Um al-Zinar Church is a historic church. Its name translates to "Mother of the Belt," referring to the belt relic believed to be housed at the site. The church dates back to the 4th century AD and has undergone several reconstructions and renovations over the years. Um al-Zinar Church is known for its unique architectural design that combines Byzantine and Roman styles. It features crypts, domes, altars, and colorful wall paintings. The church was inscribed on the UNESCO World Heritage List in 2011 as part of the Ancient City of Homs archaeological sites. Um al-Zinar Church is an important site to visit for travelers and those interested in religious and cultural heritage...
Read moreكنيسة أم الزنار من أقدم الكنائس بالعالم واسمها الرسمي كاتدرائية السيدة العذراء أم الزنار وتقع في حمص في منطقة الحميديّة. هي كنيسة تاريخيّة أثريّة ترقى للقرن الأول ودعيت بهذا الاسم لوجود زنار ثوب مريم العذراء محفوظًا فيها.
كانت الكنيسة في أواسط القرن العشرين مقر بطريركية أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس، وغدت بعد انتقال الكرسي البطريركي إلى دمشق العاصمة مقر أبرشية حمص وحماه للسريان الأرثوذكس.
تشتهر الكنيسة بنمطها المعماري الفريد، وقد استخدم الحجر البازلتي الأسود في البناء كجامع خالد بن الوليد القريب، فضلاً عن القناطر الحجرية. تحت الكنيسة الحاليّة، يوجد كنيسة تعتبر من أقدم كنائس العالم، ويوجد بقربها نبع ماء يصل لعمق 20 متر.
يلحق بالكنيسة مزار خاص يعرض فيه زنار العذراء، وفي 15 أغسطس من كل عام وهو عيد انتقال العذراء ينقل من الكنيسة ويطاف به في الشوارع المجاورة. تمّ في الكنيسة عدة عمليات ترميم أكبرها أواخر القرن التاسع عشر، ومن ثم عام 1953 أيام البطريرك إغناطيوس أفرام الأول برصوم.
والكنيسة الآن مقر المطرانية السريانية ومركز حج هام لكثير من الزوار المؤمنين، ومؤخراً تم التعاون بين المطرانية ووزارة السياحة السورية لإجراء دراسة أثرية حيث تم الاتفاق على إقامة جدران استنادية وإكمال أعمال الحفر والترميم وما زال المشروع قيد التنفيذ. وأهم مرجع تاريخي تحدث عن تاريخ الكنيسة فهو منشور بعنوان "اللؤلؤ المنثور" للبطريرك...
Read moreام الزنار هي كنيسة أرثدوكسية ومقر أساقفة السريان الأرثوذكس في حمص وحماة، وتُعتبر من المزارات السياحية التي تستهوي الكثير من المحليين والسياح على حد سواء، وتعود هذه الكنيسة بتاريخها إلى منتصف القرن التاسع عشر الميلادي، كما تتمتّع بتصميمها المعماري الفريد والبديع، وسُميت بهذا الاسم نسبةً إلى وجود زنار ثوب مريم العذراء فيها. أيقونة العذراء الموجودة في مدخل الكنيسة والتي يتم إيقاد الشموع أمامها تعود للقرن التاسع عشر وهي من رسم مدرسة حلب للأيقونات ويوجد أيضا الإنجيل الأثري يعود للعام ١٩٠١ مكتوب بخط اليد باللغة السريانية ويوجد في الكنيسة ذخيرة من عظام القديس باسوس وأيضا جرن المعمودية الأثري يعود للقرن الخامس عشر وهو من المرمر ويوجد نبع مياه قديم عجائبي يشفي من الأمراض مياهه لا تنضب ولا تنقص ويروي لنا التاريخ كيفية شفاء أهل حمص من الكوليرا بشفاعة السيدة العذراء التي تراءت فوق الكنيسة وقالت كل من يشرب من ماء النبع يشفى وهكذا كان الكنيسة أصبحت المقر البطريركي للسريان لعام ١٩٥٣ سنة وفاة البطريرك العلامة إفرام برصوم المدفون في الكنيسة شمال المذبح وإلى جواره ضريح المطران برنابا المعروف بتقواه وتواضعه والملقب قديس حمص تشهد الكنيسة كل عام احتفالات مميزة وصلوات وزياح بمناسبة...
Read more