HTML SitemapExplore
logo
Find Things to DoFind The Best Restaurants

Al Azem Palace — Attraction in Ancient City of Damascus Region

Name
Al Azem Palace
Description
Al-Azm Palace is a palace in Damascus, Syria, built in 1749. Located north of Al-Buzuriyah Souq in the Ancient City of Damascus, the palace was built in 1749 to be the private residence for As'ad Pasha ...
Nearby attractions
Khan As'ad Pasha Al-Azem
G854+PM4, Damascus, Syria
Medhat Basha Souq
G854+F9V, Medhat Basha, Damascus, Syria
Saladin Mausoleum
G864+R9X, Damascus, Syria
Sayyidah Ruqayya Shrine
G874+9R8, Damascus, Syria
Maktab Anbar
G855+WQV، جادة المتولي, Damascus, Syria
Hammam Al Malik Al Zahir
G874+23W, El Malek Faisal, Damascus, Syria
Mariamite Cathedral of Damascus
G866+2M4, Damascus, Syria
Damascus Citadel
G862+JF6, Damascus, Syria
Salah Al Din Statue
G862+M7V, Damascus, Syria
Zaitoun Church - Greek Melkite Catholic Patriarchate See - Our Lady of Dormition Cathedral
G858+9MF, Damascus, Syria
Nearby restaurants
Beit Jabri
14 As Sawwaf, Damascus, Syria
Beit Sitti
G865+684, As Sawwaf, Damascus, Syria
Naranj
G856+PFV, Damascus, Syria
Monalisa
G868+46R, Bab Touma St, Damascus, Syria
Haretna
G878+2FM, Damascus, Syria
Nearby hotels
Royal Suites Hotel
G872+HG8, Damascus, Syria
Related posts
Keywords
Al Azem Palace tourism.Al Azem Palace hotels.Al Azem Palace bed and breakfast. flights to Al Azem Palace.Al Azem Palace attractions.Al Azem Palace restaurants.Al Azem Palace travel.Al Azem Palace travel guide.Al Azem Palace travel blog.Al Azem Palace pictures.Al Azem Palace photos.Al Azem Palace travel tips.Al Azem Palace maps.Al Azem Palace things to do.
Al Azem Palace things to do, attractions, restaurants, events info and trip planning
Al Azem Palace
SyriaDamascus GovernorateAncient City of Damascus RegionAl Azem Palace

Basic Info

Al Azem Palace

Azm Palace, Damascus, Syria
4.7(244)
Closed
Save
spot

Ratings & Description

Info

Al-Azm Palace is a palace in Damascus, Syria, built in 1749. Located north of Al-Buzuriyah Souq in the Ancient City of Damascus, the palace was built in 1749 to be the private residence for As'ad Pasha ...

Cultural
Family friendly
Accessibility
attractions: Khan As'ad Pasha Al-Azem, Medhat Basha Souq, Saladin Mausoleum, Sayyidah Ruqayya Shrine, Maktab Anbar, Hammam Al Malik Al Zahir, Mariamite Cathedral of Damascus, Damascus Citadel, Salah Al Din Statue, Zaitoun Church - Greek Melkite Catholic Patriarchate See - Our Lady of Dormition Cathedral, restaurants: Beit Jabri, Beit Sitti, Naranj, Monalisa, Haretna
logoLearn more insights from Wanderboat AI.
Phone
+963 11 831 4243
Open hoursSee all hours
Mon9 AM - 5 PMClosed

Plan your stay

hotel
Pet-friendly Hotels in Ancient City of Damascus Region
Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.
hotel
Affordable Hotels in Ancient City of Damascus Region
Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.
hotel
The Coolest Hotels You Haven't Heard Of (Yet)
Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.
hotel
Trending Stays Worth the Hype in Ancient City of Damascus Region
Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.

Reviews

Nearby attractions of Al Azem Palace

Khan As'ad Pasha Al-Azem

Medhat Basha Souq

Saladin Mausoleum

Sayyidah Ruqayya Shrine

Maktab Anbar

Hammam Al Malik Al Zahir

Mariamite Cathedral of Damascus

Damascus Citadel

Salah Al Din Statue

Zaitoun Church - Greek Melkite Catholic Patriarchate See - Our Lady of Dormition Cathedral

Khan As'ad Pasha Al-Azem

Khan As'ad Pasha Al-Azem

4.5

(109)

Closed
Click for details
Medhat Basha Souq

Medhat Basha Souq

4.6

(183)

Open 24 hours
Click for details
Saladin Mausoleum

Saladin Mausoleum

4.6

(157)

Open 24 hours
Click for details
Sayyidah Ruqayya Shrine

Sayyidah Ruqayya Shrine

4.7

(509)

Open 24 hours
Click for details

Nearby restaurants of Al Azem Palace

Beit Jabri

Beit Sitti

Naranj

Monalisa

Haretna

Beit Jabri

Beit Jabri

4.2

(97)

Click for details
Beit Sitti

Beit Sitti

4.4

(65)

Click for details
Naranj

Naranj

4.3

(196)

Click for details
Monalisa

Monalisa

4.3

(61)

Click for details
Get the Appoverlay
Get the AppOne tap to find yournext favorite spots!
Wanderboat LogoWanderboat

Your everyday Al companion for getaway ideas

CompanyAbout Us
InformationAI Trip PlannerSitemap
SocialXInstagramTiktokLinkedin
LegalTerms of ServicePrivacy Policy

Get the app

© 2025 Wanderboat. All rights reserved.
logo

Reviews of Al Azem Palace

4.7
(244)
avatar
5.0
5y

يعتبر قصر العظم من أهم وأجمل القصور في الفترة العثمانية التي شيدت في بداية القرن الثامن عشر ونموذجا فريد للعمارة الإسلامية أمر ببنائه والي دمشق أسعد باشا العظم في العام 1163 هـ 1749م ليكون دارا لسكنه بعد توليه ولاية الشام، وهو من أهم مقاصد السياح في مدينة دمشق القديمة.

