The National Museum of Damascus (Arabic: الْمَتْحَفُ الْوَطَنِيُّ بِدِمَشْقَ) is a museum in the heart of Damascus, Syria. As the country's national museum as well as its largest, this museum covers the entire range of Syrian history over a span of over 11 millennia.2] It displays various important artifacts, relics and major finds most notably from Mari, Ebla and Ugarit,[2] three of Syria's most important ancient archaeological sites. Established in 1919, during King Faisal's Arab Kingdom of Syria, the museum is the oldest cultural heritageThe first museum was founded in 1919 under the supervision of the Syrian Ministry of Education at Madrasa al Adiliyah and housed a smaller collection until this was moved to its current location.[8[10] The current building was built in 1936 next to Takiyya al-Sulaymaniya mosque. On the facade, it presents the front walls of the Umayyad palace of Qasr al-Heer al-Gharbi, which was removed from its location in the Syrian desert.[10]
The discovery of Qasr Al-Heer Al-Gharbi adding new attention to the collection of the Islamic period, the Directorate of Antiquities decided to incorporate the fragments of the palace into the museum. The front façade of the palace was transported to Damascus, before being carefully reconstructed as the National Museum's main entrance. The process took several years and the official opening was celebrated in 1950.[9] By time, new halls and wings were added to the museum as its collection grew. In 1953, a three-storey wing was added to display more exhibits of the Islamic period, as well as contemporary Syrian art.[9]
In 1963, a new lecture hall and a library were added. This lecture hall was furnished as a 19th-century Ottoman-era Damascene reception hall, lavishly decorated and ornamented, as most Damascene palaces of that time.[11] Later additions were made in 1974 to house exhibits from the Paleolithic period. The most recent addition took place in 2004, when the temporary exhibition wing was reworked to...
Read moreمتحف دمشق الوطني
متحف دمشق يقع متحف دمشق الوطني على ضفاف نهر بردى أو بجانب فرعه الذي يخترق شارع بيروت في العاصمة السورية دمشق، وبجانب مدينة معرض دمشق الدولي، يتوضع مبنى متحف دمشق الوطني الذي يعتبر عميد المتاحف السورية، فهو أكبرها وأقدمها وأشهرها ويشكل بأقسامه وحدائقه الواسعة متاحف عديدة ضمن متحف واحد، كما ويضم أبرز الآثار السورية المكتشفة في القرن العشرين. ولذلك ينظر الباحثون والدارسون العرب والأجانب إلى هذا المتحف على أنه مرجع توثيقي وتاريخي وحضاري مهم ليس على مستوى منطقة الشرق الأوسط فحسب بل وعلى المستوى العالمي أيضا.
كانت الآثار المكتشفة في سوريا في العصر العثماني تنتقل إلى متاحف أسطنبول أو في أيدي التجار الأجانب فكانت تجد طريقها إلى خارج البلاد ويوجد آلاف القطع الأثرية السورية في متاحف أوروبا والعالم. في فترة الاستقلال عام 1919 أحدث المجمع العلمي العربي في دمشق وتم إنشاء المتحف الوطني، وقد خص متحف دمشق آنذاك بحفظ الآثار الكلاسيكية ثم خصصت فيه قاعتان لآثار الفن الإسلامي. وفي عام 1939 عمل بإنشاء القسم الشرقي من المتحف ثم أضيفت له واجهة قصر الحير الغربي التي اكتشفت في بادية الشام وسط سوريا. انتهت الأعمال عام 1950 حيث دُشِّنَ المتحف رسميا وما تزال الأعمال قائمة حتى الآن لإنشاء أقسام جديدة وتحديث القديمة فالآثار السورية كثيرة ومتنوعة والمكتشفات تتوالي باستمرار في كافة مناطق سورية التي تعد موطن للكثير من أقدم وأهم الحضارات على الإطلاق.
