أمّا مناخها فهو معتدل. التاريخ كانت المدينة قديماً موطناً لجماعات بشريّة عاشت في عصور ما قبل التاريخ على ضفاف وادي الرملة، كما أنّها كانت عبارة عن مرفأ طبيعيّ يلجاأ له الكثير من التجار ذات الأصول الكنعانيّة، وقد أسّست المدينة على يد الفينيقيين وأسموها باسم مدينة لبتيس ماغنا، وفي أواخر القرن السابع قبل الميلاد أطلق عليها اسم مدينة لبكيس، وكان مؤسسوها من عبدة إله الكون أرص، وعبدة الإله ملك عشتارت. في عهد الإمبراطور الروماني سبتيموس سيفيروس نما المرفأ التجاري فيها وأصبح أحد أحواض البحر المتوسّط الهامّة جداً في المنطقة، وذلك كان في العام 200 قبل الميلاد، وتعتير اليوم المدينة من أجمل المناطق الأثرية في حوض البحر الأبيض المتوسّط، وتحتوي على الكثير من الآثار الرومانية. في بداية القرن الثاني قبل الميلاد أصبحت لبدة تابعة إلى النوميديين وذلك ما بين حرب قرطاجة الأولى وحرب قرطاجة الثانية، وفي العام 111 قبل الميلاد أرسلت المدينة لروما وفداً يطلب منها الصداقة والتحالف، وذلك من أجل التخلّص من حكم النوميديين، وفي العام 42 قبل الميلاد سيطر الروم على المدينة وبهذا انتهى حكم النوميديين. في العام 146م ، برز في المدينة ستيميو سيفير وهو أحد أبناء العائلات الكريمة فيها، فاستلم حكمها واهتم بشؤونها، ونشر الأمن والعلم فيها، وفي القرن الثالث للميلاد أيام حكم الإمبراطور سيبتيموس سيفيروس اشتهرت المدينة كثيراً بالتقدّم العمراني وازدهرت بحضارتها، وفي القرن الرابع الميلادي تعرّضت لبدة إلى اعتداء الأستريانون الذين ألحقوا بالمدينة الضرر، وفي العام 533م احتل المدينة البيزنطيون، وفي العام 643م وصل إلها العرب وكانت هذه الفترة أولى...

   Read more
avatar
5.0
51w

لبدة الكبرى (Leptis Magna) هي واحدة من أهم وأشهر المدن الأثرية في ليبيا والعالم، وتُعتبر شاهدًا على عظمة الحضارة الرومانية في شمال إفريقيا. تقع لبدة الكبرى على ساحل البحر الأبيض المتوسط شرق مدينة الخمس، على بُعد حوالي 120 كيلومترًا شرق العاصمة طرابلس. أُدرجت في قائمة مواقع التراث العالمي لليونسكو عام 1982، وتتميز بمعالمها الرائعة التي تجعلها وجهة تاريخية وسياحية بارزة.

تاريخ لبدة الكبرى: الأصول: • تأسست المدينة في القرن السادس قبل الميلاد على يد الفينيقيين، وكانت في البداية ميناء تجاريًا هامًا بفضل موقعها الاستراتيجي. • ازدهرت لاحقًا تحت حكم قرطاج ثم أصبحت جزءًا من الإمبراطورية الرومانية بعد سقوط قرطاج في عام 146 قبل الميلاد. العصر الروماني: • شهدت لبدة أوج ازدهارها في القرن الثاني الميلادي، خاصة في عهد الإمبراطور سبتيموس سيفيروس، الذي وُلد فيها وجعلها واحدة من أعظم مدن الإمبراطورية الرومانية. • أصبحت المدينة مركزًا تجاريًا وثقافيًا بفضل مينائها وموقعها كمحطة رئيسية في طرق التجارة. التراجع: • بدأت المدينة في الانحدار تدريجيًا مع انهيار الإمبراطورية الرومانية وتعرضها للغزوات، خاصة خلال الفتح الإسلامي في القرن السابع الميلادي.

