Umm Kulthum Museum – متحف أم كلثوم
The Umm Kulthum Museum is a cultural landmark in Cairo dedicated to the legendary Egyptian singer Umm Kulthum, known as the “Star of the East” (كوكب الشرق). The museum celebrates her life, legacy, and immense contribution to Arabic music.
⸻
Location: • Situated on Al-Roda Island in the Manial district, Cairo. • Part of the Manasterly Palace, near the Nilometer.
⸻
About Umm Kulthum: • Born in 1898 or 1904 (exact date debated) in Egypt. • Rose to fame in the 1930s and 1940s, becoming the most iconic voice in Arabic music. • Her songs, known for their deep emotion and poetic lyrics, continue to influence Arab culture. • Passed away in 1975, leaving behind an unmatched musical legacy.
⸻
Museum Highlights:
The museum houses a rich collection of Umm Kulthum’s personal belongings, including: • Iconic Dresses & Accessories – Displaying her elegant stage outfits. • Original Recordings & Music Sheets – Showcasing her legendary songs. • Handwritten Letters & Documents – Personal writings and historical correspondences. • Rare Photographs & Film Clips – A visual journey through her life. • Awards & Honors – Recognition from Egypt and beyond.
A special audio-visual room allows visitors to listen to her timeless songs and watch documentary footage of her performances.
⸻
Visiting Information: • Opening Hours: Usually 9:00 AM – 4:00 PM, but may vary. • Entry Fee: Affordable ticket prices for locals and tourists. • Accessibility: Located in a quiet and scenic area, easy to reach by car or taxi.
⸻
Why Visit? • Experience the legacy of Egypt’s most celebrated singer. • Discover rare artifacts and personal items from her life. • Enjoy the beautiful setting of Manasterly Palace on the Nile.
The Umm Kulthum Museum is a must-visit for music lovers and those interested in Egyptian...
Read moreمتحف أم كلثوم العظيم وتاريخ نشأته وعنوانه الفيديو كامل علي قناتي باليوتيوب عروسة البحر هالة محمود متحف أم كلثوم متحف أم كلثوم هو واحد من أهم وأشهر المتاحف الموجودة ليس على مستوى مصر فقط بل على مستوى العالم العربي أجمع، فهذا المتحف يعد من الأماكن الأثرية العريقة التي تخلد الكثير والكثير من تاريخ مصر الفني، وعلى الرغم من أن مساحته لا تتعدى ال 250م إلا أنه يحتوي على الكثير من الأشياء التي تخلد ذكرى السيدة الراحلة أم كلثوم بما فيه من تاريخها العريق والكبير، ويعد واحدًا من أهم المباني في قصر المانسترلي، وقد تم افتتاحه رسمياً في الثامن والعشرون من شهر ديسمبر لعام 2001.
محتويات متحف أم كلثوم يعتبر من المتاحف التي تحتوي على الكثير من المقتنيات التي كانت تعود للسيدة أم كلثوم ، والتي تخلد ذكراها حتى يومنا هذا، فهذه السيدة
النظارة الشهيرة والتي كانت تعتبر من أهم مقتنيات أم كلثوم، حيث كانت ترتديها دائمًا، موضوعة في داخل فاترينة زجاجية، ومن الجدير بالذكر أن هذه النظارة مطعمة بالألماس. فاترينة تحتوي على البروش الذي كانت ترتديه في أغلب حفلاتها على معظم الفساتين، وهو أيضًا مطعم بالألماس الحر. يحتوي هذا المكان العريق على دولاب زجاجي بداخله أشهر ثمانية فساتين لسيدة الشرق، كما أن هذا الدولاب منظم بطريقة تظهر تفاصيل كل فستان منهم، ووقت ارتدائه وفي أي مناسبة. يحتوي أيضًا على بعض الصور للفنانة الكبيرة على هيئة بانوراما تعرض أهم اللقطات التي تم التقاطها وقت تصويرها لأشهر الأفلام، ومنهم دنانير وسلامة ووداد. يوجد بداخل القصر فاترينة خاصة بالنياشين والأوسمة التي حازت عليها الفنانة طوال فترة مشوارها الفني، ومنهم: وسام الأرز الوطني من لبنان. وسام الكفاءة الفكرية من المغرب. قلادة النيل من الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر. يوجد داخل المتحف أيضًا جرامافون ومكبر صوت، كان مملوكًا لأم كلثوم، حيث قد أهدتها لها شركة هيزماستر فويس. فاترينة تحتوي على أكثر من