Visited 4 November 2022
Included with the ticket to Seti I Temple.
The enigmatic Osireion.
Located directly behind the Temple of Seti I, once you exit the temple via the Kings List, you will see the Osireion slightly to the right.
Abydos was the worship and pilgrimage site of Osiris, the god of the afterlife. Many scholars believe that Seti I had direct input in building this structure however the lack of pictographs, hieroglyphics, carvings or any painting of any kind lends credulity that the structure predates Dynastic Egypt. But with many sites in Egypt, the ruling kings of the day often built upon existing sites, restoring and adding extensions to preserve their legacies.
The structure is predominantly subterranean, carved into the bedrock and partially covered by the sands over the ages. It features a central hall surrounded by a moat-like channel, which some believe was designed to be filled with water, symbolizing the primeval waters of creation in Egyptian mythology.
The central hall is flanked by two rows of massive pillars, each one cut from a single piece of red granite. This rock is not endemic to the surrounding area so would have needed to have quarried from a distant source, possibly as far away as Aswan 300 kilometres away. This perplexes scholars as to how these megalithic stones, some estimated to weigh over 100 tonnes, could have been cut and moved here with the known technological techniques of the 19th Dynasty period.
Interestingly, the alignment of the Osireion is true North. This causes scholars to question the structures main purpose that it may not have been only religious but astronomical or calendrical.
Was closed on the day of our visit but if you "tipped" the grey ghosts they would let you down. We refused to use bribes simply as that encourages the corruption that occurs at all the historical sites and does nothing to conserve these sites for future...
Read moreالأوزايريون (Osireion) هو معبد جنائزي أو "قبر رمزي" (Cenotaph) يقع خلف معبد الملك سِتي الأول في منطقة أبيدوس بمحافظة سوهاج في صعيد مصر. يُعتقد أن المعبد بُني ليكون تمثيلاً رمزياً للعالم السفلي الخاص بالإله أوزوريس (Osiris)، إله البعث والخلود في العقيدة المصرية القديمة.
الاكتشاف والتنقيب
تم اكتشاف الأوزايريون في أوائل القرن العشرين، تحديداً خلال بعثات الحفر التي قادها فلندرز پيتري (Flinders Petrie) ومارغريت موراي (Margaret Murray) بين عامي 1902 و1903. وُجد أن البناء مدفون بالكامل تحت الرمال والطمي، ما جعله يبدو وكأنه "مخبأً سرياً" تحت معبد سِتي الأول.
التصميم المعماري
يُعتبر تصميم الأوزايريون فريداً في العمارة المصرية القديمة، إذ يتميز بـ:
قاعة مركزية ضخمة تحتوي على 10 أعمدة جرانيتية ضخمة (بوزن يتراوح بين 60-100 طن للكتلة الواحدة).
تحيط بالقاعة قناة مائية دائمة الامتلاء بالماء، مما يجعل القاعة تبدو وكأنها "جزيرة حجرية" وسط المياه، وهو ما يرمز إلى "تل الخلق" (النون) في الأسطورة المصرية.
يوجد ممر طويل يؤدي إلى المدخل، ويبلغ طوله حوالي 69 متراً.
الجدران مكسوة بالحجر الجيري، في حين أن الكتل الحاملة للسقف والأعمدة من الجرانيت الأحمر الذي جُلب من أسوان.
هناك غرف جانبية وممرات رمزية قد تكون استُخدمت لأغراض شعائرية.
الوظيفة الرمزية والدينية
كان الأوزايريون يُعتبر بمثابة "تمثيل معماري" للعالم السفلي الذي يسكنه أوزوريس. من خلاله يُحاكى مشهد موت وبعث الإله عبر المياه والأعمدة الضخمة التي ترمز إلى استمرارية الكون.
هناك آراء أخرى تقترح أن الأوزايريون كان بمثابة مركز للطقوس الجنائزية الملكية المتعلقة بطقوس البعث، حيث كان الفرعون يرتبط رمزياً بأوزوريس بعد موته ليضمن الخلود.
الجدل حول تاريخ البناء
رغم أن أغلب المؤرخين ينسبون بناء الأوزايريون إلى عصر الملك سِتي الأول (الأسرة التاسعة عشرة – القرن 13 ق.م)، إلا أن طراز البناء واستخدام كتل حجرية ضخمة لا يتماشى مع الأساليب المعمارية السائدة في ذلك الوقت.
هناك نظريات تقول إن الأوزايريون أقدم من معبد سِتي الأول وربما يعود إلى فترات ما قبل الأسرات أو الأسرة السادسة (حوالي 2300 ق.م).
المؤرخ اليوناني سترابو (Strabo) زار أبيدوس في القرن الأول ق.م ووصف الأوزايريون كأنه أثري قديم حتى في عهده.
الظواهر الغامضة
المياه الدائمة: الأوزايريون يقع على مستوى منخفض مما يجعله مغموراً جزئياً بالمياه الجوفية على مدار السنة. حتى مع محاولات الضخ الحديثة، تظل المياه تعود إليه.
