HTML SitemapExplore
logo
Find Things to DoFind The Best Restaurants

The Umayyad Mosque — Attraction in Aleppo Governorate

Name
The Umayyad Mosque
Description
The Umayyad Mosque, also known as the Great Mosque of Damascus, located in the old city of Damascus, the capital of Syria, is one of the largest and oldest mosques in the world. Its religious importance stems from the eschatological reports concerning the mosque, and historic events associated with it.
Nearby attractions
Aleppo Citadel
55X7+Q5W, Hawl Al Qalaa St, Aleppo, Syria
Khan Al-Shuna
55X6+29G, Aleppo, Syria
The Citadel of Aleppo
55X6+9RW, Unnamed Road, Aleppo, Syria
Aleppo National Museum
643X+CVP, Aleppo, Syria
Nearby restaurants
Nearby hotels
Related posts
Keywords
The Umayyad Mosque tourism.The Umayyad Mosque hotels.The Umayyad Mosque bed and breakfast. flights to The Umayyad Mosque.The Umayyad Mosque attractions.The Umayyad Mosque restaurants.The Umayyad Mosque travel.The Umayyad Mosque travel guide.The Umayyad Mosque travel blog.The Umayyad Mosque pictures.The Umayyad Mosque photos.The Umayyad Mosque travel tips.The Umayyad Mosque maps.The Umayyad Mosque things to do.
The Umayyad Mosque things to do, attractions, restaurants, events info and trip planning
The Umayyad Mosque
SyriaAleppo GovernorateThe Umayyad Mosque

Basic Info

The Umayyad Mosque

55X4+PP8, Hawl Al Qalaa St, Aleppo, Syria
4.7(371)
Open 24 hours
Save
spot

Ratings & Description

Info

The Umayyad Mosque, also known as the Great Mosque of Damascus, located in the old city of Damascus, the capital of Syria, is one of the largest and oldest mosques in the world. Its religious importance stems from the eschatological reports concerning the mosque, and historic events associated with it.

Cultural
Scenic
Family friendly
Accessibility
attractions: Aleppo Citadel, Khan Al-Shuna, The Citadel of Aleppo, Aleppo National Museum, restaurants:
logoLearn more insights from Wanderboat AI.

Plan your stay

hotel
Pet-friendly Hotels in Aleppo Governorate
Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.
hotel
Affordable Hotels in Aleppo Governorate
Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.
hotel
The Coolest Hotels You Haven't Heard Of (Yet)
Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.
hotel
Trending Stays Worth the Hype in Aleppo Governorate
Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.

Reviews

Nearby attractions of The Umayyad Mosque

Aleppo Citadel

Khan Al-Shuna

The Citadel of Aleppo

Aleppo National Museum

Aleppo Citadel

Aleppo Citadel

4.8

(615)

Open 24 hours
Click for details
Khan Al-Shuna

Khan Al-Shuna

4.6

(43)

Open 24 hours
Click for details
The Citadel of Aleppo

The Citadel of Aleppo

4.9

(20)

Open until 4:00 PM
Click for details
Aleppo National Museum

Aleppo National Museum

4.5

(78)

Open 24 hours
Click for details
Get the Appoverlay
Get the AppOne tap to find yournext favorite spots!
Wanderboat LogoWanderboat

Your everyday Al companion for getaway ideas

CompanyAbout Us
InformationAI Trip PlannerSitemap
SocialXInstagramTiktokLinkedin
LegalTerms of ServicePrivacy Policy