أغنية لها مكتوبة بخط المؤلفين منها ليلي ونهاري لعبد الفتاح مصطفى، وأغنيتها الشهيرة أنت عمري لأحمد شفيق كامل. 100 مجلة كانت تهتم دائمَا بنشر كل اخبار السيدة أم كلثوم، وذلك من سنة 1924 حتى عام 2000. يحتوي المتحف على قلعة سينما كبيرة، تقوم هذه القاعة بعرض فيلم وثائقي للفنانة أم كلثوم تروي فيه قصة حياتها، بالإضافة إلى أجزاء صغيرة من بعض أفلامها الشهيرة، كما أنه مترجم باللغتين الإنجليزية والفرنسية، ومدتة 26 دقيقة عنوان متحف أم كلثوم، وعليه فقد قامت وزارة الثقافة باختيار منطقة الروضة في حي مصر القديمة بمحافظة القاهرة لتكون مقراً للمتحف، حيث قامت باختيار أحد مباني قصر المانسترلي ليكون موقعًا لها، نظرًا لما يتميز به هذا الموقع من خصائص مختلفة؛ حيث يوجد في هذا المكان مقياس النيل الشهير الذي يجذب ملايين من السياح
سعر التذكرة متحف أم كلثوم، وتأتي المفاجأة أن سعر التذكرة هو عشرين جنيه فقط مواعيد وهي من التاسعة صباحا مقتنياتها الشخصية التي تحكي قصة حياتها الفنية والحياة اليوميةسنستمع إلى قصص مثيرة عن حياتها ومسيرتها الفنية، وسنكتشف زوايا جديدة من شخصيتها الفريده هل أنت من عشاق أم كلثوم؟ #متحفأمكلثوم #عروسةالبحر #هالةمحمود #2024
نكتشف الموسيقي احمد رامي ومحمد الموجي ومحمد عبد الوهاب هي ده تاريخ الموسيقى ونسمع فن غنائي اصيل سيده الغناء العربي هي صوت العرب ونشوف صور نادرة وكمان وثائق تاريخية وخطابات من زعماء وروساء العالم و أزياءوحياة فنية لأجواء المتحف، مثل مقطوعات من أغاني أم كلثوم أو موسيقى شرقية وحنشوف بانوراما عن حياة أم كلثوم وأثرها على الناس.وجزء من افلامها السته دنانير ووداد ونشيد الامل وفاطمه ونهايه البانوراما جنازه سيده الغناء العربى ونشوف اجمل اشهر فساتين وعددهم تمانيه ولكل فستان له خفله واغنيه معينه في أول خميس من كل شهر، موعد حفل "سيدة الغناء العربي" و"كوكب الشرق" أم كلثوم، الذي استمر لأكثر من 30 عامًا طقسًا من طقوس المصريين.
يلتف أهل البيوت المصرية حول جهاز الراديو الخشبي، مترقبين جديد ما ستشدو به "الست" السيدة أم كلثوم، حيث جرت العادة على أن تغني أغنية جديدة في كل حفلة.. أما من كان يُحالفه الحظ ويحضر حفلها الشهري، فكان يترقب جديد أم كلثوم في غنائها وزيها أيضًا، وينتظر رؤية "فستان الست والعديد من المقتنيات الشخصية الأخرى كنظارتها الشمية، وجواز السفر الخاص بها، وبطاقتها الشخصية.
أم كلثوم.. لم تكن مُجرد مطربة متمكنة تتمع بإمكانات صوت مختلفة، بل كانت سيدة ذات شأن كبير في الوطن العربي، ويُكن لها الكثير من كبار رجال الدول احترامًا وتقديرًا كـ"ملكة من ملكات العالم".
تلقت أم كلثوم خلال حياتها العديد من الهدايا الثمينة من رؤساء...
Read moreMy friends and I took the metro (El Malek El Saleh Station because it was the closest). It took us 20-25ish minutes to get there on foot. We wanted to take a taxi or a microbus or even a Toktok there but we couldn't because it was a one way route. On our way back, we crossed a pedestrian bridge and took a taxi. As for the place itself, we went on a Monday. It wasn't busy at all, the visitors could barely be numbered. The site is divided into three parts: The outer Garden, the Umm Kulthum Museum and the Nilometer Area. The garden is pretty well taken care of. The museum showcases all of Umm Kulthum's glasses, her diaries, dresses, shoes, bags, pictures, all her medals and honors she received from many countries and her very own Oud. There was a also a small cinema room showing a documentary about her life about approximately 20 minutes. As for the Nilometer Area, it is spectacular as it is located at the edge of the Rawda Island with a full and direct view of the Nile, and the Nilometer itself is wounderous from the inside and the way it is preserved till now is mind blowing. 8/10, very much recommended for solo visitors who would like to clear their minds and enjoy nature a bit with a hint of Egyptian culture...
Read more