Jerash – A Walk Through Ancient Rome in Jordan!
Jerash is honestly one of the coolest historical spots I’ve visited in Jordan. If you’re into Roman architecture, ancient history, or just love wandering through places that feel like time froze — this place is for you.
The entry fee is 10 JD, but if you have the Jordan Pass, it’s completely free (which is a big plus). I’d recommend visiting in spring or autumn — the weather’s way more comfortable, and you can actually enjoy walking around without the harsh sun. Try to go in the morning around 8 or 9 AM — it’s quiet, peaceful, and the lighting is great for photos too.
The place itself is massive and super well-preserved. You’ve got everything from colonnaded streets to amphitheaters, temples, and this huge oval-shaped forum that just blows your mind. Hard to believe this was a full-blown Roman city centuries ago — it was part of the Decapolis, and really boomed between the 1st and 3rd centuries AD.
Give yourself at least 2-3 hours to explore at a relaxed pace. There are guides around if you want one, or you can just walk around and take it all in.
One tip: wear good walking shoes — the stones are uneven, and it’s a big site. Totally worth every step though.
Jerash was one of those places that surprised me — didn’t expect to love it as much as I did. It’s like stepping into a slice of Rome, right in the...
Read moreTemple of Artemis. Whenever visiting any place of attraction, I read the information boards installed by tourism / archaeological authorities, giving information about function, purpose and other details about that place. I have found that this not only adds to your knowledge but also adds to your enjoyment as you understand many things about the site you are seeing. At Temple of Artemis also, I made it a point to photograph and read the boards. This is what I learned about the Temple of Artemis. "The temple was built as a shrine to Artemis, who was patron Goddess of Gerasa. It lies inside large courtyard of the sanctuary. Construction of the temple began in 2nd centaury AD, however it was never finished and only 12 columns out of planned 32 were erected. The temple sits on extensive system of underground vaults, the exact purpose if which is not known. At the back is an Adytum, or an inner shrine where only the roman priests would be permitted. It comprises a niche for a deity and two side chambers. One of the chambers has staircase leading down to the vault. While the second has a staircase leading up to the roof, indicating that there may have been an altar at the top. The temple was used in later times as well, possibly as a church in Byzantine era, by potters during Umayyad times, and in 12th century as fort by...
