Osirion – The Greatest Mystery of Ancient Egypt
The Osirion is one of the most intriguing and mysterious sites in Egypt, and if you're a fan of ancient history and enigmas, this is a must-see. Located near the Temple of Seti I at Abydos, the Osirion is believed to be a temple or tomb dedicated to Osiris, the god of the afterlife.
What makes it so fascinating is its mysterious age and architectural style. Some researchers believe it predates the known dynastic period, suggesting it could be thousands of years older than the surrounding structures. The construction of the Osirion is also unlike any other ancient Egyptian temple — it’s built from massive stones, and the way it’s designed doesn’t quite match typical New Kingdom architecture, raising questions about its true origins.
The most mind-boggling feature is the underground chamber, which contains a large, sunken pool. The whole site feels ancient, mysterious, and even mystical, as if it holds secrets about Egypt’s earliest religious practices and beliefs.
If you're looking for something off the beaten path with an aura of the unknown, Osirion is a place where history still feels alive...
Read moreI feel incredibly blessed to have visited this site. I took a private tour with a costly permit—and they’re not kidding about the price!
For those who can sense powerful energies and connect with shamanic and esoteric realms, this place is truly extraordinary. It carries an air of mystery and intrigue, leaving many questions unanswered. Even the locals struggle to explain what actually happened here. No one knows where the water comes from or why the inside of the temple remains so damp and moldy.
If you really want to experience this site, pay the price and get the permit—it’s absolutely worth it! But be sure to choose a guide who truly understands the history beyond what’s written in books. Find someone who knows how these private tours work and will have your back. Unfortunately, many guides take advantage of naive travelers, overcharging them or providing a subpar experience. Do your research and make sure you’re getting a knowledgeable and...
Read moreمعبد أبيدوس هو أحد الآثار المصرية الفرعونية القديمة. ويقع معبد أبيدوس في محافظة سوهاج في جنوب جمهورية مصر العربية على الضفة الغربية لنهر النيل ، وعلى مسافة اثني عشر كيلو متراً جنوب شرق البلينا.
وكان معبد أبيدوس هو المركز الرئيسي لعبادة الإله أوزوريس. ويشتهر هذا المعبد بكثرة المقابر والمدافن التي عُثر عليها عام ألفٍ وثمانمائة وخمسة وتسعين ميلادية، والتي تُنسب إلى ملوك الأسرة الأولى والثانية.
ويختلف معبد ابيدوس في تصميمه المعمارى عن باقي المعابد المصرية حيث بنى المعبد على محورين الجزء الاول من الشرق الى الغرب ويتجه المحور الثانى من الشمال الى الجنوب .
وقد شيد هذا المعبد في عهد الملك سيتى الاول و أكمله ابنه الملك رمسيس الثانى و من بعده حفيده مرنبتاح وترجع شهرته لتخطيطه الفريد و لانه يحتوى على سبع مقاصير لعبادة ست الهة بالاضافة الى سيتى نفسة .
وقد كُشف حديثاً عن واجهة المعبد الأصلية، وأُعيد تركيبها، فظهر الصرحان الكبيران للمعبد، أما الفضاء الذى يليها فهو مكان الفناء الأول والفناء الثانى للمعبد. ولقد أصابهما الكثير من التلف، وهما ينتهيان بواجهة المعبد، ومدخله الحالى بأعمدته المربعة وحوائطه التى رُسمت عليها بالحفر بعض وقائع "رمسيس الثانى" الحربية، وانتصاراته في آسيا. كذلك كُتب عليها بعض النقوش التذكارية الخاصة به.
ومعبد "أبيدوس" يختلف كل الاختلاف عن تصميم غيره من المعابد المصرية فإن تخطيطه فريد جداً، إذ إنه على شكل زاوية قائمة، أو على هيئة الحرف اللاتينى L. وتقع مقصورة قدس الأقداس وهى المقصورة الرئيسية بشكل عمودى على سلسلة الأفنية، والقاعات المتعاقبة للأعمدة .
ويرتكز السقف على أربعة وعشرين عموداً. والأعمدة من أسفل على شكل حزم البردى، أما تيجانها فعلى هيئة زهرة لم تتفتح بعد.
وتنقسم الأعمدة إلى صفين، كل صف به اثنا عشر عموداً. وكل صف ينقسم إلى ست مجموعات، وفى كل مجموعة عمودان متقاربان، ثم يوجد ممر متسع قليلاً، ثم نجد عمودين متقاربين آخرين، وهكذا .. ويوجد في القاعة سبعة ممرات تتصل بالممرات الأخرى التى تماثلها في قاعة الأعمدة الثانية.
قاعة الأعمدة الثانية , وهى القاعة التالية في معبد "سيتى الأول"، وسقفها محمول على ستة وثلاثين عموداً .. انقسمت إلى ثلاثة صفوف، في كل صف اثنا عشر عموداً. ومثلها مثل القاعة الأخرى تتكون الصفوف من مجموعات من الأعمدة، وتتألف كل مجموعة من عمودين. وبذلك يوجد بينهما سبعة ممرات كما هو الحال في القاعة الأولى. وتتصل الممرات السبعة ببعضها في كل من القاعتين، وتنتهى بسبعة محاريب مقدسة، كانت توضع فيها تماثيل الآلهة .. وقد خُصِص المحراب الأول منها من ناحية اليمين للإله "حورس"، ثم محراب الإلهة "إيزيس"، ثم الإله "أوزيريس"، ثم "آمون"، ثم "حورأختى"Ra-Harakhty إله شمس الصباح، ثم "بتاح"، وأخيراً محراب الملك "سيتى الأول".
وخلف محراب "أوزيريس" يوجد باب يقود إلى قاعة صغيرة بها أعمدة، وبها ثلاث مقاصير صغيرة لثالوث الآلهة المؤلف من "أوزيريس"، و"إيزيس"، و"حورس". كما يوجد كذلك مقاصير أخرى مخصصة لكل من الآلهة "نفرتوم"، و"بتاح سُكَر"، ثم "سُكَر".
أما نقوش هذه القاعة فقد تمت في عهد الملك "سيتى الأول". وهى نقوش بديعة جداً، ومعظم الموضوعات التى تتحدث عنها تُمثل الملك سيتى مع الآلهة العظمى لمصر، بالرغم من أن المعبد قد أُنشئ أصلاً تكريماً...
Read more