This Masjid, close to Mina, commemorates the spot where the Ansar of Madinah pledged their allegiance to the Prophet (ﷺ) in the year 621 CE. The group included leaders of the Aws and Khazraj tribes of Madinah and were twelve in number.
The second such pledge called the second Aqabah pledge (Bay’ah Aqaba Thaaniya) took place the following year, the 13th year after the Prophet (ﷺ) proclaimed his Prophethood.
The Prophet (ﷺ) deputed Mus’ab bin Umairرضی الله عنہ to go with them to teach Islam and preach to others. He remained busy all the time in teaching the Qur'aan and other Islamic practices to the people. He stayed with As’ad bin Zararah (رضی الله عنہ) and was known as Muqraee (the teacher). During this period many people from Yathrib embraced Islam.
The Prophet (ﷺ) met them accompanied by his uncle Abbas who at that point was not a Muslim. He talked to the group, recited the Qur'aan, prayed to Allaah and encouraged people to embrace Islam. Then he said, “I ask for your allegiance on the basis that you protect me as you would protect your wives and children.”
They pledged their allegiance to him and this became known as the ‘Second pledge of Aqabah’. They asked him to promise that he would not leave them and return to his people. The Prophet (ﷺ) gave his promise, “I am from you and you are from me. I will fight those you fight and will be at peace with those with whom you are at peace.” Twelve men were then chosen to be responsible for the affairs of the community, these included Sa’d bin Ubadah, Abdullaah bin Rawahah and Ubadah bin Samit (رضي الله عنهم).
Shaitan was watching and listening from the top of Aqabah, and when he could contain himself no longer he cried out in the loudest voice possible and spoke the name Mudhammam (Reprobate). The Prophet (ﷺ) knew who it was and answered him saying, “O enemy of Allaah. I will give thee no respite.”
The masjid was built by Abu Jafar al-Mansour in 144 AH. It has been renovated several times with the last one by Sultan Abdul Majeed Khan...
Read moreأنشيء هذا المسجد في عهد الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور سنة 144هـ في الموضع الذي تمت فيه بيعة العقبة الثانية ، وذلك تخليداً لذكرى هذه البيعة التي نتج عنها هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم والمسلمين إلى المدينة ( يثرب) ، وتأسيس الدولة الإسلامية ، وانتشار الإسلام في أرجاء المعمورة . بايع الرسول صلى الله عليه وسلم في بيعة العقبة الاولى 12 رجلاً سنة 12 هجرية من قبيلتي الاوس والخزرج وفي عام 13 هجرية بايع الرسول صلى الله عليه وسلم 73 رجلاً وامرأتان من المدينة وسميت ببيعة العقبة الكبرى. وبني الخليفة أبو جعفر المنصور المسجد في نفس موقع البيعة وذلك سنة 144 هجرية وعند طرح سنة بناء المسجد من العام 1428 يظهر لنا أن عمر هذا المسجد 1284 سنة طالب المؤرخ والباحث هاني فيروزي هيئة الآثار بالاهتمام بمسجد البيعة في مشعر منى، لافتا إلى ضرورة الاستفادة منه كمسجد أثري على أن توضع لوحات بكل لغات الحجيج تشير إلى أنه عقدت البيعة في هذا المكان وهي التي أحدثت تغييرات جذرية في مجريات الأمور في الدولة الإسلامية. وشدد فيروزي على أهمية أن يكون هناك أيضا مع هيئة السياحة وأمانة العاصمة المقدسة وإمارة المنطقة للمحافظة على المسجد والاعتناء به. وقال إن هذا المسجد يقع في نفس المكان الذي تم فيه اللقاء بين الرسول صلى الله عليه وسلم مع الأنصار في العام الثاني من اللقاء الأول الذي جمعهما والذي شهد بيعة الأنصار لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عددهم 72 رجلا وامرأتين. وأشار إلى أن الاهتمام بهذا المسجد بدأ في عهد الدولة العباسية في ظل اهتمامها بالمآثر الإسلامية بمكة المكرمة وذلك بتحديده على أن يشير