The state Mosque Qatar is one of the largest mosques in Qatar and has been renamed after the great Muslim theologian, reformer and pioneer of the 18th century “Imam Muhammad Ibn Abdul Wahhab”. Ibn Abdul Wahab (1703-1792) propagated for removing negatives and undesirable innovations in Islam. He admonished Muslims to follow only the original values of Islam as typified by the Salaf and to discard exploitations introduced by bidah (heretic innovations) in his teachings. Constructed in the first half of 20th century, the mosque features an imposing building with many domes and was built with a fascinating mix of both traditional Arabic and modern architecture which includes sparkling half-moons, a minaret and large open outdoor spaces. The grand mosque has a very fresh feel with crispy lines besides it preserves some of the traditional Islamic architectural elements and with its distinguishing doomed roof it will be a stunning example of architectural magnificence and landmark...
Read moreيعتبر جامع الشيوخ الكائن بشارع القصر بمنطقة الديوان الأميري بمدينة الدوحة واحداً من أقدم وأعرق المساجد في دولة قطر ، تعاقب على منبره كوكبة من خيرة علماء قطر الذين شكلوا نبراساً يضيء للناس طريق الإسلام، أشهرهم الشيخ عبدالله بن زيد آل محمود، والشيخ حسن بن محمد الجابر والشيخ عبدالله بن تركي والشيخ يوسف القرضاوي.. وما زال هذا الجامع شامخا رافعا صوت الحق، يرتدي حلة جديدة تعكس عظمة التراث المعماري الإسلامي.
شيد الجامع في عهد المغفور له حاكم قطر الراحل الشيخ عبدالله بن جاسم عام 1913-1914 ، وذلك حينما انتقل الحاكم الشيخ عبدالله بن جاسم من مقر الحكم بالقصر القديم (متحف قطر الوطني حالياً) الذي يقع شرق الدوحة، إلى منطقة البدع، حيث أمر ببناء المسجد بالوقت نفسه الذي بنيت فيه قلعة الديوان، وكان المسجد مبنيا من الطين والحصى وسقفه من الدنجل والشبابيك الخشبية، ولم تكن مئذنته على درجة من الارتفاع، وذلك قبل أن تقوم الحكومة القطرية بعملية إعادة بناء المسجد في العام 1959 في غضون عامين، ليتخذ المسجد شكله الحالي البسيط والجميل عام 1961، كما قامت الدولة مؤخرا بإعادة ترميمه وصيانته مرات عديدة، لكنه ما زال طرازه المعماري الفذ يثير في النفس شموخ الصرح الصامد، ويحمل المسجد في قبته الكبرى ثريا من الكريستال الفاخر، والتي كانت تعتبر حين تعليقها، أضخم ثريا في العالم، وقد صنعت خصيصا للمسجد في ألمانيا.
يطلق على جامع الشيوخ (الجامع الكبير)، وقد سمي بجامع الشيوخ تفخيماً وتقديراً، ويذكر (كتاب مساجد قطر وتاريخها وعمارتها للدكتور محمود رمضان) أن جامع الشيوخ ينتمي إلى مساجد قطر في النصف الثاني من القرن الرابع عشر الهجري (العشرين ميلادي)، فقد شهد هذا القرن ظهور طرز عديدة لتخطيط المساجد في قطر بلغت نحو سبعة أنماط معمارية ، كان أبرزها الطراز الذي بني على أساسه جامع الشيوخ، متأثرا في تخطيطه بالمساجد العثمانية الكبرى مثل مسجد سنان باشا في اسطنبول ومسجد محمد علي بقلعة صلاح الدين الأيوبي بالقاهرة.
يتكون المسقط الأفقي لجامع الشيوخ من صحن مكشوف مختصر وظله قبلة تتألف من قاعة صلاة مغطاة بمجموعة من القباب، تتقدمهم قبة كبيرة مقامة على المساحة التي تتقدم المحراب والمنبر برواق القبلة، بالإضافة إلى العناصر المعمارية الهامة مثل المحراب والمنبر والمئذنة، ويظهر بهذا المسجد للمرة الأولى الطراز السادس لتخطيط المساجد في قطر، وذلك وفق ما أورده الدكتور محمود رمضان في كتابه القيم (مساجد قطر: تاريخها وعمارتها)، مشيرا إلى أن هذا الطراز تأثر في تخطيطه بالمساجد العثمانية الكبرى في العالم الإسلامي.
أما بالنسبة لمئذنة جامع الشيوخ ، فهي ذات بدن مثمن مرتفع رشيق، ويعلوه بدن أسطواني، ثم جوسق بقمة مخروطية مقامة على ثمانية أعمدة، وهذا النموذج هو النموذج المتطور والذي شاع استخدامه في المآذن الحديثة في قطر ومعظم البلاد العربية والإسلامية.
ويعتبر فضيلة الشيخ العلامة عبدالله بن زيد آل محمود والعالم الجليل الشيخ حسن بن محمد الجابر وفضيلة الشيخ عبدالله بن تركي أبرز خطباء الجامع الكبير، حيث تعاقبوا بإلقاء خطبة الجمعة على منبره عقودا طويلة .. كما كان فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي يلقي دروسه اليومية في ثنايا صلاة التراويح خلال شهر رمضان المبارك لعشرات الأعوام .. ويذكر الكثير من الآباء والأجداد كيف كانوا يصلون خلف الإمام قاسم درويش رحمه الله والشيخ يوسف القرضاوي والشيخ الدكتور حسن عيسى عبدالظاهر، ويتلقون المحاضرات والدروس والمواعظ الدينية المستمدة من الكتاب والسنة والتفسير، حيث كانت الصلاة تبث على الإذاعة طيلة...
Read moreImam Abdul Wahhab Mosque
As the largest mosque in Qatar, Imam Abdul Wahhab, also known as the Qatar State Grand Mosque, was inaugurated in 2011. Its simple lines and graceful arches are nonetheless eye-catching, and characteristic of Islamic architectural tradition. The mosque houses three libraries, separate prayer and ablution halls for men and women, and special halls for Quran memorisation, and can hold over 30,000 worshippers.
The sandstone mosque commands impressive views of the Doha skyline, with its succession of arches and domes marking the mosque as the largest in the country. Earth coloured marble flooring keeps worshippers cool during the heat of summer, while corridors covered by small domes offer shade. The mosque consists of a total of 93 domes, some of which sit atop the prayer niche or mihrab and the prayer hall. Religious instruction is offered throughout the year, in addition to a robust calendar of social, educational and...
Read more