The mosque opens at 3p +/-.
Tourists/non-Muslims can walk around the courtyard, but not enter the interior halls/quarters.
Women need headscarves (and I imagine conservative attire covering the body). I had on pants and a t-shirt. The business man at the perfume/oil/soap/incense stand catty-coner to Zitouna's entrance door was kind enough to lend me a headscarf, then sincere enough to decline my attempt to purchase from his stand in exchange. His name is Maher.
In the courtyard, there was a water spigot for the ritual cleansing of head, feet, arms, etc. before prayer, there were men sitting on one of the ledges chanting softly/praying in unison, there were tourists taking photos of the structure, and locals waiting for their loved ones in the mosque.
The mosque (interior halls) is seperated for women and men. Would be nice if they opened one of the halls for tourists to see the interior.
Regarding the wild goose chase other reviewers mention - yes, it's real. We were taken on one - far walk from our destination, into a store, up a narrow set of stairs for a rooftop view. Then asked to stop in a store to look at their overpriced merchandise. Best to show a photo of the courtyard to lower likelihood of this happening...
Read moreجامع الزيتونة أو جامع الزيتونة المعمور أو الجامع الأعظم، هو المسجد الجامع الرئيسي في مدينة تونس العتيقة في تونس العاصمة في تونس، وأكبرها وأقدمها ويرجع للسنة على المذهب المالكي. تأسس في 698 (79 هـ) بأمر من حسان بن النعمان وأتمه عبيد الله بن الحبحاب في 732، ويعتبر ثاني أقدم مسجد في تونس بعد جامع عقبة بن نافع. يقع الجامع على مساحة 000 5 متر مربع، ولديه تسعة أبواب، وقاعته الداخلية تتكون من 184 عمود، آتية أساسا من الموقع الأثري بقرطاج. شغل المنصب لمدة طويلة كموقع دفاع لوجهته على البحر وذلك عبر صومعته. تقود الجامع هيئة تسمى مشيخة الجامع الأعظم. نواة جامع الزيتونة كانت في أرض تتوسطها شجرة زيتون ومنه سمي جامع الزيتونة. الغساني حسان بن النعمان أمر بتأسيس الجامع والذي إنتهت فيه الأشغال في 698 أثناء الفتح الإسلامي لتونس، ثم قام بتوسيعه قليلا في 704. بعد ذلك أمر والي أفريقية الأموي عبيد الله بن الحبحاب بإتمامه وكان ذلك في 732. عدة بحوث أثبت أن الجامع بني على أنقاض كاتدرائية مسيحية، وهو ما يؤكد رواية ابن أبي دينار في وجود قبر القديسة سانت أوليفيا باليرمو (أو قديسة الزيتون)، شهّدها الإمبراطور هادريان في 138، وذلك في مكان الجامع. الجامع الأموي لم يبقي منه شيء، لأنه قد تم إعادة بنائه بالكامل في 864، تحت حكم الأمير الأغلبي أبو إبراهيم بن الأغلب، وبأمر من الخليفة العباسي المستعين بالله. توجد كتابة في أسفل محراب الجامع تقول أن الأشغال أشرف عليها المعماري فتح الله. يعتبر جامع الزيتونة ثاني جامع بني في إفريقية، وثاني أكبر جامع في تونس بعد جامع عقبة بن نافع. نذ إنشائه، شهد الجامع عمليات ترميم وتبديل عبر مختلف السلالات الحاكمة التي مرت على تونس. في 990، الأمير الزيري المنصور بن بلكين بن زيري قام بإنشاء قبة البهو، فقو مدخل قاعة الصلاة التي تفتح على فناء المسجد الداخلي. السلطان الحفصي أبو عبد الله محمد المستنصر قدم وزود المسجد بخزانات مائية ضخمة في 1250. في 