Get the app

© 2025 Wanderboat. All rights reserved.
logo

Posts

ذاكرة بيروت- الجبهة الوطنية التقدميةذاكرة بيروت- الجبهة الوطنية التقدمية
احدى معالم حلب الدينيه والتراثيه جَامِعُ حَلَب الكبير الجامع الأموي في حلب أو جامع بني أمية الكبير في حلب هو أكبر و أحد أقدم المساجدفي مدينة حلب السورية ، حيث يقع المسجد في حي الجلوم في المدينة القديمة من حلب ، التي أدرجت على قائمة مواقع التراث العالمي عام 1986 ، حيث أصبح الجامع جزءاً من التراث العالمي ، و هو يقع بالقرب من سوق المدينة. كما يُعرف الجامع أيضاً بوجود ما بقي من جسد النبي زكريا (والد يوحنا المعمادان حسب الديانة المسيحية). يقوم الجامع اليوم على مساحة من الأرض يبلغ طولها 105 أمتار من الشرق إلى الغرب، ويبلغ عرضه نحو 77.75 متر من الجنوب إلى الشمال وهو يشبه إلى حد كبير في مخططه وطرازه الجامع الأموي الكبير بدمشق. كما و بني المسجد في القرن الثامن الميلادي ، إلا أن الشكل الحالي يعود إلى القرن الحادي عشر الميلادي حتىالقرن الرابع عشر الميلادي ، كما و بنيت المئذنة في عام 1090 ميلادي[3] ، و دمرت في نيسان من العام2013 نتيجة للمعارك التي إندلعت هناك في أحداثالأزمة السورية.[4] التاريخ التأسيس كان الجامع الكبير ذات مرة أغورا (و كلمة أغورا تعني ساحة دائرية و تعتبر بمثابة مركز الحياة الرياضية و السياسية و الروحية في المدينة) في العهد الهلنستي ، حيث أصبح فيما بعد حديقة لكاتدرائية سانت هيلينا خلال الحقبة المسيحية من الحكم الروماني في سوريا. التجديد في النصف الثاني من القرن الحادي عشر ميلادي ، سيطر المرداسيون على حلب و قاموا ببناء النافورة المقببة (ذات القبة) في باحة المسجد. في الركن الشمالي الغربي بنى القاضي الشيعي (رئيس المحكمة الإسلامية في حلب) أبي الحسن محمد المئذنة بارتفاع 45 متراً في عام 1090 ميلادي خلال عهد الحاكم السلجوقي الحرب الأهلية السورية تأثر الجامع بالمعارك الدائرة في حلب خلال الحرب الأهلية السورية سنة 2013 وتعرضت مكتبته التاريخية للحرق نتيجة للمعارك الدائرة حول محيطه. كما انهارت مئذنته التاريخية في 24 نيسان 2013 وسط اتهامات بين المعارضة والنظام. أهمية الجامع يذكر أن الجامع الأموي في حلب اكتسب شهرة على مستوى العالم الإسلامي، نظراً لما يحتويه من زخرفة في فن العمارة الإسلامية وطراز عمراني قديم، إضافة إلى كونه عملاً معمارياً اغتنى بإضافات كثيرة على مر العصور التاريخية المتعاقبة، فلا يكاد عصر من العصور التاريخية الإسلامية إلا وله شاهد في المسجد، إضافة إلى ذلك فان القرارات المصيرية المهمة والأحداث التي ارتبطت بالجامع قد أكسبته أهمية خاصة. < بلدنا أون لاين. كما يحتوى الجامع على كنوز هامة, في الحرم سدة من الخشب المزخرف بألوان مختلفة مع كتابة تشير إلى عصر بانيها "قره سنقر كافل حلب" ويعود المنبر إلى عصر الملك الناصر محمد، وصنعه محمد بن علي الموصلي، كما تشير الكتابة عليه، وهو من أجمل المنابر مزخرف بالرقش العربي الهندسي المركب من خشب الأبنوس والمنزل بالعاج والنحاس البراق ويعود المحراب إلى عصر السلطان قلاوون وقد تم بإشراف كافل حلب قره سنقر سنة (681 هـ /1281 م) وهو مبني بالحجر المشقف بزخارف هندسية رائعة وكما هو الأمر في الجامع الأموي في دمشق، فإن ضريحاً يطلق عليه اسم الحضرة النبوية، ويقال إنه يحوي قبر النبي زكريا، موجود وفيه أشياء ثمينة محفوظة، منها مصاحف شريفة كتبها كبار الخطاطين السوريين والأتراك، وفيها قناديل قديمة مذهبة ومفضضة وقواعد شمعدان ولقد أنشئ هذا الضريح منذ عام (907 هـ / 1500 م) ورمم مراراً، وكانت آخر الترميمات سنة (1030 هـ / 1620 م) وكسيت جدرانه الثلاثة بألواح الخزف القاشاني وأقيم باب الضريح وفوقه قوس من الحجارة بلونين أسود وأبيض إن أروع ما يحويه هذا المسجد، هو مئذنته المربعة المرتفعة خمسين متراً والتي جددت سنة (873 هـ / 1094 م) بديلاً عن مآذن أموية نعتقد أنها كانت أربع مآذن في أركان المسجد، وكانت مربعة ولا شك على غرار جامع أمية الكبير بدمشق والجوامع الأخرى التي أنشئت في عصر الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك.
Mohamad Orfali Q1Mohamad Orfali Q1
