The Tanks were mentioned in some manuscripts after the coming of Islam to Yemen in the 7th century A.D. "Aden has Tanks that store water when the rain falls", wrote Al-Hamdani in the 10th century.[2] Al-Makdsi, writing three centuries later, also recorded the presence of wells and cisterns in Aden.[3] By the time of the Rasulid dynasty (1229-1454 A.D.), the Tanks had fallen into disrepair. However, the Rassulids recognized the utility of the Tanks and began to restore them.[4] This restoration has led some to claim that the Rassulids built the Tanks, thereby obscuring what are, in all probability, the far more ancient origins of the Tanks. After the Rassulids, the Tanks once again fell into disrepair, damaged by flooding and neglect and filled with the rubble of successive floods.
By the time of the British occupation of Aden (beginning in 1839), the Tanks had been almost completely buried by debris carried down the mountains by successive floods. Sir Robert L. Playfair rediscovered the tanks and recognized their potential value. Aden had no fresh water and was often cut off from mainland water supplies by hostile tribes. Playfair hoped that the Tanks, once repaired, could provide a reliable source of water for public consumption. The British accordingly set out to restore the tanks to their original function. However, in the process, the British modified the design and layout of the Tanks significantly from their original state. With the intention of storing the greatest quantity of water possible, British engineers replaced an intricate network of numerous, small, cascading cisterns along the valley walls with a few, larger tanks. The Tanks' ability to both control floods and store water was thus hampered, and the site that tourists visit today is very much a Victorian British creation. Further, the remodeling destroyed what archaeological evidence might have been present with regards to the original site, and this, coupled with the scarcity of documentary evidence, has made learning more about the Tanks'...
Read more#صهاريج عدن من أشهر المعالم التاريخية في اليمن ، وإنّ لم يكن أشهرها على الإطلاق ، يعرفها الداني القريب ، والقاصي البعيد ، سجلت في ملاحظات الرحالة المسلمين أمثال أبن بطوطة المتوفى ( 779هـ / 1378م ) الذي زار عدن في عصر الدولة الرسولية وتحديدًا في حكم السلطان المجاهد علي بن المؤيد بن داود المتوفى ( 764هـ / 1363م ) التي أمتد حكمها في اليمن أكثر من مائتي عام , ودونها المؤرخون اليمنيون القدامى كابن المجاور وغيره ، وتحدث عنها الرحالة الغربيين الذين زاروا ثغر عدن المحروس في الماضي البعيد , ولكن ـــ مع الأسف الشديد ـــ الكثير والكثير جدًا من الناس يجهلون تاريخ بناءها ومن بناها ؟ وما الغاية من تشييدها ؟ نظرًا لكونها تعرضت إلى تخريب كامل لنظامها والكامل و المتعدد الجوانب على يد الهندسيين البريطانيين الذين وقعوا بأخطاء فادحة طمست الغرض من بنائها الحقيقي , وأيضاً اضطربت المراجع التاريخية اضطرابًا شديدًا في تحديد تاريخ متى إنشائها ومن قام بتشييدها . والحقيقة أنّ تاريخ صهاريج عدن مازال مجهولاً أو قل إذا شئت لغز غامض حتى هذه اللحظة على الرغم من شهرته الواسعة ــ كما سبق وأنّ ذكرنا ـــ .
من بنى الصهاريج ؟
ولقد أدلى الكثير من المؤرخين القدامى دلوهم حول من بنى صهاريج عدن ؟ . البعض يقول أنّ من شيد الصهاريج هم اليمنيين القدامى يعود إلى الممالك اليمنية القديمة ، والبعض الأخرى يرى أنّ تلك الصهاريج بنيت في عصر الدول اليمنية المتعاقبة التي ظهرت في العصور الإسلامية التي حكمت اليمن ردحًا من الزمان على سبيل المثال الرسولية ، الطاهرية ، ودولة بني زريع التي أقامت إمارة في عدن أمتد عمرها قرابة أكثر من ثلاثين عامًا ، والذين كانوا من ولاة الدولة الصليحية في عدن . ويذكر آخرون أنّ من شيد تلك الصهاريج هم أبناء الفرس الجيل الجديد الذي خرج من أباء الفرس الذين ساعدوا سيف بن ذي يزن بطرد الأحباش الموالين للدولة البيزنطية من اليمن . ويقال أنهم أكثروا في البناء في عدن ومنها ، الصهاريج.
