Our visit to Jabreen was part of our Private Full Day Nizwa Fort Nizwa Souq Bahla Fort Jabreen Castle. After visiting we decided that calling it a castle was really a misnomer, in the UK it would have been a fortified manor house. The outer wall was quite low and more for show than defence while the interior was beautifully decorated and a palace type residence.
The ceilings in some of the rooms were beautifully painted and others had ornate plasterwork or stone inscriptions. Some rooms were furnished with carpets, travelling chests and books and there was also a small armoury to visit. The exhibition in one of the rooms told about the castle's founder, Imam Bil'arab-bin Sultan al-Yarubi in the seventeenth century. He is actually buried in the castle and he helped expand Oman as far as the coast of Mozambique, building the countries wealth through trading in slaves. He defeated the Portugese and even raided as far as India as well as expanding trade and education.
The rooms in Jabreen Castle were brighter than either of the previous forts, with tall windows in most rooms and the place had a lovely feel to it, despite being another warren. Interestingly, none of the places we visited today had a hamman, just bathrooms for sluicing yourself clean with water. My favourite feature and perhaps the one that made it most homey, was the open central courtyard. This was a beautiful and tranquil area in the middle of the fort that was immersed in shade but still plenty bright enough, just without some...
Read moreحصن أو قصر جبرين هو أحد حصون بلدة جبرين بولاية بهلا بمحافظة الداخلية، ويعود تاريخ بنائه لعام 1670م، وقد أشرف الإمام بلعرب بن سلطان اليعربي على بنائه وتصميمه ليكون قصراً للإمام ولعائلته وحصناً دفاعياً وقت الحروب، بالإضافة إلى أنه كان منارة للعلم لما يضمُّه من قاعات للدراسة. بنى بلعرب الحصن خلال إمامة أبيه الإمام سلطان بن سيف اليعربي، حيث أراد بلعرب أن يكون له مقر وسكن خاص فاستأذن والده باختيار الأرض لذلك المقام. وقد قام باختيار محل إقامته بعيداً عن مركز الإمامة ووالده والتي كانت نزوى في ذلك الوقت، كما أن الموقع غني بالماء، والأرض القابلة للاستصلاح الزراعي بشكل جيد. ويتكشف من خلال الدراسات والأقوال الشفهية أن القصر اكتمل بناؤه سنة 1670م وتولى بلعرب الإمامة سنة 1668م، أي أن القصر اكتمل تشييده خلال فترة إمامة والده وبداية إمامته. التصميم والحصن عبارة عن بناءٍ كبير مستطيل الشكل مكوّن من خمسة أدوار ويحتوي على 55 غرفة، ويبلغ طوله حوالي 43 متراً وعرضه 22 متراً ويبلغ طول سوره الشرقي حوالي 72 متراً، ويخترقه فلَج ماء يمر بوسط الحصن، ويتميز هذا الحصن في بنائه بخطوطه ورسومات جدرانه, وبسقفه المزخرف برسوم ونقوش من الطراز العربي الإسلامي، كما وتتميز أبوابه المنقوشة بالحفر بأشكالها الجميلة، ولذلك يعد قصر جبرين تعبيراً أصيلاً للمهارة العمانية في الزخرفة والهندسة المعمارية. وينقسم حصن جبرين إلى قسمين: الأول يرتفع لستة عشر متراً ويتألف من طابقين, ويرتفع القسم الثاني لاثنين وعشرين متراً ويتألف من ثلاثة طوابق, وتتوزع في هذين القسمين غرف الحصن الخمس والخمسون, أجمل هذه الغرف وأكثرها تميزاً وجمالاً هي غرفة الشمس والقمر التي كان الإمام يلتقي فيها بكبار الزائرين، للتباحث والتشاور معهم، وما يميز هذه الغرفة تلك الرموز الجميلة والكتابات الإسلامية التي