يعود تاريخ بناء المسجد إلى العهد الأموي (96 هـ - 716 م) حيث تشير أغلب المصادر أن الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك هو الذي أمر بتشيده ليضاهي به ما شيده شقيقه الوليد بن عبد الملك في جامع بني أمية الكبير,وبعضها ينسب بناء المسجد للخليفة الوليد بن عبد الملك. بني المسجد في وسط المدينة على بستان المدرسة الحلاوية التي كانت أصلاً كنيسة للروم بنتها هيلانة أم الإمبراطور قسطنطين. في أوائل الخلافة العباسي ,قام البعض بنقب حجارة المسجد ورسومه ونقلها إلى جامع الأنبار في العراق الأمر الذي ساهم في استحالة معرفة حالة الجامع عند بناءه في عام 962 مـ احرق نقفور فوكاس إمبراطور الروم الجامع الكبير. قام الأمير أبو المعالي سعد الدولة بإصلاح الجامع من جديد. في عام 1169 م شب حريق كبير في الجامع. قام الملك العادل نور الدين زنكي بترميم الجامع وزاد في مساحته. منح المماليك اهتماماً خاصا للجامع وجعلوا له شخصا يحرسه طيلة اليوم.[2] إن الوضع الحالي للمسجد في أبعاده وأقسامه ـ فيما عدا مئذنته ـ يعود إلى عصر المماليك, وخاصة الملك الظاهر بيبرس، والسلطان قلاوون وابنه الناصر محمد. وصف ابن جبير للجامع إن وصف ابن جبير في رحلته في حلب، لهذا الجامع الذي زاره سنة (580 هـ / 1183 م) يبين حالة المسجد قبل حريقه مع الأسواق سنة (564 هـ / 1168 م) وترميمه من نور الدين زنكي فيقول: "إنه من أحسن الجوامع وأجملها في كافة البلاد الإسلامية، قد أطاف بصحنه الواسع بلاط كبير متسع مفتح كله أبواباً قصرية الحسن إلى الصحن، عددها ينيف على الخمسين، والبلاط القبلي الحرم لا مقصورة فيه فجاء ظاهر الاتساع". ثم يصف المحراب والمنبر وزخارفهما فيقول "ما أرى في بلدٍ من البلاد منبراً على شكله وغرابة صنعته، واتصلت الصنعة الخشبية منه إلى المحراب فتجللت صفحاته كلها خشباً على تلك الصنعة الغريبة وارتفع كالتاج العظيم على المحراب، وعلا حتى اتصل بسمك السقف وقد قوّس أعلاه.. وهو مرصع كله بالعاج والأبنوس. إن المنبر والمحراب الذي يصفه ابن جبير قد صنع في الوقت الذي أمر فيه نور الدين زنكي بصنع منبر للمسجد الأقصى، نقله فيما بعد صلاح الدين بعد تحرير القدس سنة (583 هـ / 1187 م). ومن المؤكد أن صناع هذا المنبر وهم معالي وأولاده المذكورون على منبر المسجد الأقصى الذي أحرقه الصهاينة سنة 1969، أي أنه يحمل نفس الشكل والزخارف في الجامع الأموي في مدينة حلب, ولقد قام هؤلاء بصنع محراب مدرسة الحلوية على غرار محراب مسجد حلب الذي وصفه ابن جبير. إذ إن ورشة أولاد معالي كانت تعمل في فناء الحلوية المجاور للجامع الكبير في حلب, على أن المنبر الحالي يعود إلى أيام الملك الناصر محمد, والمحراب الحالي يعود إلى عصر السلطان قلاوون، كما سنرى في وصف الجامع كما هو الآن بشكل المتكامل وزخارفه وكل فخامته
Tamim KujjahTamim Kujjah
الجامع الأموي الكبير في حلب يُعدّ أحد أهم المعالم التاريخية والدينية في المدينة، وواحداً من أبرز المساجد الإسلامية الأثرية في العالم. يعود بناؤه إلى القرن الثامن الميلادي في عهد الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك، وتميز بهندسته المعمارية الرائعة التي تجسد فنون العمارة الإسلامية في أبهى صورها. يتميز الجامع بصحنه الواسع المُحاط بأروقة وقباب، إضافة إلى مئذنته الشاهقة التي بُنيت في القرن الحادي عشر، والتي كانت رمزاً معمارياً ودينياً للمدينة قبل تعرضها للتدمير خلال الحرب في سوريا. يجذب الجامع الأموي الكبير الزوار من داخل وخارج سوريا، لما يقدمه من تجربة تجمع بين الروحانية والتاريخ. تزين جدرانه الزخارف والنقوش الحجرية المميزة، والتي تعكس تاريخاً عريقاً يمتد لقرون. كما يُحيط بالجامع سوقٌ تاريخي يضم العديد من المحلات التي تقدم المشغولات اليدوية والهدايا التذكارية، مما يضيف طابعاً حيوياً للمنطقة المحيطة به. رغم الأضرار التي لحقت به، يبقى الجامع الأموي الكبير في حلب شاهداً على تاريخ طويل من الحضارة الإسلامية، ورمزاً للتراث السوري الأصيل، حيث تُبذل جهود حثيثة لإعادة ترميمه والحفاظ عليه كمعلم أثري وديني يعبر عن عظمة الماضي.
See more posts
See more posts
hotel
Find your stay

