نصب أنقاذ الثقافة العراقية هو تمثال بناه الفنان والنحات العراقي محمد غني حكمت، في عام 2010م، ويقع في جانب الكرخ من مدينة بغداد، في منطقة المنصور بالقرب من متنزه وحديقة الزوراء.[1]
نصب تمثال إنقاذ الحضارة في بغداد
النصب عن قرب النصب عبارة عن عمود أسطواني من الحجر مكسور وآيل إلى السقوط يمثل الثقافة العراقية، وهناك من جانبه مجموعة من الأيادي والأذرع المحيطة به تعبيراً عن محاولتها دعمه كي لا يسقط (أي كي لا تسقط الثقافة، وكتبت عليه رموز وكتابة بالخط المسماري معناها (من هنا بدأت الكتابة).
خلفية عدل في عام 2010، كلف أمين بَغداد شَيخ النَحاتين،[2] مُحمد غَني حِكمت بأنجاز سِلسِلة من أربعة مَشاريع، كجُزء من البَرنامج الثَقافي لبَغداد. بدأ الفنان العَمل على أربع مَنحُوتات جَديدة ستُقام في مَواقع مُختلفة مِن العاصِمة بَغداد. ومع ذلك، سيكون هذا هو مَشروعه الأخير، كَون النحات ماتَ قبل اكتِماله. أشرف نجل الفَنان على إنجاز المَشروع.[3] مَزِجت الأعمال الأربعة بينَ التَقليد العِراقي والفَن الحَديثة.
كان أول ما تَم الانتِهاء مِن هَذه المَشاريع الأربعة هو الفانوس السِحري الذي تم افتِتاحُه في عام 2011. الأعمال الثَلاثة المُتبقية، أشعار بغداد، نافورة مَكتوبة بالخط العربي؛ نَصب بغداد عَمود يُصور المَدينة كفتاة جَميلة ترتدي الزي العباسي التقليدي.[4] ونَصب إنقاذ الثقافة، ختم أسطواني سومري في يد مواطن عراقي؛[4] تم افتتاحُها جَميعًا في عام 2013.[2]
اشتهر مُحمد غَاني حِكمت بأعماله العامة، التي تُعرض الآن في جَميع زَوايا العاصِمة بَغداد، وكذلك بالتَماثيل الأصغر المَنحوتة في الخشب، التي تًصور الحياة اليومية لأهل بَغداد.[3] من أشهر أعماله تِمثالان للمَلكة شهرزاد والملك شهريار، يَقعان على ضفاف نهر دجلة بالقُرب من شارِع أبو نواس،[5] ونصب كهرمانة في شارع السعدون ببغداد.[6] كان اختيار َموقع أعماله مهمًا بالنسبة للفَنان، الذي أراد أن تكون المَنحوتات في مُتناول الجَميع. تجنب الساحات والحدائق العامة، ولكنه أراد بدلاً من ذلك وضع أعماله في الشوارع وعلى جوانب...
Read moreThe 'Save Iraqi Culture' monument, or نصب انقاذ الثقافة, is a powerful embodiment of Iraq's quest for a cohesive national identity amidst the crosswinds of contemporary change. It resonates deeply with the zeitgeist, hinting at the underlying aspirations, struggles, and hopes of the Iraqi people. In an era where the very soul of the nation is being fervently discussed and defined, this monument stands as a testament to the enduring spirit and cultural legacy of Iraq, urging its viewers to reflect upon the importance of unity, heritage, and...
Read moreنصب حفظ الثقافة العراقية (نصب انقاذ الثقافة) هو نصب تذكاري يقع في حي المنصور في بغداد ، وقد تم بناء النصب التذكاري في عام 2010 من قبل رئيس بلدية بغداد وكان التصميم مصدر إلهام للنحات العراقي محمد غني حكمت. هذا النصب عبارة عن عمود أسطواني من الحجر المكسور ويمثل وكيل السقوط الثقافة العراقية ، وهناك مجموعة من الأيدي والأذرع المحيطة به كتعبير عن محاولته لدعمه حتى لا يسقط (أي ، هكذا) لإنقاذ الثقافة من السقوط ، والرموز المسمارية المكتوبة تعني هنا بدأت الكتابة). يمثل الختم السومري الاسطواني المائل تسنده أجساد وسواعد تمثل صمود العراقيين في مواجهة كل التحديات ويرمز النصب أيضا إلى حضارة وادي الرافدين العريقة. النصب على ارتفاع 6 أمتار، فيما يبلغ ارتفاعه مع القاعدة 10 أمتار، ويقع على مقربة من ساحة الفارس العربي في منطقة المنصور. افتتح النصب عام 2013. وهو من اعمال الفنان العراقي محمد غني حكمت. باشر قسم المصاهر في دائرة الفنون العامة التابعة لوزارة الثقافة والسياحة والآثار، بصيانة نصب “إنقاذ الثقافة العراقية” للفنان الراحل محمد غني حكمت.وتعرض النصب الواقع قرب متنزه الزوراء في بغداد الى تشويه وتخريب من خلال الكتابة عليه بكلمات عشوائية وبعدة الوان الأمر الذي أثار استياءً كبيراً. وبشأن أعمال الصيانة، قال مدير قسم المصاهر طه وهيب، إنه (بعد تعرض جزء من نصب إنقاذ الثقافة للفنان الكبير الراحل محمد غني حكمت الى العبث والكتابة ?بالألوان على العمل الفني تم توجيه قسم المصاهر في دائرة الفنون بالتعاون مع امانة بغداد لغرض اجراء الصيانة وازالة العبث من النصب). ونصب إنقاذ الثقافة هو عمل فني بناه الفنان الراحل محمد غني حكمت في عام 2010، وتتألف من عمود أسطواني من الحجر مكسور وآيل إلى السقوط يمثل الثقافة العراقية، وهناك من جانبه مجموعة من الأيادي والأذرع المحيطة به تعبيراً عن محاولتها دعمه كي لا يسقط، وكتبت عليه رموز وكتابة بالخط المسماري معناها (من هنا...
Read more