أبرز معالم لبدة الكبرى: المسرح الروماني: • يُعد من أقدم وأكبر المسارح الرومانية في إفريقيا، يتسع لآلاف الأشخاص ويطل على البحر الأبيض المتوسط، ما يضفي عليه جمالًا فريدًا. السوق الكبير (السوق السيفيري): • سوق فخم كان مخصصًا للتجارة ويتميز بأقواسه الرخامية الجميلة ونقوشه التي تعكس النشاط التجاري للمدينة. الحمامات: • حمامات “هدريان” العامة تُظهر نظام التدفئة الأرضية الروماني (Hypocaust) الذي كان يستخدم لتسخين المياه والغرف. قوس سبتيموس سيفيروس: • قوس نصر ضخم بُني تكريمًا للإمبراطور سبتيموس سيفيروس، ويُعتبر من أجمل الأقواس الرومانية المحفوظة في العالم. البازيليكا والمنتدى: • كانت مركز الحياة السياسية والإدارية في المدينة، وتتميز بأعمدتها الضخمة وتصميمها المعماري الفريد. الميناء: • كان ميناء لبدة الكبرى مركزًا تجاريًا هامًا، يربط بين شمال إفريقيا وروما وبقية حوض المتوسط. المنازل الفاخرة: • تحتوي على لوحات فسيفسائية مذهلة تُظهر تطور الفن الروماني في الزخرفة.

أهمية لبدة الكبرى: • ثقافية وتاريخية: • تعكس لبدة التقاء الحضارات الفينيقية والرومانية والإفريقية. • تُظهر التطور العمراني والهندسي في عهد الرومان. • اقتصادية: • كانت مركزًا تجاريًا مهمًا بفضل مينائها ونشاطها في تصدير الزيتون والحبوب. • سياحية: • تُعد لبدة الكبرى وجهة رئيسية لمحبي التاريخ والآثار، وهي من أفضل المواقع الرومانية المحفوظة عالميًا.

الوضع الحالي: • بالرغم من تأثرها بالعوامل البيئية والإهمال في فترات سابقة، إلا أن المدينة ما زالت تحتفظ بالكثير من معالمها. • تعمل الهيئات المحلية والدولية على ترميمها والحفاظ عليها كموقع تراث عالمي.

لبدة الكبرى ليست مجرد مدينة أثرية، بل هي شهادة حيّة على العظمة الهندسية والثقافية للإمبراطورية الرومانية، وموقع يستحق الزيارة لكل عشاق...

