Pishoy founded this monastery in the fourth century.[2] On December 13, 841 (4 Koiak, 557 AM), Pope Joseph I of Alexandria fulfilled Pishoy's wishes and moved his body as well as that of Paul of Tammah to this monastery, both of which were originally interred at the Monastery of Pishoy in Deir el-Bersha. Today, the two bodies lie in the main church of the monastery.
Modern history
Monastery of Saint Pishoy Today, the Monastery of Saint Pishoy contains the relics of Pishoy, Paul of Tammah, and relics of other saints. Eyewitnesses recount that the body of Pishoy remains incorrupt. Pope Shenouda III of Alexandria is also interred there.
The monastery has five churches, the main one being named after Pishoy. The other churches are named after Mary, Abaskhiron the Soldier, Saint George, and the archangel Michael. The monastery is surrounded by a keep, which was built in the fifth century to protect the monastery against the attacks by Berbers. An initial castle was built early in the twentieth century, but was later replaced by a four-storied castle built by Pope Shenouda III. In addition, the monastery contains a well known as the Well of the Martyrs. Coptic tradition says the Berbers washed their swords in this well after having killed the Forty-Nine Martyrs of Scetis and subsequently threw their bodies in the well before Christians retrieved the bodies and buried them in the nearby Monastery of Saint Macarius the Great.
Under Shenouda III, Pope of the Coptic Orthodox Church of Alexandria from 1971 to 2012, new land around the monastery was purchased and developed. Poultry, cattle breeding and dairy facilities were developed. Ancient buildings and churches were restored, and cells for monks, retreat houses, a papal residence, annexes for a reception area, an auditorium, conference rooms, fences and gates were built. Shenouda III was buried here after his death...
Read moreفي أواخر القرن الرابع الميلادي تأسس الدير تحت قيادة القديس الأنبا بيشوي كتجمع رهباني ويشمل كنيسة الأنبا بيشوي وقلالي الرهبان وبئر مياه بدون أسوار. في أواخر القرن الخامس الميلادي أثناء حكم الإمبراطور زينون ويتكون من ثلاثة طوابق:أ – الطابق الأول يشمل بئر مياه، ومطحنة غلال، ومعصرة زيت، ومخازن. ب – الطابق الثاني وبه مدخل الحصن عن طريق كوبري متحرك ويوجد به فرن وكنيسة علي أسم القديسة العذراء مريم. ج – الطابق الثالث وهو السطح وبه كنيسة علي أسم الملاك ميخائيل، ومغارتين. في القرن التاسع الميلادي أقيمت الأسوار الحالية للدير علي مساحة حوالي 3 أفدنه. في القرن الرابع عشر الميلادي قام البابا بنيامين الثاني البطريرك 82 الذي كان علي السدة البطريركية ما بين 1327 – 1339 م بعمل ترميمات واسعة للدير بسبب النمل الأبيض الذي عرض سقف الكنيسة للانهيار. وكنوز الدير تتمثل في أجساد القديسين الموجودة حيث يوجد جسد القديس العظيم الأنبا ييشوي والأنبا بولا الطموهى في أنبوبة واحدة في المقصورة بالخورس الأول. أما عن كنائس الدير فيوجد في الدير كنيسة الأنبا بيشوي وتعتبر أكبر كنيسة في أديرة وادي النطرون، وبها:- أ- المذبح الرئيسي علي أسم القديس الأنبا بيشوي ب- المذبح البحري عل أسم القديسة العذراء مريم ج- المذبح القبلي علي أسم القديس يوحنا المعمدان كما يوجد بها ثلاثة خوارس كما يوجد أنبل للتعليم في الخورس الثاني،وكنيسة الشهيد ابسخيرون القليني وتقع من الجهة القبلية من كنيسة الأنبا بيشوي، ويوجد بها ممر يؤدي إلي المعمودية المقدسة، ويوجد جزء من جسد الشهيد ابسخيرون في أنبوبة بداخل مقصورة في نفس الكنيسة، وكنيسة الأنبا بنيامين البابا 52 من الجهة البحرية من كنيسة الأنبا بيشوي وكنيسة الشهيد العظيم مار جرجس من الجهة الغربية القبلية. كما توجد المائدة القديمة غرب الكنيسة، وبئر الشهداء أمام الكنيسة من الناحية البحرية وهي التي غسل فيها البربر سيوفهم بعد أن قتلوا 49 من الآباء الرهبان القديسين في دير القديس مكاريوس الكبير أثناء غارتهم الثالثة علي البرية سنة 444 م , وتذكار استشهادهم 26 طوبة. ويوجد أيضا الحصن الذي بني في أواخر القرن الخامس الميلادي أثناء حكم الإمبراطور زينون. ويتكون من ثلاثة طوابق ويتوسط الدير حديقة واسعة يحيطها عدة مباني. وقد تعهد قداسة البابا الأنبا شنوده الثالث بتعمير دير القديس الأنبا بيشوي فرسم له نيافة الأنبا صرابامون أسقفا ورئيسًا للدير سنة 1975م،وأسس مقرًا بابويا في الدير يقضي فيه بضعة أيام أسبوعيًا تقريبًا، وبفضل صلواتهما وعملهما الدائم زاد عدد الرهبان، كما أهتم بالتعمير والإنشاءات من قلالي "مساكن" للرهبان، ومكتبة ضخمة للإطلاع، وحفر الآبار وعمل الصهاريج لمياه الشرب، والاهتمام بالزراعة وتربية الماشية، وإنشاء مساكن للعمال وتوفير الرعاية الروحية والصحية لهم، وعمل عيادات وصيدلية وقصر بمنارة شاهقة ومضايف وبيوت خلوة للضيوف.كما تم بناء كاتدرائية كبيرة بالدير. ومما يذكر أنه تم إعداد وعمل وطبخ زيت الميرون العديد من المرات في الدير.. لكي يوزع علي الكنائس بمصر والخارج، ومازال عمل الرب ينمو ويزداد في كنيسته المقدسة.بركة القديسين الأنبا بيشوي و الأنبا بولا الطموهي اللذان حتى الآن تحدث الكثير من المعجزات من جسديهما الطاهرين، وبصلواتهما أمام عرش النعمة، بركة صلواتهما وشفاعتهما تكون معنا وتثبتنا في المسيح يسوع ولربنا المجد الدائم إلي الأبد آمين. حديقة الدير:-يتوسط الدير حديقة واسعة يحيط بها عدة مباني وهي:من الجهة البحرية قلالي مشيدة منذ حوالي 60 عاما. والمطعمة توجد فوق الباب البحرى من الجهة القبلية قلالي قديمة من القرن التاسع تستعمل حتى الان من الجهة الشرقية قلالي حديثة الإنشاء من الجهة الغربية يوجد الطافوس (مقبرة...