Pet-friendly Hotels in Aleppo Governorate

Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.

احدى معالم حلب الدينيه والتراثيه جَامِعُ حَلَب الكبير الجامع الأموي في حلب أو جامع بني أمية الكبير في حلب هو أكبر و أحد أقدم المساجدفي مدينة حلب السورية ، حيث يقع المسجد في حي الجلوم في المدينة القديمة من حلب ، التي أدرجت على قائمة مواقع التراث العالمي عام 1986 ، حيث أصبح الجامع جزءاً من التراث العالمي ، و هو يقع بالقرب من سوق المدينة. كما يُعرف الجامع أيضاً بوجود ما بقي من جسد النبي زكريا (والد يوحنا المعمادان حسب الديانة المسيحية). يقوم الجامع اليوم على مساحة من الأرض يبلغ طولها 105 أمتار من الشرق إلى الغرب، ويبلغ عرضه نحو 77.75 متر من الجنوب إلى الشمال وهو يشبه إلى حد كبير في مخططه وطرازه الجامع الأموي الكبير بدمشق. كما و بني المسجد في القرن الثامن الميلادي ، إلا أن الشكل الحالي يعود إلى القرن الحادي عشر الميلادي حتىالقرن الرابع عشر الميلادي ، كما و بنيت المئذنة في عام 1090 ميلادي[3] ، و دمرت في نيسان من العام2013 نتيجة للمعارك التي إندلعت هناك في أحداثالأزمة السورية.[4] التاريخ التأسيس كان الجامع الكبير ذات مرة أغورا (و كلمة أغورا تعني ساحة دائرية و تعتبر بمثابة مركز الحياة الرياضية و السياسية و الروحية في المدينة) في العهد الهلنستي ، حيث أصبح فيما بعد حديقة لكاتدرائية سانت هيلينا خلال الحقبة المسيحية من الحكم الروماني في سوريا. التجديد في النصف الثاني من القرن الحادي عشر ميلادي ، سيطر المرداسيون على حلب و قاموا ببناء النافورة المقببة (ذات القبة) في باحة المسجد. في الركن الشمالي الغربي بنى القاضي الشيعي (رئيس المحكمة الإسلامية في حلب) أبي الحسن محمد المئذنة بارتفاع 45 متراً في عام 1090 ميلادي خلال عهد الحاكم السلجوقي الحرب الأهلية السورية تأثر الجامع بالمعارك الدائرة في حلب خلال الحرب الأهلية السورية سنة 2013 وتعرضت مكتبته التاريخية للحرق نتيجة للمعارك الدائرة حول محيطه. كما انهارت مئذنته التاريخية في 24 نيسان 2013 وسط اتهامات بين المعارضة والنظام. أهمية الجامع يذكر أن الجامع الأموي في حلب اكتسب شهرة على مستوى العالم الإسلامي، نظراً لما يحتويه من زخرفة في فن العمارة الإسلامية وطراز عمراني قديم، إضافة إلى كونه عملاً معمارياً اغتنى بإضافات كثيرة على مر العصور التاريخية المتعاقبة، فلا يكاد عصر من العصور التاريخية الإسلامية إلا وله شاهد في المسجد، إضافة إلى ذلك فان القرارات المصيرية المهمة والأحداث التي ارتبطت بالجامع قد أكسبته أهمية خاصة. < بلدنا أون لاين. كما يحتوى الجامع على كنوز هامة, في الحرم سدة من الخشب المزخرف بألوان مختلفة مع كتابة تشير إلى عصر بانيها "قره سنقر كافل حلب" ويعود المنبر إلى عصر الملك الناصر محمد، وصنعه محمد بن علي الموصلي، كما تشير الكتابة عليه، وهو من أجمل المنابر مزخرف بالرقش العربي الهندسي المركب من خشب الأبنوس والمنزل بالعاج والنحاس البراق ويعود المحراب إلى عصر السلطان قلاوون وقد تم بإشراف كافل حلب قره سنقر سنة (681 هـ /1281 م) وهو مبني بالحجر المشقف بزخارف هندسية رائعة وكما هو الأمر في الجامع الأموي في دمشق، فإن ضريحاً يطلق عليه اسم الحضرة النبوية، ويقال إنه يحوي قبر النبي زكريا، موجود وفيه أشياء ثمينة محفوظة، منها مصاحف شريفة كتبها كبار الخطاطين السوريين والأتراك، وفيها قناديل قديمة مذهبة ومفضضة وقواعد شمعدان ولقد أنشئ هذا الضريح منذ عام (907 هـ / 1500 م) ورمم مراراً، وكانت آخر الترميمات سنة (1030 هـ / 1620 م) وكسيت جدرانه الثلاثة بألواح الخزف القاشاني وأقيم باب الضريح وفوقه قوس من الحجارة بلونين أسود وأبيض إن أروع ما يحويه هذا المسجد، هو مئذنته المربعة المرتفعة خمسين متراً والتي جددت سنة (873 هـ / 1094 م) بديلاً عن مآذن أموية نعتقد أنها كانت أربع مآذن في أركان المسجد، وكانت مربعة ولا شك على غرار جامع أمية الكبير بدمشق والجوامع الأخرى التي أنشئت في عصر الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك.
ذاكرة بيروت- الجبهة الوطنية التقدمية

ذاكرة بيروت- الجبهة الوطنية التقدمية

hotel
Find your stay

Affordable Hotels in Aleppo Governorate

Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.

