Nestled on the serene coast of Salalah, Oman, the Al Baleed Archaeological Park offers a portal into a time when ancient ships carried frankincense across the seas and traded stories with faraway lands. Recognized as a UNESCO World Heritage Site, this open-air museum once flourished as the port city of Zafar, a vital node in the fabled Incense Route.
We opted for a relaxing yet insightful ride through history aboard a golf cart—just OMR 1 per person.
Over the course of 4 to 5 kilometers, we traced the ancient city’s heartbeat, stopping at every key site to explore up close, snap photos, and feel the quiet weight of centuries gone by.
Our first stop: the “Grand Mosque ruins”, where towering stone remnants hinted at spiritual gatherings from centuries past.
Next, we drifted beside the “Ancient City Walls”, once formidable defenses that now embrace the park in solemn dignity.
The “Al Baleed Fort” or Palace ruins, stood nearby—its weathered stones and sprawling layout evoking images of sultans and seaside strategy.
At the “Lagoon” the desert met the shimmer of water, inviting a moment of stillness and reflection. And finally, we wandered through the “Museum of the Frankincense Land”, where ancient coins, ship models, and trade artifacts painted a vivid picture of life in Zafar’s golden age.
I managed to capture some photos and videos during our visit—frozen frames of time I’d be thrilled to share.
Each site has its own tale.
History buffs, plan for 2-3 hours (excluding the museum) to soak in the rich heritage and stories...
Read moreمن موقع البليد الأثري حيث يعتبر مدينة تاريخية بناها المنجويين في القرن الرابع الهجري من العصر الإسلامي. تقع في احد إحياء مدينة صلالة الحالية بمنطقة الحافة وبقت المدينة الرئيسية إلى إن شيدت ظفار الحديثة التي اختطها احمد بن محمد الحبوظي سنة 620 وسميت باسم ظفار الحبوظي تبلغ مساحة مدينة البليد الأثرية ستمائة وأربعون ألف متر مربع وهي المدينة الإسلامية الأثرية الأكثر أهمية على ساحل بحر العرب خلال القرون الوسطي.
وقد اجمع الباحثون من خلال الاكتشافات والشواهد الأثرية ومن دراسات الفخار والمواد العضوية بأن الموقع يعود الى العصر الاسلامى بينما تشير الشواهد الى أن الموقع كان مأهولا منذ أواخر الألفية الخامسة قبل الميلاد وأوائل الألفية الرابعة قبل الميلاد ( القرن الرابع الهجري ) وتعرضت المدينة للدمار وأعيد بناؤها عام 1221م وتفيد المصادر التاريخية بأن المدينة قد أعيد تأسيسها في القرن العاشر الميلادي ثم جدد بناؤها بمستوى معماري متقدم يضاهى المدن الإسلامية الكبيرة في أساليب الفن المعماري وفى أسوارها الكبيرة وتحصيناتها القوية كما اشتملت منشآت المدينة بتميز فنها المعماري مثل الحصن والجامع الكبير والمساجد الصغيرة ودور السكن والمرافق العامة الأخرى.
وقد استفادت هذه المدينة من تجارة اللبان مما أدى الى ازدهارها حيث شملت صلاتها التجارية موانئ الصين والهند والسند واليمن وشرق أفريقيا من جهة والعراق وأوروبا من جهة أخرى. وقد قام الباحث بيرترام توماس في عام 1930م بالتقاط صور ضوئية للموقع والتي مثلت أهم المراجع في دراسة الفن الهندسي والمعماري للمنطقة كما قامت البعثة الأمريكية برئاسة وندل فليبس وبإدارة ويليام فرانك البرايت في عام 1952م بالكشف عن مبنى كبير في أقصى شرق المدينة وبقايا أعمدة مزخرفة وأحجار مطلية وبقايا قواعد أعمدة. كما تم تنفيذ برامج حفريات وتنقيب وترميم في المدينة بالتعاون مع جامعات متخصصة من ألمانيا كشفت عن كثير من معالم المدينة الهامة ولا تزال أعمال التنقيب والترميم مستمرة للكشف عن معالم أخرى في المدينة مثل الجامع الكبير وهو من أهم المباني في الموقع ويضم نحو 144 عمودا تشكل ثلاثة عشر صفا من الأعمدة موازية لجدار القبلة معظمها ثمانية الأضلاع ويتوسطها مساحة غير مسقوفة كما تم الكشف عن مجموعة من المساجد الصغيرة ودور للسكن وكذلك حصن البليد الذي هو مقر الحاكم ومركز السلطة في المدينة ويقع شمالي المسجد الكبير وتم الكشف عن بعض أجزاء أبراج الحصن ومداخله.
وذكرت المصادر التاريخية أن مدينة البليد كانت محصنة ومحاطة بأسوار دفاعية ولها أربع بوابات وقد جاءت التنقيبات لتبين امتداد هذا السور حول المدينة حيث تم الكشف عن جزء كبير من سور الجانب الشمالي لها والذي يحتوى على البوابات مع أبراج في جوانبه ويحيط بالمدينة خندق مائي (خور) من الجهة الشمالية والشرقية والغربية إلا أن الخور في الجهة الغربية اندثر بفعل الزمن ويعتقد أن الخور كان يستخدم لنقل البضائع الى المدينة من السفن الراسية في البحر أو كمرسى طبيعي للسفن الصغيرة أو كحماية طبيعية للمدينة من السيول لتصريف المياه الى البحر ويعتبر خور البليد محمية طبيعية ضمن محميات الخيران بساحل محافظة ظفار.
تم أدرج أثار مدينة البليد ضمن سجل التراث العالمي في العام 2000م وتقوم الحكومة بحماية هذه الآثار والاعتناء بها وتشييد المنشاءات التي من شانها الترويج لهذا الموقع...
Read moreIt's an interesting place that has 4 parts, 1- maritime exhibition where you will learn about ships and how that affected the trading of omanies 2- historical exhibition where you will learn about the frankincense and lost of other historical things related to oman and salalah. 3- the multimedia exhibition which is an interesting place to learn about the nature life of oman and salalah 4- al baleed archaeological site, where you will learn about found city of al baleed. From my pov, the part i liked most is the maritime, all other locations were ok, except for albaleed site, there's no much information about it and the information given leaves you with many unanswered questions. You can but tickets before proceeding to the...
Read more