Nice place for music events
Built in AD 1504 by the Mamluk sultan Al Ghouri, this wikala was originally designed as an inn for traders following the caravan routes from the east and the west. The impressive stone facade has been beautifully restored. The upper rooms are artists’ ateliers while the former stables were turned into craft shops. The courtyard here in the evening is the theatre for the Sufi dance performances
I found this a good chance to explore the complex as it was my first time to visit the Wikala of Al Ghuri. I went and took a look inside the rooms that were surrounding the open air Sahn in the Wikala. In each of these rooms, there were fabulous paintings showing different styles of Tanoora dancing. Some of these paintings were realistic while the others were abstract.
When I went back to my seat, I found out that most of the seats were full of people from different nationalities. An old man was sitting next to me and he started talking to me without hesitation as most Egyptians do on such occasions. He told me that he works for the Supreme Council of Egyptian Antiquities and this was his fourth time to come and see the Tanoora dance show in the Ghuri Wikala. He told me that the dance was very impressive and what he liked most was the Saggat player. The Saggat is a small Oriental percussion instrument. The player holds a couple of metal rings in both hands and starts hitting them together. Honestly, I was surprised that this man came to this show only to see the Saggat player in particular. However, afterward, I understood why he was so fond of this...
Read more:سبيل السلطان قنصوه الغورى . شارع الازهر . الغورية الموقع : يقع على ناصية شارعي الأزهر والمعز لدين الله بالدرب الأحمر المنشئ : السلطان المملوكي قانصوه الغوري تاريخ الانشاء : 1503 -1504م و من هو : الملك الأشرف أبو النصر قنصوه بن بردى الغوري الجركسي الأصل. ولد حوالي سنة 1446م (850هـ). كان من مماليك السلطان قايتباى. تولى وظائف كبرى في البلاط السلطاني ووصل الى وظيفة استادار وتولى السلطنة سنة 1501م وقتل في موقعة مرج دابق بالشام شمال حلب سنة 1516 اثناء تصديه لجيش السلطان سليم الاول العثماني عند زحفه للاستيلاء على مصر. الوصف المعمارى : يحتل السبيل الزاوية الشمالية الغربية من الخانقاه، ويطل على شارع الأزهر من الشمال وعلى شارع المعز لدين الله من الغرب حيث يبرز جداره الغربي عدة أمتار عن مستوى جدار الخانقاه والقبة، وقد لجأ مصمم هذه المجموعة المعمارية إلى ذلك حتى يتمكن من عمل شباك لتسبيل الماء للشرب في جدار السّبيل الجنوبي مطلا على السّلم الصّاعد الذي يؤدي الى مدخل الخانقاه والقبة الضريحية لتسهيل حصول الداخلين اليهما على ماء الشرب. قال الرّحالة التركي أوُليا جَلَبي الذي أقام في القاهرة من سنة 1672 إلى سنة 1680 زار خلالها السّودان والحبشة 1 أنه كان في القاهرة أربعة آلاف سبيل منتشرة في مختلف أحياء القاهرة وعلى رؤوس الحارات.. وأضاف أن اظرف الأسبلة هو سبيل السلطان الغوري واكثرها ازدحاماً لوقوعه في السوق السلطانية. وقال أن فيه أربعة من الخدم يصرفون الماء للظمآنين من الصباح حتى وقت الغروب وأن صهريجه يسع عشرين ألف حمل بعير من الماء وأن جوانبه مكسوّة بالرصاص! وذلك سبب لذة مائة". وواضح من رواية أولياء جَلَبي أنه استمع الى هذه المعلومة التي تبدو شبه خيالية حسب الامكانات المتاحة في زمن إنشاء صهريج سبيل الغوري 1503 - 1504 م وَسجّلها في كتابه دون تدقيق. وعندما خضعت المجموعة الأثرية الملحق بها السبيل، وهي الضريح والخانقاه والمقعد والسّبيل