1316، شهد المسجد عدة عمليات أشغال هامة، السلطان أبو يحيى أبو بكر المتوكل قام بتغيير الركائز ووضع وزخرف أبواب المسجد وغرفه. مكتبة من الطراز التركي قام بتمويلها السلطان العثماني مراد الثاني في 1450. بعد الغزو الإسباني، أحد أئمة المسجد المجاور لجامع الزيتونة، قام بتزيين منطقة المحراب وأنشأ الرواق الشرقي في 1637. أخيرا، منارة من طراز المرابطين والموحدين، للمعماريين طاهر بن صابر وسليمان النيقرو، تم إضافتها للمسجد في 1894، في مكان المنارة التي تم بنائها تحت حكم الباي حمودة باشا المرادي في 1652. تم تمويلها من أموال الحبوس وكلفت 000 110 فرنك تونسي. تم النداء للصلاة والأذان من أعلى المنارة لأول مرة في 26 رمضان 1312 بحضور علي باي الثالث. بعد الاستقلال في 20 مارس 1956، قام الرئيسين الحبيب بورقيبة وزين العابدين بن علي بعمليات ترميم هامة للجامع. لكن الفترة الممتدة بين في 1970 والثورة التونسية في 2011، شهر الجامع تهميشا كبيرا متعمدا من قبل السلطات في حكم الحبيب بورقيبة وغاب دوره تماما تحت حكم زين العابدين بن علي حتى هروبه إثر الثورة التونسية، وأغلق في بعض الأحيان، وجائت هذه الأفعال مصاحبة لسياسة معاداة الإسلام السياسي في تونس قبل الثورة التونسية في 2011. جامع الزيتونة يشبه جامع قرطبة وجامع عقبة بن نافع في القيروان، مع فنائه الخماسي، المحاط برواق من القرن العاشر. الرواق الذي يدير صحن الجامع يرتكز علي أعمدة ذات تيجان، بينما الأروقة الثلاثة الأخرى ترتكز على أعمدة من الرخام الأبيض المستورد من إيطاليا في منتصف القرن التاسع عشر. في منتصف الفناء أو الصحن، توجد مزولة شمسية، تساعد على تحديد أوقات الصلاة. قبة الصحن الموجودة في مدخل قاعة الصلاة، تتكون من زخارف من حجر المغرة والطابوق الأحمر. المحارب الموجودة في المسجد ترجع للطراز الفاطمي. قاعة الصلاة المعمدة ذات الشكل المربع (56 متر على 24 متر)، تغطي مساحة 344 1 متر مربع، بينما حوالي 160 عمود يحددوا حدود 15 فناء و6 أروقة. الصحن (الفناء) الأوسط والرواق ورواقه أعرض من البقية بقليل (4.80 متر مقابل 3) يتقاطعون أمام المحراب الذي هو نفسه تسقبه قبة مكتوب عليها اسم الخليفة العباسي المستعين بالله. المنارة المربعة في الزاوية الشمالية الغربية للفناء، يبلغ طولها 43 متر، وهي تشبه زخرفة المنارة الموحدية في جامع القصبة، وهي مصنوعة من الحجر الجيري على خلفية الحجر الرملي. الواجهة الشرقية، تم إتمامها بفناء مزخرف بأعمدة من...
Read moreAbsolute disaster of a tourist destination. It used to be allowed for tourists to enter, like the other great mosques of Kairouan and Sousse. Now it is just the grounds for scams on top of scams. The people there lie and say the mosque opens “8-10”, “at 3”, etc. but it all seems to be lies and misleading. It seems the mosque is only open for Muslims and only at prayer time. Since you can’t visit the mosque, these same people take you to “viewpoints” with “museums” and “exhibitions” and their “father’s shop”, just to sell carpets and other goods for ridiculous prices. At the end of your unsolicited tour, they ask for a tip. If you don’t give a lot, they get angry. In a country like Tunisia and in a UNESCO site, this is just awful and surprising. I would skip the Medina all together if you come to Tunis until...
Read more