   Read more
Page 1 of 7
Previous
Next

Posts

Ahmed AlnaajeAhmed Alnaaje
لبدة الكبرى (Leptis Magna) هي واحدة من أهم وأشهر المدن الأثرية في ليبيا والعالم، وتُعتبر شاهدًا على عظمة الحضارة الرومانية في شمال إفريقيا. تقع لبدة الكبرى على ساحل البحر الأبيض المتوسط شرق مدينة الخمس، على بُعد حوالي 120 كيلومترًا شرق العاصمة طرابلس. أُدرجت في قائمة مواقع التراث العالمي لليونسكو عام 1982، وتتميز بمعالمها الرائعة التي تجعلها وجهة تاريخية وسياحية بارزة. تاريخ لبدة الكبرى: 1. الأصول: • تأسست المدينة في القرن السادس قبل الميلاد على يد الفينيقيين، وكانت في البداية ميناء تجاريًا هامًا بفضل موقعها الاستراتيجي. • ازدهرت لاحقًا تحت حكم قرطاج ثم أصبحت جزءًا من الإمبراطورية الرومانية بعد سقوط قرطاج في عام 146 قبل الميلاد. 2. العصر الروماني: • شهدت لبدة أوج ازدهارها في القرن الثاني الميلادي، خاصة في عهد الإمبراطور سبتيموس سيفيروس، الذي وُلد فيها وجعلها واحدة من أعظم مدن الإمبراطورية الرومانية. • أصبحت المدينة مركزًا تجاريًا وثقافيًا بفضل مينائها وموقعها كمحطة رئيسية في طرق التجارة. 3. التراجع: • بدأت المدينة في الانحدار تدريجيًا مع انهيار الإمبراطورية الرومانية وتعرضها للغزوات، خاصة خلال الفتح الإسلامي في القرن السابع الميلادي. أبرز معالم لبدة الكبرى: 1. المسرح الروماني: • يُعد من أقدم وأكبر المسارح الرومانية في إفريقيا، يتسع لآلاف الأشخاص ويطل على البحر الأبيض المتوسط، ما يضفي عليه جمالًا فريدًا. 2. السوق الكبير (السوق السيفيري): • سوق فخم كان مخصصًا للتجارة ويتميز بأقواسه الرخامية الجميلة ونقوشه التي تعكس النشاط التجاري للمدينة. 3. الحمامات: • حمامات “هدريان” العامة تُظهر نظام التدفئة الأرضية الروماني (Hypocaust) الذي كان يستخدم لتسخين المياه والغرف. 4. قوس سبتيموس سيفيروس: • قوس نصر ضخم بُني تكريمًا للإمبراطور سبتيموس سيفيروس، ويُعتبر من أجمل الأقواس الرومانية المحفوظة في العالم. 5. البازيليكا والمنتدى: • كانت مركز الحياة السياسية والإدارية في المدينة، وتتميز بأعمدتها الضخمة وتصميمها المعماري الفريد. 6. الميناء: • كان ميناء لبدة الكبرى مركزًا تجاريًا هامًا، يربط بين شمال إفريقيا وروما وبقية حوض المتوسط. 7. المنازل الفاخرة: • تحتوي على لوحات فسيفسائية مذهلة تُظهر تطور الفن الروماني في الزخرفة. أهمية لبدة الكبرى: • ثقافية وتاريخية: • تعكس لبدة التقاء الحضارات الفينيقية والرومانية والإفريقية. • تُظهر التطور العمراني والهندسي في عهد الرومان. • اقتصادية: • كانت مركزًا تجاريًا مهمًا بفضل مينائها ونشاطها في تصدير الزيتون والحبوب. • سياحية: • تُعد لبدة الكبرى وجهة رئيسية لمحبي التاريخ والآثار، وهي من أفضل المواقع الرومانية المحفوظة عالميًا. الوضع الحالي: • بالرغم من تأثرها بالعوامل البيئية والإهمال في فترات سابقة، إلا أن المدينة ما زالت تحتفظ بالكثير من معالمها. • تعمل الهيئات المحلية والدولية على ترميمها والحفاظ عليها كموقع تراث عالمي. لبدة الكبرى ليست مجرد مدينة أثرية، بل هي شهادة حيّة على العظمة الهندسية والثقافية للإمبراطورية الرومانية، وموقع يستحق الزيارة لكل عشاق التاريخ والحضارة.
Moaed ShabaaniMoaed Shabaani
Visiting Leptis Magna was like stepping into a different era. Walking through its massive stone archways and ancient streets, I could almost hear the echoes of history. The scale of this place is unbelievable—the amphitheater, the Hadrianic Baths, and the Arch of Septimius Severus are just breathtaking! What amazed me the most was how well-preserved everything is. Standing there with the Mediterranean breeze and the golden sun lighting up the ruins, I felt a deep connection to the past. If you love history, architecture, or just stunning landscapes, this is a must-visit! I’ve shared some of my best photos—hope they inspire you to visit one day! 📸
Masoud ZerzahMasoud Zerzah
وقد أسس بحارة فينيقيون مدينة لبدة في القرن السابع قبل الميلاد، ثم أصبحت من أبرز مدن الشمال الأفريقي في عصر الإمبراطورية الرومانية، وقد مرت المدينة بأربع مراحل، أولاها مرحلة التأسيس، وهي المرحلة الفينيقية، ثم المرحلة الرومانية التي عرفت فيها المدينة ازدهارا وقوة، والمرحلة البيزنطية، وهي مرحلة الضعف، وأخيرا المرحلة الإسلامية. ولبدة، أو كما تسمى "لبدة الكبرى"، تقع على ساحل البحر الأبيض المتوسط عند مصب وادي لبدة، الذي يكون مرفأ طبيعيا على بعد ثلاثة كيلومترات شرقي مدينة الخمس. وصنفت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو) هذه المدينة الزاخرة بالمبان الأثرية في العام 1982 ضمن قائمة مواقع التراث العالمي. Phoenician sailors founded the city of Leptis in the seventh century BC, and then it became one of the most prominent cities in North Africa during the era of the Roman Empire. The city went through four stages, the first of which was the founding stage, which was the Phoenician stage, then the Roman stage in which the city was known for its prosperity and strength, and the Byzantine stage. This is the stage of weakness, and finally the Islamic stage. Leptis Magna, or as it is called “Leptis Magna”, is located on the coast of the Mediterranean Sea at the mouth of Wadi Leptis Magna, which is a natural harbor three kilometers east of the city of Al Khums. The United Nations Educational, Scientific and Cultural Organization (UNESCO) classified this city, full of archaeological buildings, in 1982 on the list of World Heritage Sites.
See more posts
See more posts
hotel
Find your stay

