A Hidden Gem in Alexandria:
Immerse yourself in the rich history and culture of ancient Alexandria at the remarkable Greco-Roman Museum.
Located just a 9-minute walk from the bustling Alexandria National Museum (a must see also), this hidden gem offers a unique blend of Roman and Pharaonic artifacts, showcasing the city's vibrant past as a melting pot of civilizations.
Step into a beautifully restored Italianate villa, housing a treasure trove of over 40,000 objects, including sculptures, mosaics, woodwork, and coins.
The museum's well-curated collection tells the story of Alexandria from antiquity to the modern era, highlighting its significance as a center of trade and cultural exchange.
Don't miss the exquisite Tanagra figurines, delicate terracotta statues depicting figures in elaborate attire, offering a glimpse into the fashion and customs of the ancient world.
Explore the museum's ground floor dedicated to the Graeco-Roman period, featuring a sphinx and other sculptures discovered during underwater excavations at Aboukir.
Ascend to the top floor to discover artifacts from the Byzantine, Islamic, and modern periods, including coins, Ottoman weapons, and the exquisite silver shield. Witness the early coexistence of Alexandria's major religions with a carved wooden cross encircled by a crescent.
The museum's accessibility features, including ramps and elevators, ensure that everyone can enjoy its treasures. The clean and well-maintained facilities add to the overall pleasant experience.
While the museum doesn't currently offer guided tours or audio guides, the exhibits are well-labeled and informative, allowing visitors to explore at their own pace.
Before the exit there is a cafeteria to drink and have a desert and also there are nearby dining options within walking distance.
Overall, the Greco-Roman Museum is a hidden gem in Alexandria, offering a fascinating glimpse into the city's rich history and cultural heritage.
Its well-preserved artifacts, accessible facilities, and peaceful atmosphere make it a must-visit for anyone interested in ancient civilizations.
There is underground parking garage and...
Read moreIt is one of the most important landmarks of the city of Alexandria, it was officially opened in 1892 AD during the reign of Khedive Abbas Hilmi II, and the aim of constructing this museum was to preserve the monuments discovered in Alexandria. The museum initially included 11 halls and then followed the addition of the halls until the number after the development that took place in 1984 AD reached 27 halls in addition to the museum park. Most of the museum's holdings date back to the period between the third century BC to the third century AD, and include the Ptolemaic and Roman eras, as well as the Coptic era.
The museum continued to perform its scientific, cultural and educational message to Egyptian and foreign visitors until the decision of the Secretary-General of the Supreme Council of Antiquities was issued in 2005 to close the museum for development, which began to be prepared for him to inventory all the museum's holdings and documentation, and to restore what needs to be restored from them before packaging and transfer to museum stores, as well Two sets of objects were loaned to the BA Antiquities Museum and the National Museum of Alexandria for temporary display.
The Library of the Greco-Roman Museum is one of the most important libraries in Alexandria, as it is rich in many rare books, and it has been transferred to a hall in the Maritime Museum so that it will be available to students. In September 2010 AD, the original library ceiling for the second floor was removed as planned according to the new design of the building after the development, but the work was halted after the January 25, 2011 revolution, but this project is currently...
Read moreيعود تميّز المتحف إلى جوانب عدّة، منها موقعه في أحد أقدم الشوارع التاريخية (شارع فؤاد) الذي يعود تاريخه إلى العصر البطلمي، في القرن الثالث قبل الميلاد، حيث كان يسمى طريق كانوب. كما أن واجهة المتحف مسجلة أثرية، ومن المقرر أن يشمل مشروع التطوير والترميم الحفاظ على ملامح المتحف الذي تبلغ مقتنياته نحو 300 ألف قطعة أثرية، مع التطوير وزيادة قاعات متخصصة.
عالم الآثار المصري الدكتور حسين عبد البصير، قال في تصريح خاص لـ«المجلة» إنّ المتحف يعد واحدًا من أهم وأعظم متاحف منطقة حوض البحر المتوسط بأسرها، ويتمركز في أقدم الشوارع الأثرية الأساسية لمدينة الإسكندرية، المدينة العالمية الطابع، والتي كانت تعد حلقة الوصل بين اليونان ومصر قديمًا.
ويوضح أن المتحف افتتح في عهد الخديوي عباس حلمي الثاني في يوم 26 سبتمبر (أيلول) عام 1895م، وقد بني المتحف على عدة مراحل، وفي المرحلة الأولى جُمعت المجموعة الأثرية الأولى في 1892م، وكان قوامها المتحف المصري، وفي المرحلة الثانية اكتمل بناء العشر قاعات الأولى عام 1895م، أما في المرحلة الثالثة فقد أضيفت قاعتان أخيرًا عام 1904م.
