Salah Al-Din statue , Located in front of the Damascus Citadel, it was designed to commemorate the 800th anniversary of the death of Salah al-Din in 1993 by architect Abdullah al-Sayyid, it made of bronze. The monument shows Saladin, surrounded by two of his soldiers. He was succeeded by two of the prisoners, one of whom is Arnat. The other is King Guy de Lusignan, who was captured by Saladin in the wake of the Battle of Hittin. putting it on the paper of two hundred Syrian pounds , increased the fame of...
Read moreو الجدير بالذكر : بوجود نصب تذكاري للقائد البطل صلاح الدين الأيوبي وقد حل مكان سوق الخجا القديم
و يمثل النصب صلاح الدين مع عدد من جنوده والقائدين الصليبيين الأسيرين ، قام بإنجازه ثلاثة نحاتين أساتذة من كلية الفنون الجميلة بدمشق : نزار علوش وفؤاد طوبال وبالأخص والأساس النحات السوري عبد الله السيد من البرونز .
واستغرق العمل فيه ثلاث سنوات ويتألف من مجسم صلاح الدين كما تم تخيله من خلال دراسة شخصيته ، ومجسم الحصان الذي يركب عليه صلاح الدين مع ثلاثة جنود من جيش صلاح الدين، بينما خلف موكب صلاح الدين وجواده هناك مجسمان لقائدين صليبيين يركعان هما رينولد دى شاتيلون أو أرناط ، والآخر هو جى دى لوزينيان ، أحدهما يمسك الصرة المليئة بالمال ليفتدي بها نفسه، والقائدان منحوتان بالزي العسكري الصليبي مع ترس صليبي، وعلى كلا جانبى موكب صلاح الدين وجواده يقف جنديان مسلمان من المشاة وصوفى .
أما مادة النصب والتماثيل فهي عبارة عن خلطة أسمنتية مع اللون ومدعم بكتلة مصمتة (غير مفرغ) ويصل ارتفاع النصب إلى ستة أمتار وعرضه ثلاثة أمتار وطوله خمسة أمتار ومساحته 12 متراً مربعاً. وأزيح الستار عن التمثال فى عام 1993 فى الذكرى الثمانمائة لوفاة صلاح الدين .
ويظهر صلاح الدين فى التمثال بنفس الزى والملبس ونفس الهيئة والوضعية التى ظهر بها فى عدد من اللوحات والتصاوير الغربية من القرن التاسع عشر والتى تصور الحملات الصليبية . ووفقا للنحات فإن صلاح الدين لا يبدو فقط ولا يظهر كمحارب ومقاتل مفرد ، بل أيضا كقائد وزعيم يجسد موجة من المشاعر الشعبية تجاه الفرنجة . ويمثل جنود الرجالة أو المشاة طبقة المستضعفين من الناس والخاضعين ، والذين يتوحدون ويلتحمون مع زعيمهم وقائدهم جميعا تحت راية الإسلام .
منقول بتصرف - بقلم هشام عدرة من موقع الشيخ محمد صديق...
Read moreلملك الناصر أبو المظفر صلاح الدين والدنيا يوسف بن أيوب بن شاذي بن مروان بن يعقوب الدُويني التكريتي (532 - 589 هـ / 1138 - 1193 م)، المشهور بلقب صلاح الدين الأيوبي قائد عسكري أسس الدولة الأيوبية التي وحدت مصر والشام والحجاز وتهامة واليمن في ظل الراية العباسية، بعد أن قضى على الخلافة الفاطمية التي استمرت 262 سنة.1] قاد صلاح الدين عدّة حملات ومعارك ضد الفرنجة وغيرهم من الصليبيين الأوروبيين في سبيل استعادة الأراضي المقدسة التي كان الصليبيون قد استولوا عليها في أواخر القرن الحادي عشر، وقد تمكن في نهاية المطاف من استعادة معظم أراضي فلسطين ولبنان بما فيها مدينة القدس، بعد أن هزم جيش بيت المقدس هزيمة منكرة في معركة حطين.
كان صلاح الدين يقول بمذهب أهل السنة والجماعة،[2] وروي أن عبد القادر الجيلاني دعا له عندما رآه بالبركة فيه، خلال "زيارة خفية" لنجم الدين أيوب وأسرته ببغداد سنة 533 هـ/1138م،[3] وهذا يفسر أتباعه الطريقة القادرية فيما بعد[46 وبعض العلماء كالمقريزي، وبعض المؤرخين المتأخرين قالوا: إنه كان أشعريًا، وإنه كان يصحب علماء الصوفية الأشاعرة لأخذ الرأي والمشورة، وأظهر العقيدة الأشعرية.[8] يشتهر صلاح الدين بتسامحه ومعاملته الإنسانية لأعدائه، لذا فهو من أكثر الأشخاص تقديرًا واحترامًا في العالمين الشرقي الإسلامي والأوروبي المسيحي، حيث كتب المؤرخون الصليبيون عن بسالته في عدد من المواقف، أبرزها عند حصاره لقلعة الكرك في مؤاب، وكنتيجة لهذا حظي صلاح الدين باحترام خصومه لا سيما ملك إنگلترا ريتشارد الأول "قلب الأسد"، وبدلاً من أن يتحول لشخص مكروه في أوروبا الغربية، استحال رمزًا من رموز الفروسية والشجاعة، وورد ذكره في عدد من القصص والأشعار الإنگليزية والفرنسية العائدة...
Read more