إلى أنه في هذا الوادي تمت البيعة ومن هذا الوادي بدأت رحلة الهجرة لسيدنا رسول الله عليه الصلاة والسلام. وأضاف أن البيعة كانت في أيام التشريق من أيام الحج، وبعد انتهاء الحج بدأت الاستعدادات للهجرة حيث هاجر الرسول الكريم في ربيع الأول. ولفت إلى وجود بعض الروايات التي لا صحة لها ومنها ما يدعي أن من يبيت في هذا المكان عبقري أو شاعر، مؤكدا أن قيمة المكان أنه دلالة على البيعة التي غيرت مجرى تاريخ الدولة الإسلامية. وعن سبب عدم مشاهدة الناس للمسجد إلا في فترة متأخرة، قال فيروزي إن المسألة تعود إلى عام 1419هـ حين أمر أمين العاصمة المقدسة في ذلك الوقت المهندس عمر قاضي بإزالة جميع الأتربة المحيطة بالمسجد وتهذيب المنطقة المحيطة به. وكان من المقرر في ذلك الوقت أن تنشأ حديقة مجاورة له بمسمى حديقة البيعة، ولكن المسجد كان محجوبا عن الأنظار طوال تلك الفترة بسبب وجود بعض البيوتات المتحركة التي تستخدم أوقات الحج. كما أنه في تلك الفترة شهد المسجد إهمالا وسوء استخدام من قبل بعض الأشخاص. أما اليوم فبعد التوسعة التي شهدتها منطقة الجمرات أصبح المسجد واضحا و بارزا من كافة الاتجاهات كما أن هناك توجيهات سامية بالمحافظة على المسجد والاعتناء به. ورصدت "الوطن" في جولة بمنطقة المشاعر المقدسة أعدادا كبيرة من مختلف الجنسيات والأعمار تتجول داخل المسجد و تلتقط الصور للعبارات المنقوشة على جدرانه. وأتاحت توسعة جسر الجمرات والمنطقة المحيطة بروز مسجد البيعة التاريخي بمشعر منى حيث أخذ الكثيرون من الزوار والمعتمرين في زيارته والاستمتاع بمشاهدته. ويقول سامي الحارثي إنه لأول مرة يعرف أن في منطقة الجمرات مسجدا بهذا الشكل وبهذا الطراز المعماري القديم وعندما سمع بالخبر من أحد معارفه اتجه لمشاهدته فوجد عبارات منقوشة على جدرانه تشير إلى أنه بني في زمن الدولة العباسية وبعض العبارات لم يستطيع قراءتها أو فهمها لأنها مكتوبة بخط لا يجيد قراءته . ماهو مكتوب ( بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد أمر بعمارته سيدنا سيدنا ومولانا المفترض الطاعة على كافة الآنام أبو جعفر المنصور المستنصر بالله أمير المؤمنين أعز الله أنصاره وضاعف أقداره وذلك ...... ) وكانت الكتابة هنا غير واضحة ومطموسة ولكن أعتقد أنه بعد كلمة وذلك أشارة الى السنة التي بني فيها المسجد أي وذلك في سنة 144 هجرية .
وأكد محمد حمود العصيمي من سكان مدينة الرياض أن طبيعة عمله الآن بالحج أتاحت له زيارة المنطقة فشاهد هذا المسجد التاريخي الذي استوقفه إذ لم يكن بارزا من قبل للأعيان. وأشار إبراهيم القرشي إلى بعض الروايات التي سمعها عن المسجد من قبيل أن من ينام بالمسجد سوف يكون شاعرا أو مجنونا لكنه لم يصدقها. أما إبراهيم محمد، فيقول إنه سمع من بعض الأصدقاء أن هناك مسجدا أثريا من عصر الخليفة العباسي أبي جعفر المنصور، فقرر الذهاب لمشاهدته حيث شهد الموقع بيعة الرسول مع الأنصار حين قدموا لمكة...
Read more“Al-Bay'ah Mosque”, also known as “Masjid al-Aqaba”, is a significant historical mosque located in “Mina”, near “Mecca”. Saudi Arabia. It was built in “144 AH” (762 CE) by the Abbasid Caliph “Al-Ja'far al-Mansur” in the area where the “Pledge of Aqaba” took place. This pledge was a crucial event where the Prophet Muhammad (PBUH) made an agreement with the Ansar (helpers) to support him and Islam, marking the beginning of preparations for the “Hijra” (migration) to Medina.
The mosque's location is near the “Jamarat al-Aqaba” (the major pillar), and it stands on the left side for those heading to Mina, just before the “Aqaba” and in a valley of “Mount Thubayr”.The mosque was established in honor of “Al-Abbas ibn Abdul Muttalib” (the Prophet's uncle), who played a key role in facilitating the Pledge of Aqaba.
Today, Al-Bay'ah Mosque is an important religious and historical site, visited by many pilgrims and tourists who seek to connect with the momentous events that took place there in early...
Read more