Get the Appoverlay
Get the AppOne tap to find yournext favorite spots!
يعود تاريخ بناء المسجد إلى العهد الأموي (96 هـ - 716 م) حيث تشير أغلب المصادر أن الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك هو الذي أمر بتشيده ليضاهي به ما شيده شقيقه الوليد بن عبد الملك في جامع بني أمية الكبير,وبعضها ينسب بناء المسجد للخليفة الوليد بن عبد الملك. بني المسجد في وسط المدينة على بستان المدرسة الحلاوية التي كانت أصلاً كنيسة للروم بنتها هيلانة أم الإمبراطور قسطنطين. في أوائل الخلافة العباسي ,قام البعض بنقب حجارة المسجد ورسومه ونقلها إلى جامع الأنبار في العراق الأمر الذي ساهم في استحالة معرفة حالة الجامع عند بناءه في عام 962 مـ احرق نقفور فوكاس إمبراطور الروم الجامع الكبير. قام الأمير أبو المعالي سعد الدولة بإصلاح الجامع من جديد. في عام 1169 م شب حريق كبير في الجامع. قام الملك العادل نور الدين زنكي بترميم الجامع وزاد في مساحته. منح المماليك اهتماماً خاصا للجامع وجعلوا له شخصا يحرسه طيلة اليوم.[2] إن الوضع الحالي للمسجد في أبعاده وأقسامه ـ فيما عدا مئذنته ـ يعود إلى عصر المماليك, وخاصة الملك الظاهر بيبرس، والسلطان قلاوون وابنه الناصر محمد. وصف ابن جبير للجامع إن وصف ابن جبير في رحلته في حلب، لهذا الجامع الذي زاره سنة (580 هـ / 1183 م) يبين حالة المسجد قبل حريقه مع الأسواق سنة (564 هـ / 1168 م) وترميمه من نور الدين زنكي فيقول: "إنه من أحسن الجوامع وأجملها في كافة البلاد الإسلامية، قد أطاف بصحنه الواسع بلاط كبير متسع مفتح كله أبواباً قصرية الحسن إلى الصحن، عددها ينيف على الخمسين، والبلاط القبلي الحرم لا مقصورة فيه فجاء ظاهر الاتساع". ثم يصف المحراب والمنبر وزخارفهما فيقول "ما أرى في بلدٍ من البلاد منبراً على شكله وغرابة صنعته، واتصلت الصنعة الخشبية منه إلى المحراب فتجللت صفحاته كلها خشباً على تلك الصنعة الغريبة وارتفع كالتاج العظيم على المحراب، وعلا حتى اتصل بسمك السقف وقد قوّس أعلاه.. وهو مرصع كله بالعاج والأبنوس. إن المنبر والمحراب الذي يصفه ابن جبير قد صنع في الوقت الذي أمر فيه نور الدين زنكي بصنع منبر للمسجد الأقصى، نقله فيما بعد صلاح الدين بعد تحرير القدس سنة (583 هـ / 1187 م). ومن المؤكد أن صناع هذا المنبر وهم معالي وأولاده المذكورون على منبر المسجد الأقصى الذي أحرقه الصهاينة سنة 1969، أي أنه يحمل نفس الشكل والزخارف في الجامع الأموي في مدينة حلب, ولقد قام هؤلاء بصنع محراب مدرسة الحلوية على غرار محراب مسجد حلب الذي وصفه ابن جبير. إذ إن ورشة أولاد معالي كانت تعمل في فناء الحلوية المجاور للجامع الكبير في حلب, على أن المنبر الحالي يعود إلى أيام الملك الناصر محمد, والمحراب الحالي يعود إلى عصر السلطان قلاوون، كما سنرى في وصف الجامع كما هو الآن بشكل المتكامل وزخارفه وكل فخامته
Mohamad Orfali Q1

Mohamad Orfali Q1

hotel
Find your stay

The Coolest Hotels You Haven't Heard Of (Yet)

Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.

hotel
Find your stay

Trending Stays Worth the Hype in Aleppo Governorate

Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.

الجامع الأموي الكبير في حلب يُعدّ أحد أهم المعالم التاريخية والدينية في المدينة، وواحداً من أبرز المساجد الإسلامية الأثرية في العالم. يعود بناؤه إلى القرن الثامن الميلادي في عهد الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك، وتميز بهندسته المعمارية الرائعة التي تجسد فنون العمارة الإسلامية في أبهى صورها. يتميز الجامع بصحنه الواسع المُحاط بأروقة وقباب، إضافة إلى مئذنته الشاهقة التي بُنيت في القرن الحادي عشر، والتي كانت رمزاً معمارياً ودينياً للمدينة قبل تعرضها للتدمير خلال الحرب في سوريا. يجذب الجامع الأموي الكبير الزوار من داخل وخارج سوريا، لما يقدمه من تجربة تجمع بين الروحانية والتاريخ. تزين جدرانه الزخارف والنقوش الحجرية المميزة، والتي تعكس تاريخاً عريقاً يمتد لقرون. كما يُحيط بالجامع سوقٌ تاريخي يضم العديد من المحلات التي تقدم المشغولات اليدوية والهدايا التذكارية، مما يضيف طابعاً حيوياً للمنطقة المحيطة به. رغم الأضرار التي لحقت به، يبقى الجامع الأموي الكبير في حلب شاهداً على تاريخ طويل من الحضارة الإسلامية، ورمزاً للتراث السوري الأصيل، حيث تُبذل جهود حثيثة لإعادة ترميمه والحفاظ عليه كمعلم أثري وديني يعبر عن عظمة الماضي.
Tamim Kujjah