موقعه

يقع القصر وسط مدينة دمشق القديمة مابين الجامع الأموي شمالا وسوق مدحت باشا (الشارع المستقيم) جنوبا بالقرب من البزورية ويمتد على مساحة 5500 م2 يعتبر هذا البناء من أهم المباني التاريخية الضخمة الموجودة في مدينة دمشق القديمة، وواحداً من أفضل نماذج البناء الشامي - الدمشقي القديم بحجارته الملونة وأقسامه وقاعاته وحدائقه الداخلية ونوافير الماء.

تاريخه

اختار أسعد باشا العظم موقع هذا القصر بعناية فائقة ليجسد المكانة والقوة السياسية والإجتماعية التي تمتاز بها عائلة العظم في سورية العظمى خلال العصر العثماني.

يعتقد أن قصر العظم يقع على بقايا القصر الذهبي لتنكز الحاكم المملوكي لدمشق من عام 1312 ولغاية 1339 م. ومن المحتمل أن هذا البناء المملوكي قد هدمه الاجتياح المغولي لمدينة دمشق على يد تيمورلنك عام 1401 م، ويعتقد بالموروث الشعبي بأن القصر الذهبي لـ تنكز قد بني فوق القصر الأخضر، قصر معاوية بن أبي سفيان الحاكم الأموي الأول لخلافة بني أمية عام 680 م، ويقوم القصر الأخضر بدوره على الآثار الكلاسيكية لمدينة دمشق من العصر البيزنطي-الروماني، والهيلينستي، و التي ترقد فوق المستويات الفارسية و الآرامية المبكرة.

اختار أسعد باشا العظم الموقع الجغرافي لهذا القصر ليستفيد من المزايا الاقتصادية والسياسية لسوقين من الأسواق الرئيسية في المدينة القديمة ، حيث يتمركز في نقطة تقاطع هامة بين طرق القوافل المارة بمدينة دمشق القديمة، بين الجامع الأموي وبين الشارع المستقيم، وبالقرب من هذا القصر بنى أسعد باشا العظم خاناً للقوافل التجارية أو مركزاً لاستقبال هذه القوافل وقد حمل هذا الخان اسم خان أسعد باشا.

ويذكر التاريخ أن 800 من أمهر الصناع والعمال في دمشق، عملوا خلال 3 سنوات من أجل إتمام هذا القصر.إذ اجتهد وكلاء العمل بحثاً عن أعمال فنية في دمشق وسورية الكبرى وجنوب بصرى من أجل تزيين مكان إقامة الباشا ومثال ذلك الأعمدة الرومانية المأخوذة من بصرى والموجودة في فناء الحرملك.

وتوقفت كل أعمال البناء المنزلية في مدينة دمشق في الفترة العثمانية بسبب الخدمة الإلزامية التي فرضها الباشا على النجارين والبنائين من أجل بناء القصر. كما قطعت تمديدات المياه العامة حتى انتهاء أعمال التمديدات الصحية لقصرالعظم.

زار القصر امبراطور ألمانيا غليوم الثاني عام 1898 واتخذه المفوض السامي الفرنسي مقرًا لإقامته في بداية الاحتلال الفرنسي لسورية 1920.ثم اشترته الحكومة الفرنسية من ورثته وحولته إلى معهد للدراسات العلمية. وإبان الثورة السورية عام 1925 تعرض القصر لأضرار كبيرة خلال القصف الفرنسي لدمشق.

قامت المديرية العامة للآثار والمتاحف باستملاك القصر وأجرت عليه الترميمات اللازمة لاستخدامه وفي العام 1953م تم افتتاحه كمتحف للتقاليد الشعبية والصناعات اليدوية وتم تجهيز عدة قاعات تعرض الكثير من العادات والتقاليد وتمثل الفلكلور السوري.

أقسامه

يقسم القصر إلى جناحين رئيسيين الحرملك وهو الجناح المخصص للنساء والسلملك وهو جناح للضيوف من الرجال وهناك جناح ثالث للخدم هو الخدملك.

ومن أهم قاعاته:

قاعة الكتابة والتدريس : وتعرض مشهد المدرسة التقليدية القديمة (الكتاب) التي كانت تدرس التلاميذ القرآن الكريم واللغة العربية والعمليات الحسابية البسيطة.

قاعة الاستقبال : تعرض أثاث دمشقي قديم مصنوع من خشب الجوز المطعم بالصدف البحري والمغطى بقماش الأغباني المصنوع من خيوط الحرير الموشى بالذهب والفضة.

قاعة الآلات الموسيقية الشرقية :تعرض نماذج للآلات الموسيقية الشرقية النفخية والوترية والإيقاعية مع مجموعة من الغرامافونات والاسطوانات الشمعية الخاصة وفيها صور لأعلام الموسيقا العربية.

قاعة الصدف : نشاهد فيها مجموعة من الأدوات والأثاث المنزلي المصنوع من الخشب المطعم بالصدف.

قاعة العروس : تعرض مشهد العرس التقليدي القديم والأزياء التي كانت ترتديها العروس في هذه المناسبة والهدايا التي كانت تقدم لها مع مجموعة من الأواني الزجاجية.

قاعة الحماية : تعرض مشهد من الحياة اليومية للعائلة الدمشقية الجدة والكنائن.

قاعة الملك فيصل :ن شاهد فيها أثاث خشبي مصنوع من خشب الجوز المطعم بعظم الجمل وقدم هدية للملك فيصل عام 1918.

قاعة الحج : تعرض مشهد لمحمل الحج الشامي القديم مع أمير الحج والسنجق كذلك لباس الحجيج والهدايا التي يحضرونها من مكة والاحتفالات الدينية التي تتم أثناء استقبال القافلة وتوديعها، عرض في وسط القاعة مصاحف مكتوبة بالذهب والفضة والتقويم الهجري وأسماء الله الحسنى وحبة قمح كتب عليها ستة أبيات شعر في مدح الأمير زيد شقيق الملك فيصل...

