Tilouan School is an historical landmark, considered one of the most important archaeological sites in Libya. It is represented by the printing of the building's image on the Libyan twenty-dinar banknote and its appearance on postal stamps and in the broadcasts of most Libyan and international satellite channels.
The site is frequented by all visitors and tourists who visit the city of Ghadames, and they are keen to take souvenir photos with the building.
Tilouan School is one of the first educational schools in the city of Ghadames:
It was dedicated to Turkish rulers during the Ottoman rule until 1845. Then, it was transformed by the locals into a school for teaching the Holy Quran.
The French administration used the building of Tilouan School as a warehouse and residence for the French administrators who carried out administrative tasks.
In 1953, the building of Tilouan School was used to establish the first official primary school in Ghadames.
It underwent maintenance work by the United Nations Development Program project and the Ghadames Development and Improvement Agency in 2001.
In 2001-2002, the Ghadames Development and Improvement Agency completed the restoration and maintenance of the building, which included roof protection and interior wall treatment, preserving the traditional architectural style.
In 2008, the landmark was included in the Libyan Cultural Heritage Documentation Project.
The Ghadames Development and Improvement Agency completed a maintenance and restoration project for the landmark to make it a prominent destination for cultural, media, and heritage services in Ghadames.
From 2015-2021, the agency oversees the documentation of information and the opening of halls under the supervision of the Ghadames Development and...
Read moreمتحف غدامس المحلي.. تاريخ جوهرة الصحراء وزارة السياحة يقصد أغلب السياح متحف غدامس، كمحطة أولى قبل الجولات داخل أزقة وشوارع وأحياء البلدة القديمة، فالمتحف الواقع داخل أسوار القلعة العتيقة، بالقرب من سوق الصناعات التقليدية، يتيح لزواره فرص الاطلاع على الحياة الثقافية والاجتماعية، والتقاليد والأفكار السائدة في المدينة في فترات تاريخية مختلفة، من العصر الحجري إلى العصور الحديثة، عبر طيف من المعروضات والمجسمات والقطع الأثرية، من أدوات العصر الحجري، والمتحجرات المرتبطة بالتاريخ الطبيعي للمنطقة، إلى الحرف والصناعات التقليدية، والأساطير والخرافات التي سادت في عهود غابرة. فالمتحف يعتبر تمهيداً وباباً لسبر أغوار فنون الهندسة والعمارة، ومظاهر الأفراح والاحتفالات الاجتماعية، والأدوات المستخدمة في الحياة اليومية، بمافي ذلك الفخاريات، والأبواب الخشبية المصنوعة من جدوع النخيل، والأقفال الشائعة في مراحل تاريخية سابقة، ومقتنيات الطب الشعبي، ومجموعة من الاعشاب الطبية، والأزياء والأحذية التقليدية الغدامسية والأكواب المستخدمة في عملية حلب الأبل، والموازين القديمة والقدور ، والأقداح، وغيرها من الأدوات المنزلية التقليدية، إلى جانب مجموعة من الأسلحة التاريخية كالسيوف والخناجر والبنادق. ومايميز متحف غدامس، المشتمل على خمسة أجنحة عرض، موزعة على قاعات وممرات القلعة، ذلك العرض التاريخي المتسلسل الذي يحاكي تاريخ المنطقة منذ الأزمان الجيولوجية، بمعروضات التاريخ الجيولوجي، وعروض الحيوانات التي تعيش بمحيط المدينة، و الرزنامة الفلكية والصور القديمة، والقصص والأساطير الغدامسية ، وكذلك لوحة أسماء حكام المدينة عبر تاريخها، و تيجان أعمدة وأسطواناتها وبعض الحجارة التي تحمل نقوش الى جانب شواهد قبور قديمة، عثر عليها ضمن الاكتشافات الأثرية بالمدينة ومحطيها. كما خصص أحد الأجنحة للتراث التارقي، تتصدره الخيمة التارقية، والأسلحة التقليدية، بمافي ذلك السيوف والدروع التي يستخدمها مقاتلو التوارق، جنباً إلى جنب مع معروضات أدوات الزينة، وأواني الطبخ، كما يعرض الجناح لوحة ابجدية التيفيناغ جولة في متحف غدامس المحلي، والغوص في تفاصيل معروضاته، بمثابة رحلة عبر آلة الزمن إلى أقدم العصور، في جولة عبر تاريخ مدينة برزت قبل سبعة آلاف سنة، وازدهرت في زمان ومكان استثنائيين، وسط الصحراء القاحلة، فكانت غدامس واحة للفن وجمال المعمار، فالمدينة التي وصفت بأنها أجمل المدن المقامة بالطوب في العالم، نالت شرف الاعتراف العالمي كونها تعبر عن مثال بارز على نوع من البناء المعماري، ومشهد ثقافي يوضح مرحلة هامة من...
Read moreWhen you visit Ghadames, you have to visit this place to understand better the history of this magnificent...
Read more