The Amphitheatre of Leptis Magna is one of the most remarkable ancient structures I've had the pleasure of exploring. Built around 56 AD, this amphitheatre could once accommodate up to 16,000 spectators, making it a central hub for entertainment and social gatherings in the ancient city.
Located a bit far from the main city center, I arranged for private transportation to bring me there, allowing me to maximize my time and fully enjoy the visit. The convenience of having private transport made the experience much more relaxed and enjoyable.
The design and construction of the amphitheatre are impressive, with well-preserved tiers of seating that offer a glimpse into the grandeur of Roman public spectacles. Walking through the stone passageways and sitting on the ancient benches, you can almost hear the echoes of the crowds that once gathered to watch gladiatorial combats and other events.
The location of the amphitheatre is also noteworthy. Nestled in a natural depression in the landscape, it blends seamlessly with its surroundings, demonstrating the Romans' skill in integrating their architecture with the natural environment. From the higher seats, you get stunning views of the surrounding area, adding to the sense of...
Read moreتعتبر المباني الأثرية أحد الجوانب المهمة للتراث الحضاري، فالعمارة تأتى في مقدمة المعالم الثقافية ، والمادية والمعبرة، عن الواقع الثقافي للحضارات من خلال المدن الأثرية المتبقية إلى الآن ، منها مدينة لبدة الکبرى ( لبست ماجنا Leptis Magna) تمثل أحدى المدن الرومانية الثلاث المشهورة في إقليم طرابلس التي عرفت باسم المدن الثلاث) تريبوليتانيا Tripolitania). ( لبدة الکبرى وولايات" طرابلس الحالية "وصبراته ) . فهي مدينة عظيمة من مدن الشمال الأفريقي الکبرى القديمة ، ومن أهم المدن التي أسسها الفينيقيون سابقاً على هيئة محطة تجارية، فهي تمتاز بموقع ينفرد وحده بميزات مکنته من الاستفادة من إطلاله على البحر المتوسط . فهي تربط بين شرقه، وغربه، وتواجه کل من إيطاليا وصقلية، وتربط بينهما وبين ملتقى طرق القوافل الذي يتوغل جنوباً داخل الصحراء . بدأت أعمال الحفر والتنقيب الأثري في موقع مدينة لبدة الکبرى عام 1920 م، التي تمتلک من الآثار ما يکفي لجعلها من أهم المناطق السياحية في ليبيا. ومن هذه المباني المسرح الروماني النصف دائري بالمدينة ، ودوره في تفعيل السياحة الداخلية أولا، والدولية ثانيا، وتناول البحث الأهمية الأثرية من خلال التعرف على المسرح داخل المدينة لدراسة موقعه، وتاريخه وتطوره ، والتعديلات التي أجريت عليه ، تم دراسة أجزائه المعمارية، وکيفية توظيف کل جزء سياحيا من خلال إعادة تأهيله ، وبيان الأجزاء التي تحتاج إلى ترميم وحتى نتمکن من الاستفادة منها وسبل استثماره سياحيا کيفية إعادة استعماله حديثا مع الاحتفاظ بالوظيفة القديمة . ومن خلال الدراسة الميدانية تمت معرفة مدى صلابة مواد البناء وقدرتها على التحمل ، حيث أظهرت الدراسة النقاط الإيجابية والسلبية للمسرح وکيفية استثمار کل ميزة ، والتغلب قدر الأماکن على المشکلة بوجود حلول بديلة .ذلک لأن المسرح النصف دائري وما يحتويه من اجزاء معمارية وفنية يعتبر احد اهم روافد السياحة مما يسهم في انتعاش الحرکة السياحة...
Read moreLeptis Magma (Lepcis magma)is located in Western Libya, was a phoenician city founded by Tyre in the 7th...
Read more