   Read more
avatar
5.0
7y

قصر العظم في مدينة دمشق نموذج باهر للبيت الدمشقي، وشاهد عيان على حضارة العمارة السورية، تفنن فيه المعماريون، حتى جعلوا منه آية رائعة للفن الشامي يتمازج فيه المرمر والجرانيت، ليؤلفا وحدات متساوية من القاعات وأقواس الرخام والحمامات المزينة بحجارة مختلفة الألوان , يعتبر قصر العظم من أهم وأجمل القصور في الفترة العثمانية التي شيدت في بداية القرن الثامن عشر ونموذجا فريد للعمارة الإسلامية , أمر ببنائه والي دمشق اسعد باشا العظم في العام 1163 هجري 1749 ميلادي ليكون دارا ليسكنه بعد توليه ولاية الشام وجنّد لبنائه أمهر الصناع والعمال في دمشق، واستغرق العمل فيه ثلاث سنوات.

قاعات قصر العظم : قاعة الكتابة والتدريس : وتعرض مشهد المدرسة التقليدية القديمة ( الكتاب ) التي كانت تدرس التلاميذ القرآن الكريم واللغة العربية والعمليات الحسابية البسيطة . قاعة الاستقبال : تعرض أثاث دمشقي قديم مصنوع من خشب الجوز المطعم بالصدف البحري والمغطى بقماش الاغباني المصنوع من خيوط الحرير الموشى بالذهب والفضة . قاعة الآلات الموسيقية الشرقية : تعرض نماذج للآلات الموسيقية الشرقية النفخية والوترية والإيقاعية مع مجموعة من الغرامافونات والاسطوانات الشمعية الخاصة وفيها صور لأعلام الموسيقا العربية قاعة الصدف : نشاهد فيها مجموعة من الأدوات والأثاث المنزلي المصنوع من الخشب المطعم بالصدف قاعة العروس : تعرض مشهد العرس التقليدي القديم والأزياء التي كانت ترتديها العروس في هذه المناسبة والهدايا التي كانت تقدم لها مع مجموعة من الأواني الزجاجية . قاعة الحمايه : تعرض مشهد من الحياة اليومية للعائلة الدمشقية الجدة والكنائن . قاعة الملك فيصل : نشاهد فيها أثاث خشبي مصنوع من خشب الجوز المطعم بعظم الجمل وقدم هدية للملك فيصل عام 1918. قاعة الحج : تعرض مشهد لمحمل الحج الشامي القديم مع أمير الحج والسنجق كذلك لباس الحجيج والهدايا التي يحضرونها من مكة والاحتفالات الدينية التي تتم أثناء استقبال القافلة وتوديعها, عرض في وسط القاعة مصاحف مكتوبة بالذهب والفضة والتقويم الهجري وأسماء الله الحسنى وحبة قمح كتب عليها ستة أبيات شعر في مدح الأمير زيد شقيق الملك فيصل وبيضة كتب عليها سورة الواقعة وطرمار ورقي كتب علية آية الكرسي وتضم القرآن الكريم بشكل كامل . قاعة المقهى الشعبي : تعرض ما كان يتم في المقهى الشعبي من تسالي وألعاب كالحكواتي وصندوق العجايب ومسرح خيال الظل . قاعة السلاح : تعرض مجموعة من الأسلحة القديمة التي استعملت في الدفاع عن سوريا كالسيوف والخناجر ولباس الحروب و البنادق . قاعة الحمام : وهو نموذج مصغر عن حمامات السوق العامة مؤلف من ثلاثة أقسام وهو المشلح الثاني وهو مكان للاستحمام و الثالث منطقة متوسطة الحرارة وكذلك بعض أدوات للاستحمام . القاعة الكبرى : وهي قاعة استقبال الباشا وتعرض مشهد الباشا مع احد الفلاحين ووكيله وأثاث مصنوع من خشب الجوز المطعم بالصدف والمزخرف بالاربيسك والخيط العربي مع مجموعة من الفضيات . قاعة الجلديات : وتعرض نماذج للأدوات والأغراض المصنوعة من الجلد كالأحذية والأحزمة والحقائب وصانع الجلد مع الأدوات المستخدمة في الصناعة . قاعة النسيج : تعرض نماذج وأنواع النسيج الدمشقي كالدامسكو والبروكار الاغباني والصايات والأحزمة والنول . قاعة النحاس : تعرض نماذج لصناعة النحاس والأدوات المستخدمة في هذه الصناعة من حفر ونقش وتخفيت بالإضافة لمجموعة نحاسية مزينة بماء الذهب وبماء الفضة وعلى الجدران الخارجية مجموعة من الاطباق الكبيرة التي تستخدم لتناول الطعام ومجموعة من الصناديق الخشبية في مدخل القصر . قاعة الصناعات اليدوية والفلكلور: يمكن أن تعطي للزائر فكرة واضحة عن العادات والتقاليد في سوريا والعالم العربي و يعبر عن حياة الشعب الثقافية والحضارية، ويقدم وصفا وتصويرا حقيقيا للفنون والحرف الشعبية بجميع أنماطها وأشكالها . تعرض القصر عام 1945 للقصف من قبل جيش الاحتلال الفرنسي، فهدمت قنابل المستعمرين القسم الجنوبي منه، ثم تحول إلى مدرسة، وتعرض بعد ذلك لحريق كبير عام 1956. ونظراً لأهمية هذا القصر العربي، قامت مديرية الآثار والمتاحف السورية باستملاكه عام 1969 بعد رحيل صاحبه، وباشرت عام 1970 بترميمه وإعادة تأهيله ليعود كما كان، وقد استمرت أعمال الترميم والتأهيل مدة عشر سنوات، وروعي فيها الدقة والأمانة، باستخدام مواد البناء التقليدية القديمة ذاتها، وكذلك أخشاب السقوف، وزخرفتها بالألوان والتعتيق الذي كانت عليه، ومعالجة الأرضيات الحجرية بعد فكها وإعادة تركيبها. أخيراً لا بد لزائر القصر الذي يرتفع بضعة أمتار عن بيوت دمشق المجاورة، أن يرتفع هو الآخر عن أرض الحاضر ليعيش ولو لساعات فقط في ارض الماضي، ارض الأجداد، ولا بد له عند مغادرته للقصر أن يحمل معه عبقاً دمشقياً حقيقياً، يتذكره أينما ذهب يمكن اختصار ذلك بالتعرف على رمز آخر من الرموز الملتصقة...

