This pedestrian wooden bridge connects Old Cairo with Roda Island, the Manasterly Bridge is a commonly used by those who want to visit the Manasterly cultural complex, which includes a palace, Oum Kulthoum Museum and Nilometer, located at the island’s southern tip.
It would be nice if it was taken care of by the Tourism Ministry. All it needs is a coat of paint and some new lighting and also a bit of a clean up and this place would be amazing.
I was there during a public holiday so there’s a lot of locals but the vibes were nice. If you want to come for a photo shoot then best to come...
Read moreThe Mansterly Bridge is very well designed, but in the daytime it does not strike the imagination. The dome could be covered with at least mats to create shade. The brown color is very unfortunate. It was possible to paint the wooden parts white or add light green to the white color. There is very little greenery in Cairo. Then, next to the Al Vorsa embankment, it would look very good. And the adjacent technical bridge-overpass could also be painted white and green. And the bottom could be painted in the light blue...
Read moreعلي حسب معرفتي كوبري المانسترلي المشهور بـ ("الكوبري الخشب" الكورنيش) بين الشباب وسائقي الميكروباص والمناطق المحيطة به في ربع القرن الاخير ولم يشتهر بالمانسترلي حاليا الا بعد تجديدة وترميمة في اواخر 2020 ، واطلق عليه كوبري المانسترلي نسبة الي قربة من قصر ( حسن فؤاد المانسترلي باشا الذي كان محافظا للقاهرة ثم وزيرا للداخلية في عهد عباس حلمي الاول ،ومانسترلي نسبة الي مدينة مانستر بمقدونيا ) ـ وموقعه بين الروضة عند موقف اتوبيسات الروضة والمقياس ومتحف ام كلثوم ((قصر حسن فؤاد المانسترلي سابقا)) وكورنيش مصر القديمة عند محطة اتوبيس الفرنساوي ـ وهو تحفة فنية معمارية خشبية بل هو من أجمل الكباري الخشبية قديمة الطراز في مصر يتميز بالقبة الخشبية اعلي اعمدتة من المنتصف،وزخرفتة رائعة الجمال والدقة ،متانتة وقوتة التي تفوق الكباري الاسمنتية والحديدية الحديثة الجديدة ، وهو كوبري انشأ للمشاة فقط ومع التجديد تم عمل مطلع للكراسي المتحركة علي سلالمه من الجانبين تيسيرا للمستخدمية وزائرية، ـ وكان رغم قِدمه واهمالة من المسئولين الا انه كان مقصدا رئيسيا لصائدي الاسماك وللشباب والعاشقين و المحبين ومزارا لمحبي الهدوء والجمال والرومانسية ومقصدا اساسيا للمهندسين وطلبة الاثار والفنون الجميلة ولمحبي التاريخ الحديث. وحاليا بعد اعادة طلائه واضافة الاناراة الحديثة وتجديد ارضيتة بالرخام وعمل جلسات امامة علي كورنيش النيل والاهتمام بالخضرا امامة فاصبح معلما اساسيا للسياحة الداخلية والخارجية ومقصدا للعاشقين والمحبين ولاخذ صور تذكارية به للعرسان الجدد ومنتزه للمصريين وخصوصا بالليل ويعد من الخروجات معدومة التكلفة فقط المواصلات. هذا...
Read more