The location is dated back to the Seleucids. Later on, it was taken by the Romans, until it was captured by Abu Ubaidah ibn al-Jarrah. It was later controlled by the Qarmatians, Mirdasids and the Seljuks.
It was devastated during the 1157 Hama earthquake. Afterwards, it was rebuilt by the Zengids and Ayyubids, before it was destroyed by the Mongols in 1258. Sultan Baibars rebuilt it again, and by the Ottoman era, it lost its strategic value and barely anything of it left.
It was excavated by a Danish expedition between 1931 and 1938.
All that remains of the castle's remains is the stone cladding that surrounds the hill on which the castle is built, and some parts of it are visible until now. The surface of the hill was planted with trees and is currently used as a park in the city of Hama. It was announced as a military area during the Syrian war, but now it was renewed and...
Read moreقلعة حماة من أقدم القلاع بنيت على تل تجميعي كبير، تقع على الضفة الغربية لنهر العاصي. و هذا التل هو الموقع القديم لمدينة حماة والذي أُجريت فيه تنقيبات اثرية في النصف الأول من القرن العشرين وقد دلّت هذه التنقيبات أن المدينة تعود إلى الألف الخامس قبل الميلاد وقد شهدت تطورا وازدهارا كبيرا في الألف الأول ق. م حيث كانت عاصمة مملكة حماث الارامية
تذكر المصادر التاريخية ان السلوقيين كانوا أول من بنى حصناً على قمة التل الذي شكل مركز المدينة السلوقية والتي دعيت إبفانيا (apephanie)، دخل الرومان حماة واحتلوا قلعتها وفتحها ابو عبيدة بن الجراح رضي الله عنه سنة 18 هـ وتولاها الصحابي عبد الله بن الصامت وفي الفترة العباسية احتلها القرامطة سنة 291 هـ واستعادها المستكفي العباسي ثم آلت إلى صالح بن مرداس الكلابي صاحب حلب حيث بدأ إعادة إعمار القلعة وتحصينها ومن بعده خلف بن ملاعب صاحب حمص عام 504 ه، وتبعت طغكتين والي دمشق سنة 509 هـ وفتحها عماد الدين الزنكي عام 523 ه، وضربها الزلزال سنة ١١٥٧ م ثم رمم نور الدين الزنكي القلعة وحصن أسوار المدينة وتولاها الايوبيون عام 570 هـ وكانت بإمارة شهاب الرين محمود خال صلاح الدين، وبقيت في حوزة الايوبيين الذين بنو ما تهدم من أسوارها وأبراجها وأعادوا تحصينها عندما هاجمها المغول وهدموها سنة 1258 م وأعاد الظاهر بيبرس بناء المدينة وقلعتها وأعاد لها هيبتها، وبعدها دخل العثمانيون البلاد الا انه لم يكن هناك اهتمام كبير بها ويقال انها فقدت هيبتها العسكرية...
Read moreتذكر المصادر التاريخية أن السلوقيين كانوا أول من بنى حصناً على قمة التل الذي شكل مركز المدينة السلوقية والتي دعيت إبفانيا (apephanie)، دخل الرومان حماة واحتلوا قلعتها وفتحها أبو عبيدة بن الجراح سنة 18 هـ وتولاها الصحابي عبد الله بن الصامت، وفي الفترة العباسية احتلها القرامطة سنة 291 هـ واستعادها المستكفي العباسي ثم آلت إلى صالح بن مرداس الكلابي صاحب حلب حيث بدأ إعادة إعمار القلعة وتحصينها ومن بعده خلف بن ملاعب صاحب حمص عام 504 ه، وتبعت طغتكين والي دمشق سنة 509 هـ وفتحها عماد الدين زنكي عام 523 ه، وضربها زلزال سنة 1157م ثم رمم نور الدين زنكي القلعة وحصن أسوار المدينة وتولاها الأيوبيون عام 570 هـ وكانت بإمارة شهاب الدين محمود خال صلاح الدين، وبقيت في حوزة الأيوبيين الذين بنو ما تهدم من أسوارها وأبراجها وأعادوا تحصينها عندما هاجمها المغول وهدموها سنة 1258 م وأعاد الظاهر بيبرس بناء المدينة وقلعتها وأعاد لها هيبتها، وبعدما دخل العثمانيون البلاد فقدت القلعة أهميتها العسكرية حيث خربت القلعة ولم يبقى من...
Read more