Relics of past greatness
The museum itself is very good, including a small, yet representative collection of items from Tunisia in the medieval Islamic era.
The staff were very nice and helpful, but the ex-presidential place was not air-conditioned. This is totally unacceptable because climate control helps preserve manuscripts and pottery and because the weather is usually extremely hot from May to September. What kind of renovation happened there?!!!!
Despite these shortcomings, I definitely recommend visiting this site, a tribute to the past greatness of Islamic...
Read moreRaqqada National Museum of Islamic Art
After 1960, a presidential palace was built on a site of twenty acres, some remains of which are still visible. Since 1986, it was converted into the Raqqada National Museum of Islamic Art and a center specializing in research on the Islamic civilisation in Tunisia.
The entrance is dedicated to the Great Mosque of Kairouan and presents a reproduction of its mihrab that indicates the direction of Mecca
The museum is devoted to medieval Islamic art and includes pieces found in Kairouan, Raqqada and Sabra. A large collection of the ceramics dating back to the Aghlabid and Fatimid periods (9th and 10th century) is displayed in the museum.
ملخص : المتحف الوطني الإسلامي برقاده . يهتم بالفن الإسلامي في القرون الوسطى، ويحتوي على آثار تأتي من القيروان ورقادةوالمنصورية، هذه الأخيرة هي مدينة أميرية أسسهاالفاطميون سابقا. خصصت قاعة المدخل إلى جامع عقبة بن نافعبالقيروان ويحتوي على محراب الجامع مماثل له والذي أعيد تشكيله، وكذلك على مجسم للجامع ككل. الغرفة الثانية تحتوي على مجموعة من الخزف ترجع إلى الفترة التي كانت فيها رقادة تحت حكم خارجي (القرن التاسع والقرن العاشر). جزء آخر من المتحف يحتوي على مجموعة منالعملات لعصور مختلفة تمثل التاريخ الاقتصاديلإفريقية لمدة تفوق الستة قرون. مجموعة المحتويات الأكثر أهمية وشهرة هي تلكالقرآنية المخطوطة بالخط العربي، والتي تمثل مجموعة بارزة من المخطوطات والأوراق التي في الأصل تنتمي لمكتبة جامع عقبة بن نافع بالقيروان. من بين جواهر هذه المجموعة يوجد صفحاتالمصحف الأزرق الذي يعود تاريخه إلى القرن العاشر. شهد المتحف أشغال تهيئة بين سبتمبر 2016 ومايو2018 بدعم من الولايات المتحدة وبقيمة 1466...
Read moreتعد رقادة بعد القيروان المدينة الثانية التي اتخذها الأمراء مقرّا لهم، وتقع على بعد 10 كلم من جنوبها الشرقيّ. أمّا اليوم، فلم تبق منها إلاّ آثار متفاوتة الحفظ، تمّ إدماجها بمنتزه يمسح حوالي 20 هكتارا، شيّد فيه في الستينات قصر رئاسيّ، حوّل فيما بعد إلى متحف ومركز للبحوث المختصّة في الحضارة الإسلامية بتونس.
خصصت قاعة المدخل للجامع الكبير بالقيروان، حيث يعرض نموذج خشبيّ رائع أنجز بمقياس 50/1 ، مع مقطع على مستوى المئذنة والصحن المحوريّ يتيح للزائر اكتشاف مختلف الخصائص المعمارية، وهو ما لا تسمح به زيارة لا بدّ أن تكون عابرة. وقبالة هذا النموذج توجد نسخة مصغّرة من محراب هذا الجامع أيضا. وتلي هذه القاعة قاعة الخزف التي تعرض فيها مجموعة هامّة من الأواني الفخّارية تعود إلى العهود الأغلبيّة ( القرن التاسع) والفاطميّة (القرن العاشر) والمتأتّية أساسا من موقعي رقّادة وصبرة (قرب القيروان).
ثمّ تأتي قاعة النقود وفيها مجموعة هامّة جدّا من النقود التي تصوّر تاريخ إفريقيّة الاقتصادي على مدى أكثر من ستّة قرون.
أمّا أجمل قاعة في المتحف فهي المسمّاة قاعة القبّة والتي تجلب انتباه الزائرين بدقّة زخارفها وتنميق زجاجيّاتها وإشرافها على المنتزه. وفي هذه القاعة تعرض قطع ثمينة من البلّور والرصاص والبرنز.
وتحتوي أخيرا قاعة المصاحف القرآنية على صحف من القرآن الكريم على الرقّ تتميز باختلاف أشكالها وأناقة خطوطها وتنوّع أساليبها وثراء منمنماتها، ممّا يجعل من هذه المجموعة كنزا...
Read more