Masjid Al Zulfa (جامع الزلفى) in Seeb, near the Al Khoudh area of Muscat, is undoubtedly one of the most beautiful and iconic mosques in Oman. As one of the largest mosques in the Seeb region, it stands out for its impressive architecture, peaceful environment, and active role in community life.
The first thing that captures your attention when you visit Zulfa Mosque is its architectural beauty. The mosque features multiple golden domes that shine beautifully in the sunlight, giving the entire structure a majestic and serene look. The exterior design, combined with well-maintained gardens and walkways, makes it a pleasant and spiritually uplifting place from the very first glance.
Location-wise, Masjid Al Zulfa is very convenient. Located close to Sultan Qaboos University (SQU) and easily accessible from the Muscat Expressway, it serves not just the local community of Al Khoudh and Seeb but also visitors and travelers passing through the area. There is ample parking available around the mosque, which is very helpful during crowded events like Friday prayers (Jumu’ah) and Eid prayers.
Inside the mosque, the prayer hall is large, airy, and beautifully maintained. The carpets are clean and comfortable, the air conditioning keeps the interior cool even in the hotter months, and the atmosphere is peaceful—perfect for focused worship. The sound system is excellent, ensuring that the imam’s recitation is clear and soothing. During major Islamic events, the mosque is always well-prepared to host large congregations.
One of the things I personally appreciate about Zulfa Mosque is the organization during busy times like Jumu’ah and Taraweeh prayers in Ramadan. The volunteers guiding the congregation and managing the flow of worshippers do an excellent job, maintaining order and making sure that everyone is accommodated properly.
Additionally, Masjid Al Zulfa serves as a center of learning for the community. Qur’anic lessons, Islamic lectures, and various programs are organized regularly, making it not just a place for prayer but a hub for community growth and religious education. The mosque plays a key role in nurturing Islamic values and fostering unity among the community members.
The ablution (wudu) facilities and toilets are also well-maintained, clean, and accessible, which is very important for daily users of the mosque. Special sections for women are also available, with separate entrances, ensuring privacy and comfort for female worshippers.
In summary, Zulfa Mosque is more than just a mosque—it’s a landmark, a learning center, and a symbol of unity for Muslims in Muscat. Whether you are visiting for a daily prayer or attending a special event like Eid Salah, you will experience the beauty, calm, and community spirit that this masjid offers.
I highly recommend visiting Masjid Al Zulfa if you’re in Seeb or anywhere...
Read moreمسجد له طابع خاص .. يوجد به مصلى خاص لنساء يعتبر هذا المسجد الحديث من المساجد الجميلة، خاصة عند النظر إليه من الأعلى، ويمكن تشبيهه بقصر قديم وسط واحة خضراء بسبب المساحات الخضراء التي تحيط به، وبسبب القباب الكثيرة التي يتميز بها والتي يغلب عليها اللون الأخضر الذي يعطي هذا المسجد الكثير من الخصوصية، و يوجد حول المسجد العديد من أشجار النخيل، التي غالباً ما ارتبط وجودها بالمساجد أينما وجدت قديماً وحديثاً، بالإضافة إلى المسطحات الخضراء الكبيرة وبعض أنواع الأشجار الأخرى .
ويرتفع المسجد عن سطح الأرض بحوالي عشر درجات، والارتفاع هو من صفات المساجد العمانية القديمة التي درج عليها بناة المساجد الحديثة درءاً للأمطار والسيول .
يضم المسجد 23 قبة مكسوة بمادة الفسيفساء الخضراء وهي قباب صغيرة فيها الكثير من الزخارف الذهبية التي تعطي هذه القباب جمالية بديعة، إضافة إلى قبة كبيرة بلون القباب الصغيرة تشكل القاعة الكبيرة للمسجد .
ويتميز المسجد بالأقواس التي تشكل مداخل المسجد والتي تفصل فيما بينها أعمدة محفورة ومزركشة بطريقة جميلة وكلها من اللون الأبيض الرخامي .
المسجد أقيم على مساحة إجمالية بلغت 53500 متر مربع، منها 557 متراً مربعاً للصلاة، بما يسمح باستيعاب 800 مصل، وتبلغ مساحة الساحة الخارجية 630 متراً مربعاً ويستوعب 700 مصل .
القبة الرئيسية في المسجد ترتفع إلى 19 متراً، ومتوسط قطرها 11 متراً ونصف المتر، بينما ترتفع المئذنة الوحيدة في المسجد إلى 44 متراً، وحول المئذنة قباب باللونين الأخضر والذهبي من خلال الخيوط المزركشة والزخارف التي تعطيها جمالية بديعة .