   Read more
avatar
5.0
4y

قصر العظم

يعد قصر العظم أحد أهم المباني التاريخة والتي تقدم بدورها أفضل نموذج للفن العربي الإسلامي المتطور.

يقع قصر العظم في النهاية الشمالية لسوق البزورية بدمشق القديمة و على جنوب الجامع الأموي الكبير ، شيد هذا القصر في القرن الثامن عشر الميلادي لأحد أواخر ولاة سورية الأتراك وهو والي دمشق أسعد باشا العظم عام ١٧٤٩ م -١١٦٣ هجري ، وبقي مسكونا ً الى عام ١٩٢٠م ولكن في هذا العام أي في بداية الاحتلال الفرنسي تم بيع قسم من هذا القصر للمفوض السامي الفرنسي الذي اتخذه مقرا له ولكن وبعد مدة تعرض لأضرار كبيرة خلال القصف الفرنسي لدمشق أيام الثورة السورية عام ١٩٢٥م حيث وجهت له بعض الضربات المباشرة مما أدى الى هدم وحرق جزء كبير من القصر . وفي عام ١٩٥٤ م رممت مديرية الآثار جميع أقسام القصر الداخلية والخارجية وقاعاته وحولته الى متحف للتقاليد الشعبية والصناعات اليدوية وتم تجهيز قاعات عديدة تعرض الكثير من العادات و التقاليد وتمثل الفلكلور السوري وتبلغ مساحته الحالية ٥٥٠٠ متر مربع بعد ان تم بيع ما يقارب ٢٢٠٠ متر مربع من مساحة بيت العظم من قبل مالكيه.

أما عن القصر فهو يقسم الى طابقين الطابق العلوي يخصص عادة لغرف النوم ويحوي ٩ غرف الطابق الارضي في القصر فهو يضم ١٦ قاعة كبيرة و١٩ غرفة وهم موزعون على ثلاثة اجنحة : ١-جناح الحرملك : يشغل هذا الجناح القسم الأكبر من المساحة حيث يحتل ثلثي المساحة الاجمالية للقصر ، ويضم هذا الجناح عدة قاعات وهي : -قاعة الاستقبال الاولى (قاعة الباشا ) قاعة الآلات الموسيقية . قاعة الاستقبال الثانية (قاعة الصدف ). قاعة العروس . قاعة الحماية . قاعة الملك فيصل . قاعة الحج . -قاعة المقهى الشعبي . -قاعة السلاح . -قاعة الكتابة . القاعة الكبرى و كانت مخصصة لأسعد باشا العظم لعقد اجتماعاته بالرغم من وقوعها في الحرملك الحمام يقسم إلى ثلاثة أقسام القسم البراني والقسم الوسطاني والقسم الجواني .

٢- جناح الخدملك : هو الركن الخاص بالخدم وهو عبارة عن فناء يوجد فيه بحيرة كبيرة تحيطها غرف خاصة لمعيشة و نوم الخدم وغرف المطابخ والمؤونة .

٣- جناح السلملك : وهو جناح مخصص للرجال و الضيوف من خارج العائلة من أصدقاء ومساعدي الوالي في السياسة والأعمال الخاصة . اما القاعات التي تقع في هذا الجناح فهي : قاعة الازياء الشعبية قاعة الصناعات النحاسية قاعة الصناعات الجلدية -قاعة صناعة النسيج

جميع واجهات المبنى تتكون من الحجر و تتألف من رضم بيضاء مع رضم زهراء صهباء وسوداء اللون و نوافذ القصر أغلبها مستطيلة بأقواس منخفضة ويعلو كل واحدة لوحة إطارها من رخام أبيض وأصهب معشق وبها زخرفة فسيفسائية جصية وليست جميع اللوحات متماثلة ولكنها متشابهة ومتناسقة أما النوافذ العليا فهي بمثابة مناور للقاعة ذات السقف المرتفع وتوجد نافذتان متلاصقتان عاليتان تقعان باستقامة الباب ثم تتناوب إلى الجانبين نوافذ مستطيلة مع كوات دائرية منسجمة وتتزين جبهات الأقواس وحنياتها وجدران الأواوين بزخارف هندسية دقيقة ذات فصوص ملونة فيها تنويع جميل متميز وتوجد مشكاوات بين محاريب الإيوان تتزين بمصابيح قديمة أما إطارات النوافذ العليا فهي مبنية من الحجر القرمدي الطري وتتزين بزخارف هندسية بارزة كما تتزين تيجان الأعمدة بمقرنصات عربية متنوعة وتتميز الأبواب وأغلاق النوافذ الخشبية بخيوط متشابكة هندسية محلية بحلقات نحاسية مخرمة كما زُينت الكثير من السقوف داخل القصر بالخشب المزخرف بتصاميم نباتية هندسية وبفن الخط العربي والملون بألوان قوس قزح واستُخدم الجص والصمغ العربي لعمل سطوح مزخرفة نافرة لتعزيز التركيبة الفنية سمي بالعجمي زخرفت به سقوف الغرف وكنارها و غالبا ماكُتبت به سور من القرآن الكريم أو الأبيات الشعرية

ومن الجدير بالذكر أن القصر تعرض لقذائف الإرهاب خلال الحرب على سورية وتعرضت بعض...