كان ذلك جنبًا إلى جنب مع تكوين الجمعية الأثرية في الإسكندرية في 1893 ميلادية كمؤسسة علمية داعمة تنظم البحث العلمي لدراسة الآثار ونشرها.
تأسيس المتحف نفذه نخبة من الخبراء بدءا من الإيطالي جوسيبي بوتي الذي عمل جنبًا إلى جنب مع جاستون ماسبيرو مدير مصلحة الآثار المصرية وأول مدير للمتحف المصري، ثم جاء من بعده إيفرستو بريشيا وأخيل أدرياني في إدارة المتحف، اللذان قاما بإثراء المتحف بحفائرهما التي تمّت داخل الإسكندرية وخارجها مثل حفائر الورديان والأنفوشي والفيوم.
ويلفت عالم الآثار المصري الدكتور حسين عبد البصير إلى أنه تمت زيادة مقتنيات المتحف عبر العصور من خلال الإهداءات السخية من جامعي التحف الأثرية مثل جون أنطونيادس وجليمونوبولو ومنشا باشا وملوك مصر الملك فؤاد الأول والملك فاروق.
ويشير إلى أن مشروع التطوير والتحديث الخاص بالمتحف اليوناني الروماني يراعي الاحتفاظ بواجهة المتحف كلاسيكية الطابع، للتعبير عن الفترة اليونانية المليئة باتجاهات فكرية مختلفة، والتي تعايشت بجانب بعضها البعض، بالإضافة إلى طرح أقسام جديدة في المتحف لخدمة الفكر المتحفي الحديث حتى يكون مؤسسة علمية منافسة على مستوى عالمي، كما أن العرض المتحفي وموضوعات العرض الدائم لسيناريو المتحف الجديد تغطى مساحات تاريخية من تاريخ مصر القديمة بوجه عام، والإسكندرية بوجه خاص.
ويضيف أن العرض المتحفي سيتناول الدولة الحاكمة والحياة السياسية في مصر خلال العصرين البطلمي والروماني، بجانب عرض شكل الحياة اليومية اليونانية والرومانية بالإسكندرية (المجتمع السكندري)، وعرض فكرة الديانة والعبادات في العصرين اليوناني والروماني (العبادات والديانة) من خلال مجموعات المتحف اليوناني الروماني المعروفة والمميزة مثل مجموعة الرأس السوداء، ومجموعة أرض المحمرة، وعرض معبد التمساح- سوبك، والذي يرجع إلى عصر الملك البطلمي بطلميوس السابع.
وينوه إلى أنه سيتم التركيز على فكرة الإسكندرية والمعرفة والعلوم الفكرية حين كانت الإسكندرية منارة للعلوم والثقافات الحضارية المختلفة، وكانت قبلة يحج إليها جميع علماء وفلاسفة العالم القديم لما لها من تأثير ثقافي وحضاري والتعبير عن النشاط الفني بالإسكندرية من خلال المسرح، وطقوس ديونيسوس (راعي المسرح) في الإسكندرية. وسوف يتم عرض التطور العقائدي الجنائزي في العصرين اليوناني والروماني من خلال المومياوات والأواني الكانوبية والتمائم وشواهد القبور الجنائزية وبورتريهات الفيوم والتوابيت عبر العصور المختلفة، التي مرت بها الإسكندرية بوجه خاص ومصر بشكل عام.
كما تطرق إلى أن سيناريو العرض المتحفي سيتضمن عرض الفن البيزنطي والفن القبطي من خلال البقايا المعمارية المميزة (الأفاريز، وزخارف السقوف، وقواعد الأعمدة، والعوارض، والتيجان، والمعموديات، والنسيج، والعملات)، ومجموعة الراعي الصالح من جداريات ومنحوتات ومسارج وقنينات، وفي الطابق الأول المضاف للمتحف، سوف يتم عرض فكرة التجارة والتبادل التجاري والعلاقات الخارجية الاقتصادية والحربية والصناعات الصغيرة والحرف المصرية (العاج، والعظم المشغول، والحلي، والفيانس وورشه، والبرونز، والزجاج) المنتشرة في أرجاء مصر المعمورة في العصور القديمة، والتي كان يتم تبادلها مع بعض الدول الصديق
كما يشير إلى أن المتحف يزود بصالة لكبار الزوار، وقاعة للمؤتمرات، ومكتبة خاصة بالمتحف اليوناني الروماني، والتي تضم أندر الكتب في العالم، وقاعة للتربية المتحفية لجذب الأطفال إلى المتحف من خلال الورش والأنشطة المختلفة التي تهتم برفع الوعي الأثري لدى الأطفال، ويهدف تطوير المتحف اليوناني الروماني إلى تعزيز الرسالة العلمية والثقافية التنويرية للمتحف، كما أن التصور الجديد للمتحف طرح أقساما جديدة بالمتحف لخدمة الفكر...
Read more