تاريخ إنشاء المتحف
حتى نهاية الحرب العالمية الأولى لم يكن في سورية أي متحف. ولكن الطبقة المثقفة السورية التي زارت أوروبا واطلعت على المتاحف ووظائفها في تلك الأقطار أدركت أهمية المتاحف، وضرورتها وأنه لا بد من تأسيس متحف وطني بدمشق يتولى المحافظة على التراث ويسهم في نشر الثقافة والتوعية. ويحقق حلمها بقرار تأسيس هذا المتحف عام 1919 م. وقد تأسس ديوان المعارف واتبعت له شعبة الآثار التي كلفت بتأسيس متحف دمشق، واختير مبنى المدرسة العادلية الأثري الذي يعود للعصر الأيوبي ليكون مقرا للمتحف المقترح في وقتها. واهتمت العائلات السورية بهذا الحدث الثقافي وقدمت إلى هذا المتحف الوليد بعض أنفس ما لديها من مجموعات أثرية شكلت نواة المتحف. وفي حينه أيضًا أوفد الأمير جعفر الحسيني إلى فرنسا، وكان أول موفد من سورية لدراسة الآثار والتخصص فيها وبالمتاحف.
بعد ذلك بدأ التفكير في تشييد مبنى جديد ضخم للمتحف، وبالفعل أنجز القسم الأول من البناء عام 1936 م ودشن مع معرض دمشق للصناعات اليدوية. وبعد ذلك تتالت عملية بناء أقسام المتحف الأخرى حتى وصل إلى وضعه الحالي. وهو اليوم من أهم متاحف المنطقة.
مزايا خاصة تميز متحف دمشق الوطني كما يقول الباحث زهدي بشيء مهم وهو إعادة بناء ما تبقى من مبان أثرية سورية داخل المتحف، ومنها مثلا واجهة قصر الحير الغربي، فالزائر يفاجأ عندما تبدأ زيارته للمتحف بواجهة قصر الحير الأموي الذي يعود إلى الخليفة هشام بن عبد الملك عام 727م. ونجد في هذه الواجهة ما يمكن أن نسميه جمالية العمارة العربية الإسلامية وضخامتها، ومنها الباب الضخم ومجسمات ونوافذ أعيد ترميمها بشكل نجد معه بدايات الفن العربي الإسلامي المسمى الأرابيسك كذلك أعيد بناء المدفن التدمري الذي يعود لأسرة يرحال التدمرية ويعطي فكرة عن طقوس الدفن لدى التدمريين. وهناك أيضًا كنيس محلي مزين بالرسوم كما في كل المباني السورية القديمة، وجد في مدينة دورا أوروبوس على نهر الفرات، ويتميز هذا الكنيس برسومه الجدارية الرائعة التي تعود إلى حوالي العام 246 الميلادي. ثم هناك القاعة الشامية التي أعيد بناؤها، وهي منقولة من حي الحريقة الدمشقي ومن قصر بيت مردم بك، وتعود هذه القاعة إلى القرن الثامن عشر الميلادي. وأخيرا هناك أحد مداخل جامع يلبغا الذي كان قائما في ساحة المرجة وأعيد بناء هذا المدخل في حديقة المتحف.
أقسام المتحف يقسم متحف دمشق الوطني إلى خمسة أقسام رئيسية، كل واحد منها يشكل متحفا متكاملا. وقد قسمت حسب عصورها التاريخية إضافة إلى حديقة المتحف التي تعد هي الأخرى متحفا مستقلا في...
Read moreThe place is way more than beautiful! In it you can find all the artifacts from all eras and civilizations of Syria. There is a very beautiful outdoor section that contains a nice cafeteria, as well as an internal section that contains several subsections from different Syrian eras, and there are also sections on the art of glass, painting, and cloth, and all of these sections contain pieces all of them are more than 2,000 years old... There are also special and unique sections, such as the presence of a complete cemetery below the museum... The experience is very wonderful, and entering a Syrian museum that contains all these eras and kingdoms is a wonderful historical and archaeological experience... The entry ticket is very cheap, especially if you are a student.. it is highly recommended. ...
Read more