يقع فندق فرح والذي يعد الأول من نوعه في مدينة السليمانية على جادة المولوي ضمن السوق الكبير بالمدينة. افتتح الفندق سنة 1923 ميلادية من قبل الحاج توفيق مصطفى آغا لاستقبال المسافرين، وظل يستقبل المسافرين والسيّاح حتى سنة 1982 حيث اندلعت الحرب العراقية الإيرانية، مما أدى إلى انهيار جزء من الفندق.
ظل الفندق فترة طويلة على هذه الحال حتى سنة 2012، حيث اشترته وزارة الثقافة من ميزانيتها، وأصبح ملكاً لمدير الآثار في السيلمانية. وخلال سنة 2015 تم تجديد هذا الفندق وتحويله إلى فندق فني وثقافي، وتتم إدارته حالياً إدارة شؤونه من قبل إحدى المنظمات المعنية بالثقافة الكردية.
لم يؤثر تجديد المبنى على شكله الأساسي، ولا تزال الجدران والنوافذ على نفس نمطها القديم. يتألف المبنى من طابقين، يتألف الطابق الاول من بعض متاجر بيع الفواكه، والطابق الثاني عبارة عن متحف يتألف من 15 غرفة، خصصت 9 غرف منها لأجل عرض الآثار القديمة والتاريخية. فيما لا يزال التحضير جارياً على الغرف الستة الأخرى.
زينت غرف المتحف بحسب الطريقة الكردوارية القديمة لمدينة السليمانية، وتحوي بعض الغرف على الأدوات والآلات التي كانت يستخدمها مهنيو...
Read moreThe Kurdish Heritage Museum was disappointing compared to all the museums we visited in Kurdistan, and it is the only one that charges admission (5000). It has several small rooms with the majority of items not labeled. I learned nothing new about the Kurdish people here. You can see all the displays in less...
Read moreReally cute museum which gives an insight into the traditional/ historical lives of kurds. Some objects have signs written in kurdish (i assume) and english. Though as a foreigner from Europe who has no background in this region I would appreciate a bit more text/ signs/ explanations to get a...
Read more