Pet-friendly Hotels in Maghreb

Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.

لبدة الكبرى (Leptis Magna) هي واحدة من أهم وأشهر المدن الأثرية في ليبيا والعالم، وتُعتبر شاهدًا على عظمة الحضارة الرومانية في شمال إفريقيا. تقع لبدة الكبرى على ساحل البحر الأبيض المتوسط شرق مدينة الخمس، على بُعد حوالي 120 كيلومترًا شرق العاصمة طرابلس. أُدرجت في قائمة مواقع التراث العالمي لليونسكو عام 1982، وتتميز بمعالمها الرائعة التي تجعلها وجهة تاريخية وسياحية بارزة. تاريخ لبدة الكبرى: 1. الأصول: • تأسست المدينة في القرن السادس قبل الميلاد على يد الفينيقيين، وكانت في البداية ميناء تجاريًا هامًا بفضل موقعها الاستراتيجي. • ازدهرت لاحقًا تحت حكم قرطاج ثم أصبحت جزءًا من الإمبراطورية الرومانية بعد سقوط قرطاج في عام 146 قبل الميلاد. 2. العصر الروماني: • شهدت لبدة أوج ازدهارها في القرن الثاني الميلادي، خاصة في عهد الإمبراطور سبتيموس سيفيروس، الذي وُلد فيها وجعلها واحدة من أعظم مدن الإمبراطورية الرومانية. • أصبحت المدينة مركزًا تجاريًا وثقافيًا بفضل مينائها وموقعها كمحطة رئيسية في طرق التجارة. 3. التراجع: • بدأت المدينة في الانحدار تدريجيًا مع انهيار الإمبراطورية الرومانية وتعرضها للغزوات، خاصة خلال الفتح الإسلامي في القرن السابع الميلادي. أبرز معالم لبدة الكبرى: 1. المسرح الروماني: • يُعد من أقدم وأكبر المسارح الرومانية في إفريقيا، يتسع لآلاف الأشخاص ويطل على البحر الأبيض المتوسط، ما يضفي عليه جمالًا فريدًا. 2. السوق الكبير (السوق السيفيري): • سوق فخم كان مخصصًا للتجارة ويتميز بأقواسه الرخامية الجميلة ونقوشه التي تعكس النشاط التجاري للمدينة. 3. الحمامات: • حمامات “هدريان” العامة تُظهر نظام التدفئة الأرضية الروماني (Hypocaust) الذي كان يستخدم لتسخين المياه والغرف. 4. قوس سبتيموس سيفيروس: • قوس نصر ضخم بُني تكريمًا للإمبراطور سبتيموس سيفيروس، ويُعتبر من أجمل الأقواس الرومانية المحفوظة في العالم. 5. البازيليكا والمنتدى: • كانت مركز الحياة السياسية والإدارية في المدينة، وتتميز بأعمدتها الضخمة وتصميمها المعماري الفريد. 6. الميناء: • كان ميناء لبدة الكبرى مركزًا تجاريًا هامًا، يربط بين شمال إفريقيا وروما وبقية حوض المتوسط. 7. المنازل الفاخرة: • تحتوي على لوحات فسيفسائية مذهلة تُظهر تطور الفن الروماني في الزخرفة. أهمية لبدة الكبرى: • ثقافية وتاريخية: • تعكس لبدة التقاء الحضارات الفينيقية والرومانية والإفريقية. • تُظهر التطور العمراني والهندسي في عهد الرومان. • اقتصادية: • كانت مركزًا تجاريًا مهمًا بفضل مينائها ونشاطها في تصدير الزيتون والحبوب. • سياحية: • تُعد لبدة الكبرى وجهة رئيسية لمحبي التاريخ والآثار، وهي من أفضل المواقع الرومانية المحفوظة عالميًا. الوضع الحالي: • بالرغم من تأثرها بالعوامل البيئية والإهمال في فترات سابقة، إلا أن المدينة ما زالت تحتفظ بالكثير من معالمها. • تعمل الهيئات المحلية والدولية على ترميمها والحفاظ عليها كموقع تراث عالمي. لبدة الكبرى ليست مجرد مدينة أثرية، بل هي شهادة حيّة على العظمة الهندسية والثقافية للإمبراطورية الرومانية، وموقع يستحق الزيارة لكل عشاق التاريخ والحضارة.
Ahmed Alnaaje