Tamim Kujjah

See more posts
See more posts

Reviews of The Umayyad Mosque

4.7
(371)
avatar
5.0
5y

تاريخ المبنى

تم بناء الجامع الكبير بنموذجه الأصلي من قبل الخلافة الأموية لأجل وضع بصمتهم الأموية في حلب.[1] وسمي بالجامع الأموي الكبير ، إذ إنه الجامع الرئيسي للمدينة (انظر الصورة 1). غالباً ما نسبت المصادر التاريخية بدء بناء المسجد للخليفة الوليد بن عبد الملك (حكم 86-96م/ 705-715هـ)، وإتمام البناء لأخيه وخليفته سليمان (حكم 96-99م/715-717هـ) الذي حكم أول إمبراطورية للعالم الإسلامي من العاصمة السورية دمشق.[2]

الموقع والمحيط العمراني

يقع الجامع الكبير في قلب مدينة حلب القديمة وإلى الشمال من المحور الرئيس للسوق المغطى التاريخي. ويشغل الجامع موقعاً مركزياً مميزاً. منطقة الجامع هي موقع الساحة العامة (الأغورا) في الفترة الهلنستية، ويبدو أنها كانت جزءاً من الساحة العامة زمن الروم وكانت تدعى (الفوروم).[3] ثم كانت جزءاً مما يفترض أنه استخدم كحديقة لكتدرائية القديسة هيلانة البيزنطية[4]، والتي ما زالت بقاياها محفوظة داخل مدرسة الحلوية الشهيرة. يحيط السوق المركزي بالأطراف الثلاثة للجامع الكبير: قبلية الجامع تضم المدخل المؤدي لسوق الحبال، بينما ينفتح المدخل الغربي من باحة الجامع على سوق المسامرية ويقابل المدرسة الحلوية، وينفتح الباب الشرقي على سوق إسطنبول الجديد. يؤدي الباب الشمالي للحديقة الخارجية المجاورة، والتي استخدم الجزء تحت الأرضي منها، لتكون الموقع الجديد للمكتبة الوقفية منذ عام 2006. يوازي الجامع الكبير بجزئه الشمالي الشارع المسمى باسمه، ويوازي شارع السوق التاريخي المغطى من الجانب الجنوبي، ويمتد الشارع باتجاه الشرق حتى يصل تلة القلعة.

التصميم الأصلي

على الأغلب أن المخطط الأصلي للجامع لم يطرأ عليه تغير كبير، يتكون مسقط الطابق الأرضي الأصلي من صحن مستطيل محاط بثلاثة أروقة ضيقة، بالإضافة إلى قبلية (حرم) الصلاة الكبيرة مستطيلة الشكل، والممتدة على طول الجزء الجنوبي المواجه لمدينة مكة (اتجاه قبلة الصلاة).[5] في المبنى الحالي للجامع لا تظهر أية آثار تعود لفترة التأسيس الأموي، وحتى الآن لم يتم إجراء تحقيقات أثرية معمقة حول الجامع. أشارت بعض المصادر التاريخية أن مئذنة أقدم كانت قائمة وتم استبدالها لاحقاً.[6]

التصميم الحالي

تتألف قبلية الجامع المستطيلة الشكل، التي تشغل مساحة (1800 متر مربع)[7] من أربعة صفوف، ويتكون كل صف من عشرين دعامة متوازية على طول القبلية، تشكل ثلاث مجازات (انظر الصورة 2). وسقفت المجازات بنمط الأقبية المتقاطعة (انظر الصورة 3). المحور (أو المجاز) الرئيسي لقاعة الصلاة هو بعمق ثلاث فتحات، ويعامد المحراب الرئيسي المتوضع على جدار القبلية الجنوبي، والمجاز الرئيسي هنا هو أعرض قليلاً من بقية الفتحات: ويظهر بوضوح على واجهة القبلية ببروزه باتجاه الخارج، ويظهر بقبته في منتصف السقف المستوي، وهذا يعيد في أذهاننا فكرة المجاز القاطع في الجامع الأموي بدمشق.