   Read more
Page 1 of 7
Previous
Next

Posts

Ahmad Al Saleh (‫أحمد الصالح‬‎)Ahmad Al Saleh (‫أحمد الصالح‬‎)
قصر العظم في مدينة دمشق نموذج باهر للبيت الدمشقي، وشاهد عيان على حضارة العمارة السورية، تفنن فيه المعماريون، حتى جعلوا منه آية رائعة للفن الشامي يتمازج فيه المرمر والجرانيت، ليؤلفا وحدات متساوية من القاعات وأقواس الرخام والحمامات المزينة بحجارة مختلفة الألوان , يعتبر قصر العظم من أهم وأجمل القصور في الفترة العثمانية التي شيدت في بداية القرن الثامن عشر ونموذجا فريد للعمارة الإسلامية , أمر ببنائه والي دمشق اسعد باشا العظم في العام 1163 هجري 1749 ميلادي ليكون دارا ليسكنه بعد توليه ولاية الشام وجنّد لبنائه أمهر الصناع والعمال في دمشق، واستغرق العمل فيه ثلاث سنوات. قاعات قصر العظم : قاعة الكتابة والتدريس : وتعرض مشهد المدرسة التقليدية القديمة ( الكتاب ) التي كانت تدرس التلاميذ القرآن الكريم واللغة العربية والعمليات الحسابية البسيطة . قاعة الاستقبال : تعرض أثاث دمشقي قديم مصنوع من خشب الجوز المطعم بالصدف البحري والمغطى بقماش الاغباني المصنوع من خيوط الحرير الموشى بالذهب والفضة . قاعة الآلات الموسيقية الشرقية : تعرض نماذج للآلات الموسيقية الشرقية النفخية والوترية والإيقاعية مع مجموعة من الغرامافونات والاسطوانات الشمعية الخاصة وفيها صور لأعلام الموسيقا العربية قاعة الصدف : نشاهد فيها مجموعة من الأدوات والأثاث المنزلي المصنوع من الخشب المطعم بالصدف قاعة العروس : تعرض مشهد العرس التقليدي القديم والأزياء التي كانت ترتديها العروس في هذه المناسبة والهدايا التي كانت تقدم لها مع مجموعة من الأواني الزجاجية . قاعة الحمايه : تعرض مشهد من الحياة اليومية للعائلة الدمشقية الجدة والكنائن . قاعة الملك فيصل : نشاهد فيها أثاث خشبي مصنوع من خشب الجوز المطعم بعظم الجمل وقدم هدية للملك فيصل عام 1918. قاعة الحج : تعرض مشهد لمحمل الحج الشامي القديم مع أمير الحج والسنجق كذلك لباس الحجيج والهدايا التي يحضرونها من مكة والاحتفالات الدينية التي تتم أثناء استقبال القافلة وتوديعها, عرض في وسط القاعة مصاحف مكتوبة بالذهب والفضة والتقويم الهجري وأسماء الله الحسنى وحبة قمح كتب عليها ستة أبيات شعر في مدح الأمير زيد شقيق الملك فيصل وبيضة كتب عليها سورة الواقعة وطرمار ورقي كتب علية آية الكرسي وتضم القرآن الكريم بشكل كامل . قاعة المقهى الشعبي : تعرض ما كان يتم في المقهى الشعبي من تسالي وألعاب كالحكواتي وصندوق العجايب ومسرح خيال الظل . قاعة السلاح : تعرض مجموعة من الأسلحة القديمة التي استعملت في الدفاع عن سوريا كالسيوف والخناجر ولباس الحروب و البنادق . قاعة الحمام : وهو نموذج مصغر عن حمامات السوق العامة مؤلف من ثلاثة أقسام وهو المشلح الثاني وهو مكان للاستحمام و الثالث منطقة متوسطة الحرارة وكذلك بعض أدوات للاستحمام . القاعة الكبرى : وهي قاعة استقبال الباشا وتعرض مشهد الباشا مع احد الفلاحين ووكيله وأثاث مصنوع من خشب الجوز المطعم بالصدف والمزخرف بالاربيسك والخيط العربي مع مجموعة من الفضيات . قاعة الجلديات : وتعرض نماذج للأدوات والأغراض المصنوعة من الجلد كالأحذية والأحزمة والحقائب وصانع الجلد مع الأدوات المستخدمة في الصناعة . قاعة النسيج : تعرض نماذج وأنواع النسيج الدمشقي كالدامسكو والبروكار الاغباني والصايات والأحزمة والنول . قاعة النحاس : تعرض نماذج لصناعة النحاس والأدوات المستخدمة في هذه الصناعة من حفر ونقش وتخفيت بالإضافة لمجموعة نحاسية مزينة بماء الذهب وبماء الفضة وعلى الجدران الخارجية مجموعة من الاطباق الكبيرة التي تستخدم لتناول الطعام ومجموعة من الصناديق الخشبية في مدخل القصر . قاعة الصناعات اليدوية والفلكلور: يمكن أن تعطي للزائر فكرة واضحة عن العادات والتقاليد في سوريا والعالم العربي و يعبر عن حياة الشعب الثقافية والحضارية، ويقدم وصفا وتصويرا حقيقيا للفنون والحرف الشعبية بجميع أنماطها وأشكالها . تعرض القصر عام 1945 للقصف من قبل جيش الاحتلال الفرنسي، فهدمت قنابل المستعمرين القسم الجنوبي منه، ثم تحول إلى مدرسة، وتعرض بعد ذلك لحريق كبير عام 1956. ونظراً لأهمية هذا القصر العربي، قامت مديرية الآثار والمتاحف السورية باستملاكه عام 1969 بعد رحيل صاحبه، وباشرت عام 1970 بترميمه وإعادة تأهيله ليعود كما كان، وقد استمرت أعمال الترميم والتأهيل مدة عشر سنوات، وروعي فيها الدقة والأمانة، باستخدام مواد البناء التقليدية القديمة ذاتها، وكذلك أخشاب السقوف، وزخرفتها بالألوان والتعتيق الذي كانت عليه، ومعالجة الأرضيات الحجرية بعد فكها وإعادة تركيبها. أخيراً لا بد لزائر القصر الذي يرتفع بضعة أمتار عن بيوت دمشق المجاورة، أن يرتفع هو الآخر عن أرض الحاضر ليعيش ولو لساعات فقط في ارض الماضي، ارض الأجداد، ولا بد له عند مغادرته للقصر أن يحمل معه عبقاً دمشقياً حقيقياً، يتذكره أينما ذهب يمكن اختصار ذلك بالتعرف على رمز آخر من الرموز الملتصقة بدمشق وأهلها.