نفسه، لأعمال الاصلاح والترميم، قامت مجموعة العمل الهندسية بالبحث عن موضع الصهريج وتبين أن فوهته توجد خلف غرفة التسبيل وتبين وجود سلم حلزوني مغطى بأكوام من المخلفات وبرفعها وُجد أن السلم مغمور جزئيا بالمياه وأنه يوصل الى الصهريج. قامت المجموعة بانزال غواص محترف لاستكشاف حالة الصهريج ورفعه معماريا، وتبين أنه يمتد إسفل المجموعة الأثرية في جوف الأرض محاذيا لشارع الأزهر بطول 19.10م وعرض يتراوح من 3.50م الى 8.0م وارتفاع من 6.25م الى 9.20م. ووُجد أن ارتفاع الماء داخل الصهريج يصل الى 5.20 م وهي خليط من المياه الجوفية ومياه الصرف الصحي. وكشفت اعمال الرفع أن الجزء الأول من الصهريج يفضى الى فراغ يمتد مثل النفق 3.50م وارتفاع 6.25 م مغطى بقبو نصف برميلي، وأن فوهة الصهريج (بيارة تزويده بالماء) توجد خارج هذا النفق خلف غرفة التسبيل جهة شارع الأزهر. وجاء بتقرير المجموعة الهندسية أنها وجدت أن الدعامات والعقود الحجريّة والمونة اللاّحمة في الصهريج بحالة جيدة والبياض الأصلي سليم. وهكذا نرى أن جدران الصهريج غير مكسوة برقائق الرصاص كما تخيل الرحالة أوليا جَلَبي وسجل ذلك في كتابه سياحتنامه مصر 3، وكان الأوفق له أن يذكر أن لذة ماء السبيل وعذوبته راجع الى أنها مجلوبة من نهري النيل. من أيى عهد في القرى تتدفق وبأى كف في المدائن تغدق ويخضع الصهريج لأعمال المعالجة لاعادته الى طابعه الأثرى ويتم تغيير المياه المختزنة داخل الصهريج بعد وقف تسرب ماء الصرف اليه بالتدريج بدون تخفيض منسوب هذه المياه المختزنة بحيث يتم السحب من مستوى قاع الصهريج واضافة الماء النقي من أعلى حتى يصل الماء الى مستوى قياسي من النقاء يساعد على انهاء أعمال التوثيق والأصلاح وحماية بياض الجدران والمونة الرابطة. والهدف في النهاية هو إعادة تشغيل السبيل والأسبلة الأخرى التي كشف عن الصهاريج أسفلها باستخدام أجهزة سحب المياه من الصهريج ودفعها الى الحواصل والشذروان وشبابيك التسبيل ثم صرفها مرة أخرى إلى الصهريج بحيث يأخذ الماء دورة من الصهريج الى شبابيك التسبيل والعكس ليس بغرض شرب المارة ولكن لتكون مزارات سياحية تعكس للناس جانبا هاما من جوانب الحياة في القاهرة في القرون الوسطى السبيل مستطيل الشّكل يعلوه كُتّاب لتعليم الأطفال وله ثلاثة شبابيك لتسبيل ماء الشرّب للمارة يغشيها جميعا مصبعات من النحاس عند قواعدها السّفلية الخارجية كوابيل من الحجر تحمل ارفف من الرخام كانت مخصصة لوضع طاسات وكيزان الشرب. أحد هذه الشبابيك يطل على شارع الأزهر، والثاني على شارع المعز لدين الله في مواجهة جامع الغوري، والثالث على مدخل الخانقاه والقبة الضريحية. ورد ذكر سبيل الغوري ضمن الأسبلة التي أحصاها جومار وكانت قائمة بالقاهرة زمن الحملة الفرنسية 1798 -1801 في كتابه وصف مدينة القاهرة ص 212 5.أرضية السّبيل مكسّوة بالرّخام الملون الجميل...
Read moreThe oldest road in Cairo Al-Ghouriya in Cairo, dating back to the 15th century, was established during Sultan Al-Ghouri's reign. It's known for its Mamluk architecture, including the Al-Ghouri Complex, and its vibrant market life, adjacent to Khan al-Khalili bazaar. Today, it remains a culturally rich and bustling area. Sultan Al-Ghouri: The neighborhood is named after Sultan Al-Ghouri, who was a significant patron of architecture and the arts. He commissioned several notable structures in the area, including a mosque, a madrasa (religious school), and a khanqah (a building designed specifically for gatherings . Architectural Landmarks- *Al-Ghouri ComplexTh The Al-Ghouriya neighborho is thus a testament to the rich and layered history of Cairo, reflecting the cultural and architectural legacy of the Mamluks and their impact on the city's...
Read more