تتوضع السدة الخشبية فوق المدخل الرئيس للقبلية، وقد أغلقت فتحات أقواس القبلية بواجهات مصنوعة من الخشب والزجاج.

تضم القبلية ثلاثة محاريب على طول الجدار القبلي: المحراب الرئيسي مقابل مدخل البوابة، ومحراب ثانٍ على الطرف الشرقي وثالث على الطرف الغربي. ينتصب منبر الخطبة الخشبي على الجانب الأيمن (الغربي) للمحراب الرئيس، وإلى جانبه غرفة الخطيب.

تقع غرفة ضريح النبي زكريا - وهو والد النبي يحيى أو يوحنا المعمدان في التراث المسيحي - إلى يسار (شرق) المحراب الرئيسي، ليقابل بذلك المحور المركزي لقاعة الصلاة ( انظر الصورة 5)، وقد أغلق قوس الضريح بحاجز شبكي من النحاس، أما غرفة الضريح فتعلوها قبة صغيرة.

يجاور صحنُ الجامع قبليةَ الصلاة من طرفها الشمالي، ومساحته حوالي ضعفي مساحة القبلية (3715 متر مربع)[8]، فرش الصحن بتبليطات من أنماط وألوان مختلفة من الأحجار السوداء والبيضاء والصفراء. على الطرف الشرقي للصحن يوجد قبتين للوضوء ، وعلى الطرف الغربي عمود بازلتي ومصطبة مرتفعة ومزولة أفقية، وعلى الرواق الشمالي مزولة عامودية.[9]

المئذنة

تم الأمر بإنشاء مئذنة الجامع الكبير (انظر الصورة 6) من قبل قاضي حلب خلال فترة حكم السلالة السلجوقية لمناطق سورية.[10] تمت الإشارة لتاريخ بدء البناء على قاعدة المئذنة وتاريخ إتمام البناء على قمة المئذنة[11] أي (483-489هـ/1090-1096م)، وظلت المئذنة قائمة حتى عام 2013. المئذنة مربعة الشكل وارتفاعها حوالي 45 متراً، مبنية من الحجارة الكلسية. على النهاية العلوية لجسم المئذنة هناك إفريز مكون من صفي محاريب صغيرة مقنطرة، زخرفت بسخاء بأنماط نباتية. ويتوج المئذنة شرفة خشبية للأذان ترتفع...

   Read more
avatar
3.0
8y

احدى معالم حلب الدينيه والتراثيه

جَامِعُ حَلَب الكبير

الجامع الأموي في حلب أو جامع بني أمية الكبير في حلب هو أكبر و أحد أقدم المساجدفي مدينة حلب السورية ، حيث يقع المسجد في حي الجلوم في المدينة القديمة من حلب ، التي أدرجت على قائمة مواقع التراث العالمي عام 1986 ، حيث أصبح الجامع جزءاً من التراث العالمي ، و هو يقع بالقرب من سوق المدينة. كما يُعرف الجامع أيضاً بوجود ما بقي من جسد النبي زكريا (والد يوحنا المعمادان حسب الديانة المسيحية). يقوم الجامع اليوم على مساحة من الأرض يبلغ طولها 105 أمتار من الشرق إلى الغرب، ويبلغ عرضه نحو 77.75 متر من الجنوب إلى الشمال وهو يشبه إلى حد كبير في مخططه وطرازه الجامع الأموي الكبير بدمشق. كما و بني المسجد في القرن الثامن الميلادي ، إلا أن الشكل الحالي يعود إلى القرن الحادي عشر الميلادي حتىالقرن الرابع عشر الميلادي ، كما و بنيت المئذنة في عام 1090 ميلادي[3] ، و دمرت في نيسان من العام2013 نتيجة للمعارك التي إندلعت هناك في أحداثالأزمة السورية.[4]

التاريخ التأسيس

كان الجامع الكبير ذات مرة أغورا (و كلمة أغورا تعني ساحة دائرية و تعتبر بمثابة مركز الحياة الرياضية و السياسية و الروحية في المدينة) في العهد الهلنستي ، حيث أصبح فيما بعد حديقة لكاتدرائية سانت هيلينا خلال الحقبة المسيحية من الحكم الروماني في سوريا.

التجديد

في النصف الثاني من القرن الحادي عشر ميلادي ، سيطر المرداسيون على حلب و قاموا ببناء النافورة المقببة (ذات القبة) في باحة المسجد. في الركن الشمالي الغربي بنى القاضي الشيعي (رئيس المحكمة الإسلامية في حلب) أبي الحسن محمد المئذنة بارتفاع 45 متراً في عام 1090 ميلادي خلال عهد الحاكم السلجوقي

الحرب الأهلية السورية

تأثر الجامع بالمعارك الدائرة في حلب خلال الحرب الأهلية السورية سنة 2013 وتعرضت مكتبته التاريخية للحرق نتيجة للمعارك الدائرة حول محيطه. كما انهارت مئذنته التاريخية في 24 نيسان 2013 وسط اتهامات بين المعارضة والنظام.