محمد Hمحمد H
قصر العظم يعد قصر العظم أحد أهم المباني التاريخة والتي تقدم بدورها أفضل نموذج للفن العربي الإسلامي المتطور. يقع قصر العظم في النهاية الشمالية لسوق البزورية بدمشق القديمة و على جنوب الجامع الأموي الكبير ، شيد هذا القصر في القرن الثامن عشر الميلادي لأحد أواخر ولاة سورية الأتراك وهو والي دمشق أسعد باشا العظم عام ١٧٤٩ م -١١٦٣ هجري ، وبقي مسكونا ً الى عام ١٩٢٠م ولكن في هذا العام أي في بداية الاحتلال الفرنسي تم بيع قسم من هذا القصر للمفوض السامي الفرنسي الذي اتخذه مقرا له ولكن وبعد مدة تعرض لأضرار كبيرة خلال القصف الفرنسي لدمشق أيام الثورة السورية عام ١٩٢٥م حيث وجهت له بعض الضربات المباشرة مما أدى الى هدم وحرق جزء كبير من القصر . وفي عام ١٩٥٤ م رممت مديرية الآثار جميع أقسام القصر الداخلية والخارجية وقاعاته وحولته الى متحف للتقاليد الشعبية والصناعات اليدوية وتم تجهيز قاعات عديدة تعرض الكثير من العادات و التقاليد وتمثل الفلكلور السوري وتبلغ مساحته الحالية ٥٥٠٠ متر مربع بعد ان تم بيع ما يقارب ٢٢٠٠ متر مربع من مساحة بيت العظم من قبل مالكيه. أما عن القصر فهو يقسم الى طابقين الطابق العلوي يخصص عادة لغرف النوم ويحوي ٩ غرف الطابق الارضي في القصر فهو يضم ١٦ قاعة كبيرة و١٩ غرفة وهم موزعون على ثلاثة اجنحة : ١-جناح الحرملك : يشغل هذا الجناح القسم الأكبر من المساحة حيث يحتل ثلثي المساحة الاجمالية للقصر ، ويضم هذا الجناح عدة قاعات وهي : -قاعة الاستقبال الاولى (قاعة الباشا ) - قاعة الآلات الموسيقية . - قاعة الاستقبال الثانية (قاعة الصدف ). - قاعة العروس . - قاعة الحماية . - قاعة الملك فيصل . - قاعة الحج . -قاعة المقهى الشعبي . -قاعة السلاح . -قاعة الكتابة . - القاعة الكبرى و كانت مخصصة لأسعد باشا العظم لعقد اجتماعاته بالرغم من وقوعها في الحرملك الحمام يقسم إلى ثلاثة أقسام القسم البراني والقسم الوسطاني والقسم الجواني . ٢- جناح الخدملك : هو الركن الخاص بالخدم وهو عبارة عن فناء يوجد فيه بحيرة كبيرة تحيطها غرف خاصة لمعيشة و نوم الخدم وغرف المطابخ والمؤونة . ٣- جناح السلملك : وهو جناح مخصص للرجال و الضيوف من خارج العائلة من أصدقاء ومساعدي الوالي في السياسة والأعمال الخاصة . اما القاعات التي تقع في هذا الجناح فهي : - قاعة الازياء الشعبية - قاعة الصناعات النحاسية - قاعة الصناعات الجلدية -قاعة صناعة النسيج جميع واجهات المبنى تتكون من الحجر و تتألف من رضم بيضاء مع رضم زهراء صهباء وسوداء اللون و نوافذ القصر أغلبها مستطيلة بأقواس منخفضة ويعلو كل واحدة لوحة إطارها من رخام أبيض وأصهب معشق وبها زخرفة فسيفسائية جصية وليست جميع اللوحات متماثلة ولكنها متشابهة ومتناسقة أما النوافذ العليا فهي بمثابة مناور للقاعة ذات السقف المرتفع وتوجد نافذتان متلاصقتان عاليتان تقعان باستقامة الباب ثم تتناوب إلى الجانبين نوافذ مستطيلة مع كوات دائرية منسجمة وتتزين جبهات الأقواس وحنياتها وجدران الأواوين بزخارف هندسية دقيقة ذات فصوص ملونة فيها تنويع جميل متميز وتوجد مشكاوات بين محاريب الإيوان تتزين بمصابيح قديمة أما إطارات النوافذ العليا فهي مبنية من الحجر القرمدي الطري وتتزين بزخارف هندسية بارزة كما تتزين تيجان الأعمدة بمقرنصات عربية متنوعة وتتميز الأبواب وأغلاق النوافذ الخشبية بخيوط متشابكة هندسية محلية بحلقات نحاسية مخرمة كما زُينت الكثير من السقوف داخل القصر بالخشب المزخرف بتصاميم نباتية هندسية وبفن الخط العربي والملون بألوان قوس قزح واستُخدم الجص والصمغ العربي لعمل سطوح مزخرفة نافرة لتعزيز التركيبة الفنية سمي بالعجمي زخرفت به سقوف الغرف وكنارها و غالبا ماكُتبت به سور من القرآن الكريم أو الأبيات الشعرية ومن الجدير بالذكر أن القصر تعرض لقذائف الإرهاب خلال الحرب على سورية وتعرضت بعض أجزائه للتخريب
sami ghsami gh
Old big house ,with age of some hundred years , it was owned by influenced person at time of othman empire , who was know as from genuine damascene family# Alazm .. It is located in the old city of damascus , few meters away from Famous Big Umayyad Mosque .. It is open to public from morning till afternoon with fees , it differs if syrian nationality or tourist .. but not much any way Lovely interrior and typical damascene old style of houses .. Trees , plants , roses , fountains It is not royal style , but nice typical historical house Recommend to watch when coming to the area ..
See more posts
See more posts
hotel
Find your stay