Read moreلى الغرب من هذا الجسر يبدأ درج تذكاري يوصل إلى بوابه ثلاثية تفتح على مستطيل طويل معمد أو شارع بطول 38 م عرض 11م بقي من أعمدتها الجنوبية سبعة أعمدة لا تزال واقفة حتى الوقت الحاضر، وينتهي هذا المستطيل في الغرب بدرج بسيط للدخول إلى ساحة فريدة على شكل فراشة بعرض 11 م من الشرق و 19 م من الغرب وتفتح من الغرب باتجاه شارع الكاردو. وكانت هذه الساحة تحتوي على نوافير أما في الوسط فهي معمده، والجزء الأوسط من جداريها الشمالي والجنوبي يحتوي على حنية نصف دائرية في كل منهما ويحفها عمودان. هذا البناء الأصلي والذي يعود بتاريخه إلى القرن الثاني الميلادي حول في العصر البيزنطي إلى كنيسة تسمى كنيسة المدخل Propylaeum Church لأنها تقع في مدخل المعبد ، Propylaeuمن ساحة المدخل يعبر الطريق المقدس شارع الكاردو. خمس درجات توصل من أعلى الكاردو في الغرب إلى الأعمدة الأربعة الكورنثية الضخمة التي تؤشر على واجهه مدخل المعبد، تبلغ قياسات هذه الأعمدة 16 م ارتفاعاً وبقطر 1.4 م وعلى كل جانب من هذه الأعمدة يوجد 13 عمود اصغر لتؤشر على طول مبني المعبد 120 م يحيط ببوابه المعبد من كل جانب سبعة دكاكين بطابقين. بعد تجاوز الأعمدة الكورنثية الأربعة الضخمة نصل إلى ممر مسقوف 19.5* 14.8 م، ثم بواسطة درج من عشرة درجات نصل إلى مدخل البوابة الثلاثية التذكارية والتي بنيت بسمك حوالي مترين وبمدخل أوسط بعرض 5 م وارتفاع حوالي 9 م وبمدخلين جانبيين يعلو كل منهما كوة. والجزء العلوي من البوابة مزخرف بمنحوتات نباتية . بعد دخول البوابة يبدأ الصعود من خلال درج تذكاري يحتوي على سبع طبقات من الدرجات في كل طبقة سبع درجات بعرض 19م ومغلق من الجانبين بجدار، بعد ذلك نصل إلى الساحة الأولى التي تحتوي في منتصفها على مذبح، وربما كانت محاطة بالأعمدة ثم يصعد من هذه الساحة عن طريق درج ضخم بعرض 105م بثلاث مستويات من الدرجات للوصول إلى ساحة معبد ارتميس المقدسة التي تحيط بالمعبد والتي تحيط بها الأعمدة الكورنثية على صفين وتبلغ مساحتها 161*121م، تبلغ عدد الأعمدة في الجهتين الشمالية والجنوبية لكل واحدة منهما 36 عموداً وفي كل من الجانبي الآخرين 26 عموداً. على بعد حوالي 20 م أمام المعبد توجد بقايا مباني ، جزء منها عبارة عن أساسات المذبح الذي يعود في تاريخه إلى القرن الثاني الميلادي أما باقي المباني فهي إضافات متأخرة لمشاغل صناعة الفخار في العصرين البيزنطي والأموي . للمعبد أدراج تصعد إليه، وهو مبنى على مصطبة بعرض 22.6 م وبطول 40 م، وجدرانه الجانبية تبرز إلى الأمام 13.75 باتجاه الشرق لتحيط بالدرج المركزي الذي يوصل إلى المعبد والذي كان يتكون من طبقتي أو ثلاث طبقات من الدرجات ويقع مكان الدرج الحديث الذي وضع لمرور الزوار. الجدران التأسيسية في المعبد مختلفة السماكة من 2.4 -7 م ، وتحتوي على غرف ذات عقود برميلية وممرات يمكن الوصول إليها من خلال أبواب داخلية في المنطقة الجنوبية والشمالية الشرقية من المعبد. ويمكن مشاهدة هذه العقود من خلال حفرة في الأرضية، وهذه الغرف والممرات ربما استخدمت كمخازن للمعبد. الجانبين الشمالي والجنوبي للمعبد يحتويان على 11 عموداً بارتفاع 13 م لكل عمود في كل جانب وفي كل من الجانبين الشرقي والغربي 6 أعمدة والمدخل المسقوف للمعبد من الشرق يحتوي على ثلاثة صفوف من الأعمدة بسمك 1.5م لكل عمود. ومن هذا المدخل المسقوف نصل إلى غرفة قدس الأقداس Cella، ومدخل المعبد بعرض 5 م وارتفاع 9 م يحف به كوتان. تبلغ قياسات الغرفة المقدسة 13.37 24.15 م وهي مزخرفة من الداخل بالكوات، وكانت الجدران مغطاة بالألواح الرخامية والتي لا تزال ثقوب التعليق الخاصة بها موجودة على الواجهة. في منتصف الغرفة المقدسة تقريباً توجد درجتان تصعدان إلى مستوى جديد يرتفع حوالي نصف متر ليبدأ من هنالك درج صغير يوصل إلى كوة كبيرة 42 م في الجدار الغربي على ارتفاع حوالي 2 م عن ارضية الغرفة تواجه الداخل إلى الغرفة، وكانت تحتوي على تمثال الإلهة ارتميس إلهة المدينة، ويعلو الكوة قوسان فوق بعضهما بعضاً وبينهما مسافة، ويحف بالكوة بابان صغيران. يؤرخ المعبد إلى القرن الثاني الميلادي، وتوجد شواهد معمارية على أن المعبد لم يكتمل بناؤ بشكل كامل ولم يستخدم. أعيد استخدام المعبد في العصر البيزنطي وكذلك الأموي، واستخدم كقلعة في العصر الأيوبي دمرت من قبل الصليبين في القرن الثاني...
Read more