خان الشونة الأثري
هو نافذة يطل منها الحرفي الحلبي ليثبت للعالم عراقة ومهارة الصناع والحرفيين في المنطقة وفي مدينة حلب بشكل خاص. يعود بناء الخان إلى العام 1546م، حيث حوّل في القرن التاسع عشر إلى خان الشونة وامتلكته عائلة ماركو بولي عن طريق الإجارتين، أي إعطاء العقار الموقوف لمن يصرف عليه لإصلاحه، ويُعاد استثماره ليتابع وظيفته كوقف. ويتألف الخان من قيسارية على شكل سوقين وهي من أوقاف الخسروية، حيث جدّد بناؤه مع المدرسة الخسروية عام 1882 بعد الزلزال الكبير الذي ضرب المنطقة، ومن ثم تم استملاكه من قبل وزارة السياحة التي حولته إلى سوق للمهن والحرف اليدوية التقليدية، فيحتوي على ما يقارب الخمسين حرفة منها صناعة الميزر الحلبي والفراء، والخرج، والزركشة، والنحاس، والخط العربي، والنول اليدوي، والخيزران، والفسيفساء، والفخار، والزجاج، وغيرها الكثير من المهن. يحتوي الخان على أكبر إبريقان في العالم، حيث تم تصنيعهما بالكامل من قطعة واحدة عن طريق الحفر والنقش ويبلغ طولهما خمسة أمتار وبقطر متر ونصف ومقسم إلى ثلاث أقسام. الموقع: يقع الخان شمال جامع الخسروفية وكان من أوقافه، وهو بجوار قلعة حلب الأثرية إلى الجنوب الغربي، حيث حول إلى سوق للمهن اليدوية والتقليدية...
Read moreسوق اثري قديم ومميز ببضائع شرقية مذهلة لما بتدخل فيه بتحس انك انتقلت لعالم سحري مذهل انا كنت اروح لهنيك بشكل متواصل لحتى استمتع بالتجول فيه ..كان من اجمل أسواق حلب القديمة و العالم أجمع بسبب تميزه هو سوق مسقوف بالكامل بالحجر السوري الوردي اللون و الضخم نحن في حلب بنسميه حجر الكلين و المنتشر بكثرة في منطقة حلب اغلب بيوت حلب القديمة و الحديثة ايضا مبنية بالحجر السوري اللي عطاها لحلب روح و شخصية خاصة فيها ..في سوق الشونة أجواء لطيفة و مميزة حتى اسلوب عرض البضائع الشرقية و المشهورة فيها مدينة حلب السوق بشكل عام هو جزء من أسواق حلب القديمة و اللي نحن في حلب بنسميه سوق المدينة بس هو مميز اكثر بأختصاصه بالتحف الشرقية و الأقمشة الحريرية والدامسكوا و المطرزات اللي كانت تجذب السائحين الأجانب و العرب ..في الحرب تعرض للخراب و السرقات بشكل كبير ... انشالله بأيدي ابناء حلب بنرجع بنعمروا و بيرجع مثل ماكان ..حلب...
Read moreخان الشونة أحد أسواق حلب القديمة، يقع بجوار قلعة حلب، وإلى الجنوب الغربي، حيث قامت وزارة السياحة باستثماره كسوق للمهن والحرف اليدوية التقليدية في حلب إحياءً للتراث وحفاظًا على ذاكرة المدينة.
يحوي على 49 حرفة، وكل حرفة مستقلة عن الأخرى فهنالك صناعة الميزر الحلبي وكذلك مثلا: الفراء، والخرج، والزركشة، والنحاس، والخط العربي، والنول اليدوي، والخيزران، والفسيفساء، والفخار، والزجاج، وغيرها الكثير من المهن التي يمارسها الحرفيون المبدعون ضمن محالهم.
وضع السوق فعليًا للاستثمار عام 1989 ليكون نافذةً على حلب القديمة بفنها العريق.
اعتبرتهُ وزارة السياحة السورية خانًا فريداً من نوعه في سورية حيث إنه عدَّتهُ من الأسواق النادرة التي لا تزال تحتوي على معظم أنواع المهن...
Read more