Dışarıdan mimarisi çok güzel görünüyor içerisini bilmiyorum
O you wretches! This world is a guest-house. Every day thirty thousand witnesses put their signature to the decree "Death is a reality" with their corpses, and they testify to the assertion. Can you kill death? Can you contradict these witnesses? Since you can't, death causes people to say: "Allah! Allah!" Which of your guns and cannons can illuminate the everlasting darkness confronting someone in the throes of death in place of "Allah! Allah!", and transform his absolute despair into absolute hope? Since there is death and we shall enter the grave, and this life departs and an eternal life comes, if guns and cannons are said once, "Allah! Allah!" should be said a thousand times. And if it is in Allah's way, the gun also says "Allah!", and the cannon booms "Allahu Akbar!" It breaks the fast with "Allah," and starts it... Letters - 512
ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺒﺎﺋﺴﻮﻥ! ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺇﻧﻤﺎ ﻫﻲ ﺩﺍﺭ ﺿﻴﺎﻓﺔ، ﻭﺃﻥ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﺣﻖ، ﺇﺫ ﻳﺸﻬﺪ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﺛﻠﺎﺛﻮﻥ ﺃﻟﻒ ﺷﺎﻫﺪ ﺑﺠﻨﺎﺋﺰﻫﻢ ﻳﻮﻣﻴﺎً. ﺃﺗﻘﺪﺭﻭﻥ ﻋﻠﻰ ﻗﺘﻞ ﺍﻟﻤﻮﺕ؟ ﺃﻳﻤﻜﻨﻜﻢ ﺗﻜﺬﻳﺐ ﻫﺆﻟﺎﺀ ﺍﻟﺸﻬﻮﺩ؟ ﻓﻤﺎ ﺩﻣﺘﻢ ﻋﺎﺟﺰﻳﻦ ﻋﻦ ﺫﻟﻚ ﻓﺎﻋﻠﻤﻮﺍ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻳﺪﻓﻌﻜﻢ ﺇﻟﻰ ﻗﻮﻝ: "ﺍﻟﻠﻪ.. ﺍﻟﻠﻪ.." ﻓﺄﻱ ﻣﻦ ﻣﺪﺍﻓﻌﻜﻢ ﻭﺑﻨﺎﺩﻗﻜﻢ ﺗﺘﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺃﻥ ﺗﺒﺪﺩ ﺍﻟﻈﻠﻤﺎﺕ ﺍﻟﺄﺑﺪﻳﺔ ﻟﻠﻤﺤﺘﻀﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﺴﻜﺮﺍﺕ ﻭﻳﻨﻮﺭ ﻋﺎﻟﻤﻪ، ﺑﺪﻟﺎً ﻋﻦ ﺫﻛﺮ "ﺍﻟﻠﻪ.. ﺍﻟﻠﻪ" ﻭﺃﻱ ﻣﻨﻬﺎ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻳﺒﺪﻝ ﻳﺄﺳَﻪ ﺍﻟﻘﺎﺗﻢ ﺇﻟﻰ ﺃﻣﻞ ﻣﺸﺮﻕ، ﻏﻴﺮ ﺫﻛﺮ "ﺍﻟﻠﻪ.. ﺍﻟﻠﻪ".
ﻓﻤﺎ ﺩﺍﻡ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻣﻮﺟﻮﺩﺍً، ﻭﺃﻥ ﺍﻟﻤﺼﻴﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻘﺒﺮ ﺣﺘﻤﺎً، ﻭﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻣﺎﺿﻴﺔ ﺭﺍﺣﻠﺔ، ﻭﺳﺘﺄﺗﻲ ﺣﻴﺎﺓ ﺑﺎﻗﻴﺔ ﺧﺎﻟﺪﺓ، ﻓﺈﻥ ﻗﻴﻞ : ﺍﻟﻤﺪﻓﻊ.. ﺍﻟﺒﻨﺪﻗﻴﺔ ﻣﺮﺓ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻓﻠﺎﺑﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﺃﻟﻒ ﻣﺮﺓ: "ﺍﻟﻠﻪ.. ﺍﻟﻠﻪ" ﺑﻞ ﺍﻟﺒﻨﺪﻗﻴﺔ ﻧﻔﺴُﻬﺎ ﺳﺘﻘﻮﻝ: "ﺍﻟﻠﻪ.. ﺍﻟﻠﻪ" ﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ ﺍﻟﻠﻪ! ﻭﺳﻴﺼﺮﺥ ﺍﻟﻤﺪﻓﻊ ﻧﻔﺴﻪ ﺑـ: "ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻛﺒﺮ" ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺈﻓﻄﺎﺭ ﻭﻋﻨﺪ ﺍﻟﺈﻣﺴﺎﻙ!.