Read moreفي أواخر القرن الرابع الميلادي تأسس الدير تحت قيادة القديس الأنبا بيشوي كتجمع رهباني ويشمل كنيسة الأنبا بيشوي وقلالي الرهبان وبئر مياه بدون أسوار. في أواخر القرن الخامس الميلادي أثناء حكم الإمبراطور زينون ويتكون من ثلاثة طوابق:
أ – الطابق الأول يشمل بئر مياه، ومطحنة غلال، ومعصرة زيت، ومخازن.
ب – الطابق الثاني وبه مدخل الحصن عن طريق كوبري متحرك ويوجد به فرن وكنيسة علي أسم القديسة العذراء مريم.
ج – الطابق الثالث وهو السطح وبه كنيسة علي أسم الملاك ميخائيل، ومغارتين.
في القرن التاسع الميلادي أقيمت الأسوار الحالية للدير علي مساحة حوالي 3 أفدنه.
في القرن الرابع عشر الميلادي قام البابا بنيامين الثاني البطريرك 82 الذي كان علي السدة البطريركية ما بين 1327 – 1339 م بعمل ترميمات واسعة للدير بسبب النمل الأبيض الذي عرض سقف الكنيسة للانهيار.
وكنوز الدير تتمثل في أجساد القديسين الموجودة حيث يوجد جسد القديس العظيم الأنبا ييشوي والأنبا بولا الطموهى في أنبوبة واحدة في المقصورة بالخورس الأول. أما عن كنائس الدير فيوجد في الدير كنيسة الأنبا بيشوي وتعتبر أكبر كنيسة في أديرة وادي النطرون، وبها:-
أ- المذبح الرئيسي علي أسم القديس الأنبا بيشوي
ب- المذبح البحري عل أسم القديسة العذراء مريم
ج- المذبح القبلي علي أسم القديس يوحنا المعمدان
كما يوجد بها ثلاثة خوارس كما يوجد أنبل للتعليم في الخورس الثاني،وكنيسة الشهيد ابسخيرون القليني وتقع من الجهة القبلية من كنيسة الأنبا بيشوي، ويوجد بها ممر يؤدي إلي المعمودية المقدسة، ويوجد جزء من جسد الشهيد ابسخيرون في أنبوبة بداخل مقصورة في نفس الكنيسة، وكنيسة الأنبا بنيامين البابا 52 من الجهة البحرية من كنيسة الأنبا بيشوي وكنيسة الشهيد العظيم مار جرجس من الجهة الغربية القبلية.
كما توجد المائدة القديمة غرب الكنيسة، وبئر الشهداء أمام الكنيسة من الناحية البحرية وهي التي غسل فيها البربر سيوفهم بعد أن قتلوا 49 من الآباء الرهبان القديسين في دير القديس مكاريوس الكبير أثناء غارتهم الثالثة علي البرية سنة 444 م , وتذكار استشهادهم 26 طوبة. ويوجد أيضا الحصن الذي بني في أواخر القرن الخامس الميلادي أثناء حكم الإمبراطور زينون.
ويتكون من ثلاثة طوابق ويتوسط الدير حديقة واسعة يحيطها عدة مباني.
وقد تعهد قداسة البابا الأنبا شنوده الثالث بتعمير دير القديس الأنبا بيشوي فرسم له نيافة الأنبا صرابامون أسقفا ورئيسًا للدير سنة 1975م،وأسس مقرًا بابويا في الدير يقضي فيه بضعة أيام أسبوعيًا تقريبًا، وبفضل صلواتهما وعملهما الدائم زاد عدد الرهبان، كما أهتم بالتعمير والإنشاءات من قلالي "مساكن" للرهبان، ومكتبة ضخمة للإطلاع، وحفر الآبار وعمل الصهاريج لمياه الشرب، والاهتمام بالزراعة وتربية الماشية، وإنشاء مساكن للعمال وتوفير الرعاية الروحية والصحية لهم، وعمل عيادات وصيدلية وقصر بمنارة شاهقة ومضايف وبيوت خلوة للضيوف.كما تم بناء كاتدرائية كبيرة بالدير.
ومما يذكر أنه تم إعداد وعمل وطبخ زيت الميرون العديد من المرات في الدير.. لكي يوزع علي الكنائس بمصر والخارج، ومازال عمل الرب ينمو ويزداد في...
Read more