تعلو سقفها وبشكل خاص رسم العين، كما أنها تحوي على 14 نافذة سبع نوافذ في الأعلى وسبع نوافذ في الأسفل، وهنا يكمن سر كون جو الغرفة بارداً طيلة العام، حيث إن الهواء الحار أخف وزناً من الهواء البارد، فلذلك يدخل الهواء البارد من النوافذ السفلية ومن ثم يطرد الهواء الحار من الأعلى. ومن الغرف الأخرى المميزة في هذا القصر غرفة حماية الإمام، وقد بني بشكل يسمح لجنود الإمام بالاختباء تحتها لحمايته عندما يرغب الإمام بالاجتماع بأيّ شخص مشكوك بأمره، وتوجد في هذه الغرفة أربع مخابئ سرية متصلة تحت الغرفة. كما يضم القصر برجين مرتبطين به للحماية الخارجية، وأيضا توجد غرفة خاصة لخيل الإمام، ومخصص لها درج لهذا الفرض، اسمها درجة الخيل، وهي حين تتحرك ترج المكان والإمام عليها. ومن الداخل بُني القصر على الطراز الهندسي الزخرفي من العماني والإسلامي، وهو يحتوي على العديد من الزخارف والكتابات والنقوش، وتكثر هذه الزخرفة بالقرب من الأماكن المحببة إلى الإمام خصوصاً القسم الثاني وبالقرب من قاعات نومه، والكتابات معظمها منقوشة على خشب الأبواب وأعلى الجدران في لوحات فوق الأبواب الداخلية والشبابيك الخارجية أو مرسومة بطلاء الألوان الرائعة على عارضات السقف. أما المواد المكتوبة عليها فهي الخشب المحفور والخشب المدموم وطلاء الجدران المدموم والجص المطبوخ والجص المنحوت، والنصوص والكتابات فهي آيات قرآنية في غالبها وأبيات شعرية في مديح الامام والقصر وخواطر وأقوال وحكم وكتابات عن التواريخ. مدفن الإمام حدثت فتنة بين الإمام بلعرب وبين أخيه سيف بن سلطان بن سيف، وبعد أن سيطر أخوه على الحصون والقلاع بويع بالإمامة، مما اضطر يعرب في نهاية الأمر للدفاع عن نفسه في قصره جبرين. لما وجد يعرب أن وضعه العسكري ميؤوس منه، توفي بطريقة غامضة إلا أن بعض الدراسات والكتب تشير إلى انه كان يبتهل إلى الله طالباً الموت، فمات الإمام في ليلته تلك، فأصبح قصره بعدها قبره ودفن في قصره، ودونت هذه الأبيات على قبره لاحقاً: أتـعبت نفسـي عـمــارة منزلــي زخـرفتــه وجعـلـتـه لي مسكناً حتى وقفت على القبور فقال لي عقلي ستنقل من هناك إلى هنا استخدم قصره بعد رحيله من قبل بانيه وساكنيه من الخدم والعمال، فقل الاهتمام به واندثرت معه الكثير من جمالياته، ولم يعد صالحاً للسكن لعدم استعماله. وفي خلال السنوات الأخيرة قامت وزارة التراث والثقافة بترميمه مع المحافظة التامة والكاملة على...
Read moreForget about the other forts and castles, as Jabreen is the place where you need to see the real Oman in a very quiet, not overcrowded environment. The entrance ticket is 0.5 Omani riyals, and with that you can also get an audio guide tour which will explain all the necessary things you need to know. For the entrance you have to pay only by card! The staff at the entrance are very, very friendly and explaining to you everything, and even though there was a fee for the audio tour, we got them for free. The entire castle is still with things that were used in the past, and as you go from a room to a room you learn something more about Oman and Jabreen in particular. At the top of the castle you have an amazing overview of the entire area, and in the basement you are able to see how the dates oil was produced. Actually a very clever "invention". The middle part of the castle is truly traditional, as you are able to see the even more traditional Omani architecture. All in all, this was definitely the best highlight of my...
Read more