Great place to learn a bit about the exciting Jordanian history. Fantastic Museum on the history of Parliamentarianism in Jordan. It is the first room that functioned as a parliamentary seat. There are many historical photographs and some rooms with chronological information about political life in the country. The Parliamentary Life Museum (Parliament Building) consists of three parts: the middle and includes the parliament hall, the right wing which consists of exhibition halls that tell the story of parliamentary life, and the left wing which includes the main offices of the Senate and House of Representatives and the Hall of Ceremonies.Highly recommended...
Read moreWow what a beautiful underrated gem in Amman. The museum illustrates the political history of Jordan. One part of the museum is the old parliament building with working rooms and the parliament room that feels like a time travel in the 50s/60s. Everything looks like original from that time. The other part of the museum is an new exhibition on the royal family and important political events from the last 100 years. There are interactive screens with all texts in English. The security staff and a museum guide was very enthusiastic and toured me through the museum. Sadly I was the only visitor...
Read moreيقع متحف الحياة البرلمانية (مبنى البرلمان القديم) في منطقة جبل عمّان، قرب الدوار الأول، عند زاوية التقاء شارع الكلية العلمية الإسلامية مع شارع خليل مطران، وهو مبنى مكون من ثلاث أجزاء: (الوسط ويضم قاعة البرلمان، والجناح الأيمن الذي يتكون من قاعات العرض التي تروي قصة الحياة البرلمانية، والجناح الأيسر ويضم مكتبي رئيسي مجلسي الأعيان والنواب وقاعة التشريفات).
أفتتح متحف الحياة البرلمانية في الثاني من نيسان لعام 2016 (2-4-2016)، بعد أن تم إعادة إحياء مبنى مجلس الأمة القديــم (1942-1978) كمتحف للحياة البرلمانية، جاءت فكرة إعادة إحياء مبنى البرلمان القديم وترميمه وصيانته وفق معايير العمل المتحفي نظراً لما يتمتع به مبنى البرلمان القديم بمقومات تاريخية تعد جزء لا يتجزأ من تاريخ الأردن السياسي والاجتماعي الذي يروي قصة الأردن ابتداء من أول تمثيل أردني في مجلس المبعوثان العثماني عام 1908 مروراً بالثورة العربية الكبرى عام 1916 وتأسيس إمارة شرق الأردن عام 1921 وإعلان استقلال المملكة عام 1946 وتتويج المغفور لهما جلالة الملك طلال بن عبدالله 1951 وجلالة الملك الحسين بن طلال 1952 ملكين على البلاد، وصلاً إلى وقتنا الحاضر، ليقدم مبنى البرلمان القديم لإفراد المجتمع الأردني نموذجًا تعريفيًا عن التاريخ الأردن الغني بتفاصيله وذاكرته الجماعية، وبمشاركة الأردنيين كافة.
وهو أحد المتاحف الأردنية التابعة لوزارة الثقافة الأردنية، ويعد من النماذج الأولى للمتاحف البرلمانية حول العالم. يهدف متحف الحياة البرلمانية إلى تسليط الضوء على تاريخ العمل النيابي والبرلماني على مدى العقود السابقة في تأسيس وبناء الأردن وابراز الدور الذي قام ويقوم به رجالات الأردن منذ تأسيس الدولة الأردنية وحتى وقتنا الحاضر. كما ويهدف المتحف إلى تعريف رواده من طلبة وأساتذه وجمهور محلي وعربي ودولي على انجازات الأردن في العقود السابقة، إضافةً إلى دور المتحف تدوين وحفظ ذاكرة الوطن بمكانه وزمانه منذ تأسيس...
Read more