Pet-friendly Hotels in Ancient City of Damascus Region

Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.

قصر العظم في مدينة دمشق نموذج باهر للبيت الدمشقي، وشاهد عيان على حضارة العمارة السورية، تفنن فيه المعماريون، حتى جعلوا منه آية رائعة للفن الشامي يتمازج فيه المرمر والجرانيت، ليؤلفا وحدات متساوية من القاعات وأقواس الرخام والحمامات المزينة بحجارة مختلفة الألوان , يعتبر قصر العظم من أهم وأجمل القصور في الفترة العثمانية التي شيدت في بداية القرن الثامن عشر ونموذجا فريد للعمارة الإسلامية , أمر ببنائه والي دمشق اسعد باشا العظم في العام 1163 هجري 1749 ميلادي ليكون دارا ليسكنه بعد توليه ولاية الشام وجنّد لبنائه أمهر الصناع والعمال في دمشق، واستغرق العمل فيه ثلاث سنوات. قاعات قصر العظم : قاعة الكتابة والتدريس : وتعرض مشهد المدرسة التقليدية القديمة ( الكتاب ) التي كانت تدرس التلاميذ القرآن الكريم واللغة العربية والعمليات الحسابية البسيطة . قاعة الاستقبال : تعرض أثاث دمشقي قديم مصنوع من خشب الجوز المطعم بالصدف البحري والمغطى بقماش الاغباني المصنوع من خيوط الحرير الموشى بالذهب والفضة . قاعة الآلات الموسيقية الشرقية : تعرض نماذج للآلات الموسيقية الشرقية النفخية والوترية والإيقاعية مع مجموعة من الغرامافونات والاسطوانات الشمعية الخاصة وفيها صور لأعلام الموسيقا العربية قاعة الصدف : نشاهد فيها مجموعة من الأدوات والأثاث المنزلي المصنوع من الخشب المطعم بالصدف قاعة العروس : تعرض مشهد العرس التقليدي القديم والأزياء التي كانت ترتديها العروس في هذه المناسبة والهدايا التي كانت تقدم لها مع مجموعة من الأواني الزجاجية . قاعة الحمايه : تعرض مشهد من الحياة اليومية للعائلة الدمشقية الجدة والكنائن . قاعة الملك فيصل : نشاهد فيها أثاث خشبي مصنوع من خشب الجوز المطعم بعظم الجمل وقدم هدية للملك فيصل عام 1918. قاعة الحج : تعرض مشهد لمحمل الحج الشامي القديم مع أمير الحج والسنجق كذلك لباس الحجيج والهدايا التي يحضرونها من مكة والاحتفالات الدينية التي تتم أثناء استقبال القافلة وتوديعها, عرض في وسط القاعة مصاحف مكتوبة بالذهب والفضة والتقويم الهجري وأسماء الله الحسنى وحبة قمح كتب عليها ستة أبيات شعر في مدح الأمير زيد شقيق الملك فيصل وبيضة كتب عليها سورة الواقعة وطرمار ورقي كتب علية آية الكرسي وتضم القرآن الكريم بشكل كامل . قاعة المقهى الشعبي : تعرض ما كان يتم في المقهى الشعبي من تسالي وألعاب كالحكواتي وصندوق العجايب ومسرح خيال الظل . قاعة السلاح : تعرض مجموعة من الأسلحة القديمة التي استعملت في الدفاع عن سوريا كالسيوف والخناجر ولباس الحروب و البنادق . قاعة الحمام : وهو نموذج مصغر عن حمامات السوق العامة مؤلف من ثلاثة أقسام وهو المشلح الثاني وهو مكان للاستحمام و الثالث منطقة متوسطة الحرارة وكذلك بعض أدوات للاستحمام . القاعة الكبرى : وهي قاعة استقبال الباشا وتعرض مشهد الباشا مع احد الفلاحين ووكيله وأثاث مصنوع من خشب الجوز المطعم بالصدف والمزخرف بالاربيسك والخيط العربي مع مجموعة من الفضيات . قاعة الجلديات : وتعرض نماذج للأدوات والأغراض المصنوعة من الجلد كالأحذية والأحزمة والحقائب وصانع الجلد مع الأدوات المستخدمة في الصناعة . قاعة النسيج : تعرض نماذج وأنواع النسيج الدمشقي كالدامسكو والبروكار الاغباني والصايات والأحزمة والنول . قاعة النحاس : تعرض نماذج لصناعة النحاس والأدوات المستخدمة في هذه الصناعة من حفر ونقش وتخفيت بالإضافة لمجموعة نحاسية مزينة بماء الذهب وبماء الفضة وعلى الجدران الخارجية مجموعة من الاطباق الكبيرة التي تستخدم لتناول الطعام ومجموعة من الصناديق الخشبية في مدخل القصر . قاعة الصناعات اليدوية والفلكلور: يمكن أن تعطي للزائر فكرة واضحة عن العادات والتقاليد في سوريا والعالم العربي و يعبر عن حياة الشعب الثقافية والحضارية، ويقدم وصفا وتصويرا حقيقيا للفنون والحرف الشعبية بجميع أنماطها وأشكالها . تعرض القصر عام 1945 للقصف من قبل جيش الاحتلال الفرنسي، فهدمت قنابل المستعمرين القسم الجنوبي منه، ثم تحول إلى مدرسة، وتعرض بعد ذلك لحريق كبير عام 1956. ونظراً لأهمية هذا القصر العربي، قامت مديرية الآثار والمتاحف السورية باستملاكه عام 1969 بعد رحيل صاحبه، وباشرت عام 1970 بترميمه وإعادة تأهيله ليعود كما كان، وقد استمرت أعمال الترميم والتأهيل مدة عشر سنوات، وروعي فيها الدقة والأمانة، باستخدام مواد البناء التقليدية القديمة ذاتها، وكذلك أخشاب السقوف، وزخرفتها بالألوان والتعتيق الذي كانت عليه، ومعالجة الأرضيات الحجرية بعد فكها وإعادة تركيبها. أخيراً لا بد لزائر القصر الذي يرتفع بضعة أمتار عن بيوت دمشق المجاورة، أن يرتفع هو الآخر عن أرض الحاضر ليعيش ولو لساعات فقط في ارض الماضي، ارض الأجداد، ولا بد له عند مغادرته للقصر أن يحمل معه عبقاً دمشقياً حقيقياً، يتذكره أينما ذهب يمكن اختصار ذلك بالتعرف على رمز آخر من الرموز الملتصقة بدمشق وأهلها.
Ahmad Al Saleh (‫أحمد الصالح‬‎)

Ahmad Al Saleh (‫أحمد الصالح‬‎)

hotel
Find your stay

Affordable Hotels in Ancient City of Damascus Region

Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.