المكتوبات - 557
Ey bîçareler! Bu dünya bir misafirhanedir. Her günde otuzbin şahid, cenazeleriyle "El-mevtü hak" hükmünü imza ediyorlar ve o davaya şehadet ediyorlar. Ölümü öldürebilir misiniz? Bu şahidleri tekzib edebilir misiniz? Madem edemiyorsunuz; mevt, Allah Allah dedirtir. Sekeratta Allah Allah yerine; hangi topunuz, hangi tüfeğiniz, zulümat-ı ebedîyi o sekerattakinin önünde ışıklandırır, ye's-i mutlakını ümid-i mutlaka çevirebilir? Madem ölüm var, kabre girilecek; bu hayat gidiyor, bâki bir hayat geliyor. Bir defa top tüfek denilse; bin defa Allah Allah demek lâzım gelir. Hem Allah yolunda olsa; tüfek de Allah der, top da Allahu Ekber diye bağırır, Allah ile iftar eder, imsak eder. Mektubat - 438
Now consider the springs, the streams, and the rivers! Their welling-up out of the ground and out of mountains is not by chance. For it is demonstrated by the testimony of their benefits and fruits, the works of Divine mercy, and by the statement of their being stored up in mountains with the balance of wisdom in proportion to need, that they are subjugated and stored up by an All-Wise Sustainer, and that their flowing forth is their conforming exuberantly to His command.
Words - 702 Ey dünyaperest insan! Çok geniş tasavvur ettiğin senin dünyan, dar bir kabir hükmündedir. Fakat, o dar kabir gibi menzilin duvarları şişeden olduğu için birbiri içinde in'ikas edip göz görünceye kadar genişliyor. Kabir gibi dar iken, bir şehir kadar geniş...
Read moreمتحف بيت الأمة: رحلة إلى قلب الثورة في منزل سعد زغلول يُعد متحف "بيت الأمة" أو متحف سعد زغلول، الواقع في قلب القاهرة، واحداً من أهم المتاحف القومية في مصر. هذا البيت ليس مجرد متحف يضم مقتنيات، بل هو سجل تاريخي حي، ومسرح لأهم أحداث الكفاح الوطني في مطلع القرن العشرين، حيث كان بيت زعيم الأمة سعد زغلول باشا وزوجته السيدة صفية زغلول "أم المصريين".
لماذا سُمي "بيت الأمة"؟ اكتسب المنزل هذا اللقب عن جدارة، فمنذ اندلاع ثورة 1919، تحول هذا البيت إلى مركز قيادة الثورة والقلب النابض للحركة الوطنية المصرية.
مقر حزب الوفد: كان البيت هو المقر الفعلي لحزب الوفد، حيث كانت تُعقد فيه أهم الاجتماعات وتُتخذ القرارات المصيرية التي شكلت مستقبل مصر في كفاحها من أجل الاستقلال عن الاحتلال البريطاني.
قبلة الجماهير: كانت الجماهير المصرية تتوافد عليه بالآلاف، وتلتف حول شرفته الشهيرة لتستمع إلى خطابات الزعيم سعد زغلول وتستلهم من كلماته روح الصمود.
دور "أم المصريين": بعد وفاة سعد زغلول عام 1927، واصلت زوجته السيدة صفية زغلول مسيرة العطاء، وأبقت أبواب البيت مفتوحة أمام رجال السياسة والوفد، ليظل "بيت الأمة" رمزاً للوحدة الوطنية. وقد أوصت بتحويله إلى متحف بعد وفاتها ليخلد ذكرى سعد وتاريخ الأمة. تم افتتاح المتحف رسمياً في عام 1946.