أهمية الجامع

يذكر أن الجامع الأموي في حلب اكتسب شهرة على مستوى العالم الإسلامي، نظراً لما يحتويه من زخرفة في فن العمارة الإسلامية وطراز عمراني قديم، إضافة إلى كونه عملاً معمارياً اغتنى بإضافات كثيرة على مر العصور التاريخية المتعاقبة، فلا يكاد عصر من العصور التاريخية الإسلامية إلا وله شاهد في المسجد، إضافة إلى ذلك فان القرارات المصيرية المهمة والأحداث التي ارتبطت بالجامع قد أكسبته أهمية خاصة.

   Read more
avatar
5.0
3y

لتأسيس كان الجامع الكبير ذات مرة أغورا (و كلمة أغورا تعني ساحة دائرية وتعتبر بمثابة مركز الحياة الرياضية والسياسية والروحية في المدينة) في العهد الهلنستي، حيث أصبح فيما بعد حديقة لكاتدرائية سانت هيلينا خلال الحقبة المسيحية من الحكم الروماني في سوريا.

تم بناء المسجد على الأراضي المصادرة والتي كانت مقبرة كاتدرائية. وحسب التقاليد في وقت لاحق، بدأ بناء أول مسجد في ذلك الموقع في عهد الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك في عام 715 ميلادي وتم الانتهاء من بنائه في عام 717 ميلادي في عهد الخليفة سليمان بن عبد الملك. بينما يعزو المؤرخ المعماري كريزويل بنائه للخليفة سليمان بن عبد الملك فقط، مستشهداً بالمؤرخ الحلبي ابن العديم الذي كتب في القرن الثالث عشر الميلادي عن نيّة سليمان بأن يجعل الجامع "مساوياً لعمل شقيقه الوليد في جامع بني أمية الكبير في دمشق". بينما يوجد أقوال تفيد بأن الوليد قام ببناء المسجد بحجارة كنيسة سيروس (Church of Cyrrus)." على كل حال، فإن المؤرخ المعماري ججيري باشاش (Jere L. Bacharach [الإنجليزية]) رجّح بأن يكون راعي المسجد كان مسلمة بن عبد الملك شقيق الوليد بن عبد الملك و‌سليمان بن عبد الملك، حيث شغل مسلمة منصب حاكم جند قنسرين قبيل عام 710 ميلادي حتى بداية فترة حكم سليمان. وهذا تفسير الاعتقاد بأن المسجد بني في عهد كلٍ من الخليفتين الوليد بن عبد الملك و‌سليمان بن عبد الملك. علاوة على ذلك فقد تم تجاهل حكم مسلمة بن عبد الملك لجند قنسرين من قبل المؤرخين العرب الأوائل، حيث أنهم ركّزوا اهتماماتهم على حملاته ضد الامبراطورية البيزنطيةو‌الأرمن، وركزوا أيضاً على حكمه لمناطق العراقو‌أذربيجان وأعالي بلاد ما بين النهرينو‌أرمينيا، وقد أشار المؤرخ المعماري ججيري باشاش على أن تكليف مسلمة بن عبد الملك ببناء جامع كبير في حلب والتي تعتبر قاعدة رئيسية لمهاجمة البيزنطيين قد "كان من المناسب، إن لم يكن من الضروري".

التجديد في النصف الثاني من القرن الحادي عشر ميلادي، سيطر المرداسيون على حلب وقاموا ببناء النافورة المقببة (ذات القبة) في باحة المسجد. في الركن الشمالي الغربي بنى القاضي (رئيس المحكمة الإسلامية في حلب) أبي الحسن محمد المئذنة بارتفاع 45 متراً في عام 1090 ميلادي خلال عهد الحاكم السلجوقي آق سنقر الحاجب وتم الانتهاء من بنائها في عام 1094 ميلادي خلال فترة حكم السلطان السلجوقي تتش بن ألب أرسلان. وكان المهندس المعماري للمشروع حسن بن مفرج آل سرميني. قام السلطان الزنكي نور الدين زنكي بترميم المسجد في عام 1159 ميلادي بعد حريق كبير دمّر المسجد في وقت سابق ;، إلا أن المسجد هُدِمَ في عام 1260 على المغول. قام المماليك (1260-1516) بالقيام بعدة إصلاحات وإدخال العديد من التعديلات على المسجد، حيث زينت منحوتات كوفية ونقوش المئذنة بأكملها بدلاً من الزخارف التقليدية في النمط والمقرصنات. قام السلطان المملوكي المنصور قلاوون باستبدال المنبر المحترق في عام 1285 ميلادي، وفي وقت لاحق قام السلطان الناصر محمد بن قلاوون قام بوضع المنبر الحالي الذي بني خلال فترة حكمه. كما تم ترميم صحن المسجد (فناء المسجد) ومئذنته...

   Read more
Page 1 of 7
Previous
Next