Get the Appoverlay
Get the AppOne tap to find yournext favorite spots!
قصر العظم يعد قصر العظم أحد أهم المباني التاريخة والتي تقدم بدورها أفضل نموذج للفن العربي الإسلامي المتطور. يقع قصر العظم في النهاية الشمالية لسوق البزورية بدمشق القديمة و على جنوب الجامع الأموي الكبير ، شيد هذا القصر في القرن الثامن عشر الميلادي لأحد أواخر ولاة سورية الأتراك وهو والي دمشق أسعد باشا العظم عام ١٧٤٩ م -١١٦٣ هجري ، وبقي مسكونا ً الى عام ١٩٢٠م ولكن في هذا العام أي في بداية الاحتلال الفرنسي تم بيع قسم من هذا القصر للمفوض السامي الفرنسي الذي اتخذه مقرا له ولكن وبعد مدة تعرض لأضرار كبيرة خلال القصف الفرنسي لدمشق أيام الثورة السورية عام ١٩٢٥م حيث وجهت له بعض الضربات المباشرة مما أدى الى هدم وحرق جزء كبير من القصر . وفي عام ١٩٥٤ م رممت مديرية الآثار جميع أقسام القصر الداخلية والخارجية وقاعاته وحولته الى متحف للتقاليد الشعبية والصناعات اليدوية وتم تجهيز قاعات عديدة تعرض الكثير من العادات و التقاليد وتمثل الفلكلور السوري وتبلغ مساحته الحالية ٥٥٠٠ متر مربع بعد ان تم بيع ما يقارب ٢٢٠٠ متر مربع من مساحة بيت العظم من قبل مالكيه. أما عن القصر فهو يقسم الى طابقين الطابق العلوي يخصص عادة لغرف النوم ويحوي ٩ غرف الطابق الارضي في القصر فهو يضم ١٦ قاعة كبيرة و١٩ غرفة وهم موزعون على ثلاثة اجنحة : ١-جناح الحرملك : يشغل هذا الجناح القسم الأكبر من المساحة حيث يحتل ثلثي المساحة الاجمالية للقصر ، ويضم هذا الجناح عدة قاعات وهي : -قاعة الاستقبال الاولى (قاعة الباشا ) - قاعة الآلات الموسيقية . - قاعة الاستقبال الثانية (قاعة الصدف ). - قاعة العروس . - قاعة الحماية . - قاعة الملك فيصل . - قاعة الحج . -قاعة المقهى الشعبي . -قاعة السلاح . -قاعة الكتابة . - القاعة الكبرى و كانت مخصصة لأسعد باشا العظم لعقد اجتماعاته بالرغم من وقوعها في الحرملك الحمام يقسم إلى ثلاثة أقسام القسم البراني والقسم الوسطاني والقسم الجواني . ٢- جناح الخدملك : هو الركن الخاص بالخدم وهو عبارة عن فناء يوجد فيه بحيرة كبيرة تحيطها غرف خاصة لمعيشة و نوم الخدم وغرف المطابخ والمؤونة . ٣- جناح السلملك : وهو جناح مخصص للرجال و الضيوف من خارج العائلة من أصدقاء ومساعدي الوالي في السياسة والأعمال الخاصة . اما القاعات التي تقع في هذا الجناح فهي : - قاعة الازياء الشعبية - قاعة الصناعات النحاسية - قاعة الصناعات الجلدية -قاعة صناعة النسيج جميع واجهات المبنى تتكون من الحجر و تتألف من رضم بيضاء مع رضم زهراء صهباء وسوداء اللون و نوافذ القصر أغلبها مستطيلة بأقواس منخفضة ويعلو كل واحدة لوحة إطارها من رخام أبيض وأصهب معشق وبها زخرفة فسيفسائية جصية وليست جميع اللوحات متماثلة ولكنها متشابهة ومتناسقة أما النوافذ العليا فهي بمثابة مناور للقاعة ذات السقف المرتفع وتوجد نافذتان متلاصقتان عاليتان تقعان باستقامة الباب ثم تتناوب إلى الجانبين نوافذ مستطيلة مع كوات دائرية منسجمة وتتزين جبهات الأقواس وحنياتها وجدران الأواوين بزخارف هندسية دقيقة ذات فصوص ملونة فيها تنويع جميل متميز وتوجد مشكاوات بين محاريب الإيوان تتزين بمصابيح قديمة أما إطارات النوافذ العليا فهي مبنية من الحجر القرمدي الطري وتتزين بزخارف هندسية بارزة كما تتزين تيجان الأعمدة بمقرنصات عربية متنوعة وتتميز الأبواب وأغلاق النوافذ الخشبية بخيوط متشابكة هندسية محلية بحلقات نحاسية مخرمة كما زُينت الكثير من السقوف داخل القصر بالخشب المزخرف بتصاميم نباتية هندسية وبفن الخط العربي والملون بألوان قوس قزح واستُخدم الجص والصمغ العربي لعمل سطوح مزخرفة نافرة لتعزيز التركيبة الفنية سمي بالعجمي زخرفت به سقوف الغرف وكنارها و غالبا ماكُتبت به سور من القرآن الكريم أو الأبيات الشعرية ومن الجدير بالذكر أن القصر تعرض لقذائف الإرهاب خلال الحرب على سورية وتعرضت بعض أجزائه للتخريب
محمد H

محمد H

hotel
Find your stay

The Coolest Hotels You Haven't Heard Of (Yet)

Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.

hotel
Find your stay

Trending Stays Worth the Hype in Ancient City of Damascus Region

Find a cozy hotel nearby and make it a full experience.

Old big house ,with age of some hundred years , it was owned by influenced person at time of othman empire , who was know as from genuine damascene family# Alazm .. It is located in the old city of damascus , few meters away from Famous Big Umayyad Mosque .. It is open to public from morning till afternoon with fees , it differs if syrian nationality or tourist .. but not much any way Lovely interrior and typical damascene old style of houses .. Trees , plants , roses , fountains It is not royal style , but nice typical historical house Recommend to watch when coming to the area ..
sami gh

sami gh

See more posts
See more posts