Ahmed Alnaaje

hotel
Find your stay

Affordable Hotels in Maghreb

Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.

Get the Appoverlay
Get the AppOne tap to find yournext favorite spots!
Visiting Leptis Magna was like stepping into a different era. Walking through its massive stone archways and ancient streets, I could almost hear the echoes of history. The scale of this place is unbelievable—the amphitheater, the Hadrianic Baths, and the Arch of Septimius Severus are just breathtaking! What amazed me the most was how well-preserved everything is. Standing there with the Mediterranean breeze and the golden sun lighting up the ruins, I felt a deep connection to the past. If you love history, architecture, or just stunning landscapes, this is a must-visit! I’ve shared some of my best photos—hope they inspire you to visit one day! 📸
Moaed Shabaani

Moaed Shabaani

hotel
Find your stay

The Coolest Hotels You Haven't Heard Of (Yet)

Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.

hotel
Find your stay

Trending Stays Worth the Hype in Maghreb

Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.

وقد أسس بحارة فينيقيون مدينة لبدة في القرن السابع قبل الميلاد، ثم أصبحت من أبرز مدن الشمال الأفريقي في عصر الإمبراطورية الرومانية، وقد مرت المدينة بأربع مراحل، أولاها مرحلة التأسيس، وهي المرحلة الفينيقية، ثم المرحلة الرومانية التي عرفت فيها المدينة ازدهارا وقوة، والمرحلة البيزنطية، وهي مرحلة الضعف، وأخيرا المرحلة الإسلامية. ولبدة، أو كما تسمى "لبدة الكبرى"، تقع على ساحل البحر الأبيض المتوسط عند مصب وادي لبدة، الذي يكون مرفأ طبيعيا على بعد ثلاثة كيلومترات شرقي مدينة الخمس. وصنفت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو) هذه المدينة الزاخرة بالمبان الأثرية في العام 1982 ضمن قائمة مواقع التراث العالمي. Phoenician sailors founded the city of Leptis in the seventh century BC, and then it became one of the most prominent cities in North Africa during the era of the Roman Empire. The city went through four stages, the first of which was the founding stage, which was the Phoenician stage, then the Roman stage in which the city was known for its prosperity and strength, and the Byzantine stage. This is the stage of weakness, and finally the Islamic stage. Leptis Magna, or as it is called “Leptis Magna”, is located on the coast of the Mediterranean Sea at the mouth of Wadi Leptis Magna, which is a natural harbor three kilometers east of the city of Al Khums. The United Nations Educational, Scientific and Cultural Organization (UNESCO) classified this city, full of archaeological buildings, in 1982 on the list of World Heritage Sites.
Masoud Zerzah

Masoud Zerzah

See more posts
See more posts