نظام شبكة الصهاريج
وصادف أيضاً الباحثين الحاليين والمؤرخين المحدثين الكثير من الغموض الذي يلف نظام شبكة الصهاريج ؟ هل تلك الصهاريج التي تطفو على وجه وادي الطويلة الآن ، كان الغرض منها هو تخزين المياه وحفظها فحسب؟ . والحقيقة أنّ نظام شبكة الصهاريج تجسد مهارة وعبقرية المهندسين اليمنيين القدامى ، فقد قام المهندسين بتصفية هضبة مدينة عدن والمعروفة بالدروب السبعة من الحجارة والطمي حتى إذا سقطت الأمطار بغزارة تندفع إلى ولد وتربى التاريخ في حجرها أسفل الهضبة وفي بطن الجبل يوجد صهريج مهمته هو تنقية شلالات المياه من الحجارة والطمي ، وبعدها يجري في قنوات لتصب في صهاريج يمكن التحكم بها حسب طلب الحاجة إليها , ولكن نظام شبكة الصهاريج تلك قضى عليها المهندسين البريطانيين بسبب عدم رؤية الواضحة الكاملة لنظام صهاريج عدن ، والغاية من تشييدها ــ كما قلنا سابقاً ــ . كل تلك القضايا العويصة والمعقدة طرحها على بساط البحث مؤرخ مدينة عدن اليمنية المؤرخ الكبير عبد الله محيرز في كتابه القيم ( صهاريج عدن).والحقيقة أنّ الكتاب يحث الأثريين والمؤرخين و المهتمين بمعالم عدن التاريخية والأثرية على البحث والتنقيب عن صهاريج عدن على هدى منهج البحث التاريخي . و على الرغم أنّ الكتاب يسلط الأضواء القوية والكاشفة على صهاريج تاريخ عدن إلاّ أنه أيضًا يحتوي على معلومات جديدة ومثيرة حول نشوء أهم أحياء عدن من ناحية وأشهر الأسواق بها من ناحية أخرى بصورة مستفيضة تدعو إلى الإعجاب . ولسنا نبالغ إذا قلنا أنّ الكتاب يجمع الصورة إلى جانب الصورة ليكوّن لنا مشهدًا كاملاً واضح الملامح عن تاريخ وآثار وتراث ثغر عدن عروس البحر العربي ، والمدخل الحقيقي لجنوب البحر الأحمر ، والتي روت الأساطير عنها أنّ التاريخ ولد وتربى في حجرها وتوحي تلك الأسطورة بأنّ عدن تعد أقدم المدن التي بزغت في سماء فجر الحضارة الإنسانية .
عدن والأمطار
والحقيقة أنّ الأستاذ والمؤرخ الفذ عبد الله محيرز ربط ربطاً ذكياً بين شحة المياه وبناء الصهاريج في مدينة عدن التي تقع في مناخ حار تندر به الأمطار ، وإذا هطلت الأمطار عليها بعد فترة طويلة من الزمن تصير شلالات مياه متدفقة تنحدر من السماء . وهذا ما حدث في عصر الدولة الطاهرية ، فقد تعرضت مدينة عدن إلى أمطار غزيرة لم تشهدها في تاريخها الطويل . وهذا ما ذكره المؤرخ ابن الديبع المتوفى ( 944هـ / 1537م) منذ قرابة خمسمائة عام في حوادث سنة (916هـ / 1510م ) والذي استمر هطولها يوم ونصف يوم بصورة مستمرة ، قائلاً :
Read moreأول شعور ينتابك عند دخول هذه الصهاريج هو من بناها وكيف بناها ...؟؟ وحسب ماهو معروف بأن الباني الأساسي لهذه الصهاريج غير معروف ... تبقى محل جدال بين المؤرخين. وكما هو الحال في جميع المعالم الأثرية في اليمن ... تشكو الصهاريج من الإهمال وأعمال النظافة .. حيث أنه لاتوجد هناك أدنى خدمة بشرية في ذلك الموقع ...والقمامة منتشرة في كل مكان ..
We arrived at 03:30 PM , the Guards were there ... there were plenty of Old men playing Dominoes on the Entrance. Entrance fee has been become ( 100 YER = 0.46 $), when you walk around the tanks you get that strange feeling about who built these tanks ans how they did it ... there should have been a Great culture for that country at that time ....
The problem in this site is ... there careless to this historical site .. there is no bathrooms or any kind of basic shop ( bring Cool water with you; you gonna need it specially in a city known for its hot weather like Aden), maybe because they wanted the place to stay clean from the Garbage while it's possible to bring your family and have the lunch under one of the large trees there ... Be careful of some stairs they are so steep and may hurt your leg ... but it's nice to try being inside one of those tanks ...
I gave it 3 out of 5 because there is no service in this attraction and the care for this...
Read more