محراب المسجد آية فنية في الجمال من خلال اللون الذهبي الذي يغطي المساحة الداخلية له، وهو محاط بعمودين من اللون الأبيض موشحين باللون البني، وعلى الإطار الخارجي يغلب اللون الأبيض وتعطيه الرسوم الهندسية الإسلامية على اطاره الخارجي من خلال إضاءة داخلية الكثير من الجمالية، وحول المحراب منبران خشبيان صغيران أحدهما أكبر من الآخر، كما هناك مجموعة مكبرات صوت من أجل القاء الخطب والمحاضرات الدينية .
ويوجد في المسجد مصلى خاص للنساء تبلغ مساحته حوالي 300 متر مربع، وهذا المصلى بني على الطراز المعماري للمسجد نفسه .
المسجد من الداخل
الحديث عن المسجد من الداخل جميل جداً بل إنه تحفة فنية من خلال النقوش الإسلامية والآيات القرآنية الكريمة، وتقام فيه الصلوات كلها وصلاة الجمعة والدروس والمحاضرات الدينية .
وفوق المنبرين توجد ساعتان عاديتان وإلى الجهة اليمنى من المسجد توجد ساعة رقمية تحدد مواعيد الصلوات الخمس، وباب المسجد الخارجي عبارة عن باب خشبي كبير مزين بالكثير من النقوش والزخاف باللون البني الغامق وفي داخله باب صغير يدخل من خلاله المصلون كما هي حالة البوابات القديمة التي كانت تعرف بها مسقط وبعض المناطق العمانية .
أيضاً توجد بعض النوافذ الطولية على الجانبين نهاياتها العلوية بيضوية الشكل كتب عليها بعض من أسماء الله الحسنى .
الأروقة الخارجية للمسجد تغطيها قباب صغيرة، وتتدلى من سقف كل قبة ثريا نحاسية قديمة جميلة الشكل، وأرضية هذه الأروقة من الرخام الأبيض الذي رسمت عليه الكثير من الرسوم الهندسية الجميلة .
ويحتوي المسجد على مكتبة تضم الكثير من الكتب الدينية المختلفة والمصاحف التي وضعت على قواعد خاصة، وهناك أجهزة إنارة خارجية للمسجد تعمل ليلاً لإضاءة المسجد الذي يبدو منظره ليلاً...
Read moreجامع الزلفى ؟؟؟؟؟
متى تم بناء جامع الزلفى ؟؟؟؟؟ جامع الزلفى هذه التحفة المعمارية الذي عندما يمر عليه مرتادي الشارع العام يتبادر لهم وللوهلة الأولى بأن هذا المسجد تم بناءه منذ فترة قصيرة لا تتعدى الثلاث الى الخمس سنوات وذلك من خلال جودة هذا البناء الرائع والمواد المستخدمة لإنشاءة وكذلك الصيانة الدورية التي تجريها عليه مشكورة قيادة الحرس السلطاني العماني, ناهيك عن موقعه الممتاز على الشارع العام والمكان الفسيح الذي يحيط به.
والحقيقة بأن هذا الجامع تم بناءه في العام 1993م أي أنه اكمل عامه العشرين ولا يزال شامخا بروعة بناءة والاحتفاظ برونقة المنير وكأنه يخيل لزائرة بأنه قد بني هذا العام أو العام الماضي.
كل الشكر والتقدير لقيادة الحرس السلطاني العماني على المحافظة على هذا الصرح الديني طيلة العشرين عاما الماضية وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على التميز في العمل الذي تنتهجه هذه القيادة.
وفي هذا السياق, لدي اقتراح أوجهه الى قيادة الحرس السلطاني العماني فيما يخص هذا المسجد الرائع وهو:
المبادرة بزيادة عدد دورات المياة في هذا المسجد لأن العدد الحالي غير كاف ولا يلبي حاجة مرتادي هذا المسجد لإداء الصلوات حيث أنه يقع على الشارع العام ومرتادي الطريق كثر وخصوصا أثناء صلاة المغرب كما أنه مسجد جامع يتم فيه أداء صلاة الجمعة والتراويح في شهر رمضان المبارك فرؤية أعداد من الناس على دورات المياة أعزكم الله في هذا المسجد الكبير أمر غير محبب وخصوصا أثناء صلاة المغرب التي لا يفرق بين أذانها وإقامتها سوى 5 دقائق. ولقيادة الحرس من الإمكانيات الشي الكثير وما يمكنها من القيام بهذا العمل البسيط وهناك من المساحة الكافية لبناء المزيد من دورات المياة وياحبذا لو يكون العدد لا يقل عن 20 دورة مياه لتكتكمل روعة هذا الصرح...
Read more