جولة داخل المتحف: حياة الزعيم كما كانت زيارة المتحف هي بمثابة رحلة عبر الزمن، حيث تم الحفاظ على كل شيء في مكانه كما كان في حياة الزعيمين. يضم المتحف طابقين:
الطابق الأرضي (الاستقبال): يضم قاعة الاستقبال الشتوية، ومكتبة سعد باشا الضخمة التي تحتوي على آلاف الكتب النادرة، بالإضافة إلى "قاعة الأوسمة والنياشين" التي تعرض الأوسمة التي حصل عليها الزعيم من مختلف دول العالم.
الطابق العلوي (الحياة الشخصية): يضم غرف المعيشة الخاصة، مثل غرفة نوم سعد باشا، وغرفة نوم صفية هانم، وغرفة ملابسها التي تضم مجموعة من فساتينها الأنيقة، والصالون الرئيسي، وغرفة الطعام الفاخرة. كل قطعة أثاث وكل صورة على الحائط تروي قصة من حياة هذا الثنائي الوطني.
ضريح سعد زغلول: تحية فرعونية لزعيم الأمة بجوار بيت الأمة، يقع ضريح سعد زغلول، وهو مبنى مستقل تم بناؤه خصيصاً ليكون المثوى الأخير للزعيم.
التصميم: صُمم الضريح على الطراز الفرعوني بشكل متعمد، ليربط بين الحركة الوطنية المصرية الحديثة وأمجاد الحضارة المصرية القديمة، وهو ما كان يمثل رمزاً قوياً للاستقلال والهوية الوطنية في ذلك الوقت.
المدفن: يضم الضريح رفات الزعيم سعد زغلول، وإلى جواره رفات رفيقة دربه "أم المصريين" صفية زغلول.
معلومات الزيارة (يوليو 2025) العنوان: يقع المتحف في شارع سعد زغلول، المتفرع من شارع القصر العيني، بالقرب من محطة مترو "سعد زغلول".
المواعيد: يفتح المتحف أبوابه للجمهور يومياً من الساعة 9:00 صباحاً حتى الساعة 5:00 مساءً. " مغلق للتجديدات حاليا "
أسعار التذاكر: أسعار التذاكر رمزية جداً للمصريين والعرب والطلاب.
إن زيارة بيت الأمة ليست مجرد جولة في متحف، بل هي حوار مع التاريخ، وفرصة فريدة للتعرف عن قرب على حياة أحد أعظم زعماء مصر، والشعور بروح الوطنية التي انطلقت من هذا البيت لتغير وجه...
Read moreبيت الأمة هو مكان متحف سعد زغلول في منطقة المنيرة بالقرب من منطقة السيدة زينب في مدينة القاهرة. شيد عام 1931 ليدفن فيه زعيم أمة وقائد ثورة ضد الاحتلال الإنجليزي (ثورة 1919). فضلت حكومة عبد الخالق ثروت وأعضاء حزب الوفد الطراز الفرعوني حتى تتاح الفرصة لكافة المصريين والأجأنب حتى لا يصطبغ الضريح بصبغة دينية يعوق محبي الزعيم المسيحيين والأجأنب من زيارته ولأن المسلمين لم يتذوقوا الفن الفرعوني وكأنوا يفضلون لو دفن في مقبرة داخل مسجد يطلق عليه اسمه فأهملوه حتى اتخذ الدكتور عبد الرحيم شحاتة محافظ القاهرة قرارا بترميمه على نفقة المحافظة كما وضعه على الخريطة السياحية للعاصمة. The House of the Nation is the site of the Saad Zagloul Museum in the Al-Munira district near the Sayeda Zeinab district in the city of Cairo. It was built in 1931 to bury the leader of a nation and the leader of a revolution against the British occupation (the 1919 revolution). The government of Abd al-Khaliq Tharwat and members of the Wafd Party preferred the Pharaonic style so that all Egyptians and foreigners had the opportunity so that the shrine would not be painted in a religious color that would hinder the Christian and foreign lovers of the leader from visiting it. Abdel Rahim Shehata, Governor of Cairo, issued a decision to restore it at the expense of the governorate, and also put it on the capital’s...
Read more