تصميم القنوات والجزيرة المركزية داخل البناء جعل بعض الباحثين يعتقدون أنه كان جزءاً من طقوس زراعية رمزية (زراعة الشعير في مياه الأوزايريون كرمز للبعث).
أثارت الكتل الجرانيتية الهائلة الدقة والضخامة، التي لا توجد في مباني الأسرة التاسعة عشرة الأخرى، تساؤلات حول إمكانيات وتقنيات البناء الحقيقية التي استُخدمت فيه.
الأهمية الأثرية والزيارات
الأوزايريون من المواقع ذات الوصول المحدود للسياح، إذ يحتاج الزائر إلى تصاريح خاصة. كثير من السياح يمكنهم رؤيته من الأعلى عبر معبد سِتي الأول، لكن النزول إلى الداخل يتطلب ترتيبات مسبقة مع وزارة السياحة والآثار المصرية.
جهود الترميم والحفظ
خلال السنوات الأخيرة، خصوصاً بعد 2020، تعمل فرق أثرية بالتعاون مع صندوق الآثار العالمي (WMF) والمركز الأمريكي للبحوث (ARCE) على مشاريع توثيق ثلاثي الأبعاد ومعالجة تداعيات المياه الجوفية، بالإضافة إلى تقييم الأضرار الإنشائية وإعداد خطة صيانة طويلة الأمد. الأوزايريون ليس مجرد مبنى أثري عادي، بل هو تحفة معمارية ذات طابع ديني وروحي عميق، يرمز لرحلة الموت والبعث في الأساطير المصرية. ومع ذلك، يظل أصله الحقيقي وزمن إنشائه موضوعاً مفتوحاً للنقاش بين العلماء وعشاق...
Read moreعبارة عن مجمع معبد صغير تكريما للإله المصري القديم أوزوريس في مصر في أبيدوس. وهي تقع إلى الجنوب الغربي مباشرة خلف المعبد الجنائزي لسيتي الأول وتم بناؤه على هذا النحو في عهد الأسرة المصرية التاسعة عشر عصر الإمبراطورية المصرية. الافتراضات السابقة بأن أوزيريون كان قبرًا ملكيًا أو قبرًا وهميًا إلى حد ما غير محتمل وفقًا للدراسات الحديثة. تبدو شخصية المعبد واضحة تمامًا في طقوس القربان كما في نوع الزخارف.
تم اكتشاف مجمع أوزيريون في عام 1902 من قبل مارغريت موراي وفلندرز بيتري. تم الكشف حتى عام 1926 تحت قيادة هينري فرانكفورت. يذكرنا هيكل المعبد بالمعابد الجنائزية الملكية في المملكة المصرية القديمة في الأسرة المصرية الرابعة، ولكنها تعود إلى الوقت سيتي الأول استمرت الزخرفة في زمن حفيده مرنبتاح. تم تسجيله على مقاطع إنشائية متداخلة الشكل تمسك بكتل الجرانيت الضخمة في القاعة الرئيسية في أوزيريون معًا. مواد البناء من أوقات ما قبل الإمبراطورية المصرية. في الأصل كان الأوزيريون مسقوف بالكامل ومحاط بصفوف من الأشجار. كان المدخل من الجهة الغربية للمنشأة. من هناك ممر طويل متجه نحو الأسفل يقود الجنوب الشرقي إلى غرفة مستطيلة خلفها غرفة ضيقة. تم وضع لوحات على جدران الممر تصور كتاب الكهوف على الجانب الشمالي الشرقي وكتاب البوابات على الجدار المقابل. كلاهما يصف الرحلة الليلية للمصري القديم إله الشمس المصري القديم رع عبر العالم السفلي. تحت مرنبتاح، في الطرف الجنوبي من نهر الغانج، كانت اللوحات تُصنع كنقوش بارزة.
الأوزيريون في الجزء الخلفي من معبد سيتي الأول في أبيدوس. المدخل الموجود تحت الأرض أعلى الصورة يمكن أيضًا العثور على نقوش بارزة أخرى من عصر مرنبتاح في الغرفة المستطيلة، والغرفة المجاورة لها، بالإضافة إلى الممر المؤدي إلى الشمال الشرقي من الغرفة والجدار الخلفي وعتبات القاعة المستعرضة المجاورة أمام القاعة الرئيسية مع الخندق المحيط بها. الممر الممتد من غرفة المدخل إلى قاعة المعبد الأولى منحدر مثل الممر الموصوف، بحيث يمكن تغذية المياه الموجودة في خندق المعبد تحت الأرض بالمياه الجوفية. اليوم، تحت الماء أرضية معبد أوزيريون بأكملها. من القاعة الأولى، المبنية من كتل الجرانيت الأحمر، تؤدي بوابة بها عتب لا يزال قائماً إلى القاعة الرئيسية بصفين من خمسة أعمدة كبيرة في كل جزيرة اصطناعية محاطة بالمياه. أعطى هذا أوزيريون الترتيب المعتاد للمعابد المصرية وفقًا لـ «كتاب الهيكل»، ولكل...
Read more