Abu al-Haggag Mosque in Luxor is a unique religious site built atop the ruins of the ancient Luxor Temple, blending Islamic and Pharaonic history. Dedicated to Sheikh Yusuf Abu al-Haggag, a revered Sufi saint, the mosque is an active place of worship and a center of cultural heritage. Its location within the temple complex creates a striking juxtaposition between ancient Egyptian and Islamic architecture, symbolizing the continuity of spiritual practices across centuries in Luxor.
Sheikh Yusuf Abu al-Haggag was a revered Sufi saint, preacher, and spiritual leader who lived during the 12th or 13th century CE. Originally from Iraq, he later settled in Luxor, Egypt, where he became known for his piety, wisdom, and dedication to teaching Islam. Sheikh Yusuf played a significant role in spreading Sufi traditions and fostering a spirit of unity and spirituality in the region.
He is particularly venerated in Luxor, where the Abu al-Haggag Mosque stands as a tribute to his legacy. His influence extends beyond religious teachings; he is considered a symbol of the blending of Islamic culture with the rich heritage of ancient Luxor. His life and work are celebrated annually during the Moulid Abu al-Haggag, a vibrant festival featuring processions, music, and community gatherings, reflecting his lasting impact on the city's spiritual and...
Read moreThe Abou al-Haggag Mosque is one of the most remarkable examples of Islamic architecture in Luxor, Egypt. Uniquely, it is built directly on top of the ancient ruins of the Luxor Temple, symbolizing the continuity of sacred spaces from ancient Egypt to the Islamic era. The mosque is named after Sheikh Abou al-Haggag, a 12th-century Sufi saint whose tomb lies within the complex.
The mosque’s architecture reflects traditional Islamic design, featuring a minaret, prayer hall, and a small courtyard. Its whitewashed walls and modest scale contrast with the monumental stones of the temple beneath, yet the combination creates a visually striking and historically layered site. Despite its modest size, it remains an active place of worship, particularly during festivals and Friday prayers.
Visitors to Abou al-Haggag Mosque can also observe how the structure has adapted over centuries. Renovations and restorations have preserved its features while maintaining the integrity of the underlying pharaonic ruins. The mosque offers panoramic views of the temple complex.
The mosque is a vivid reminder of Luxor’s long and diverse history. By standing atop the Luxor Temple, it represents the layering of cultures, beliefs, and architecture across millennia, making it a must-see site for those interested in Egypt’s...
Read moreالمسجد مكون من دورين و مدمج مع معبد الاقصر عشان كدا هنلاقي أجزاء م المعبد جوا المسجد مين صاحب المقام بقي اقولك يا سيدي😊
💚هو يوسف بن عبد الرحيم بن يوسف بن عيسى الزاهد، المعروف بأبي الحجاج الأقصري💚
ولد ببغداد أوائل القرن السادس الهجري يرجع نسبه إلى الإمام الحسين بن علي رضي الله عنهما
🍀مولده ونشأته
ولد في أوائل القرن السادس الهجري ببغداد في عهد الخليفة العباسي المقتفي لأمر الله لأسرة كريمة، ميسورة الحال، عرفت بالتقوى والصلاح، وكان والده صاحب منصب كبير في الدولة العباسية وينتهي نسبه إلى إسماعيل أبي الفراء بن عبد الله بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم
أشرف سيدي أبو الحجاج الأقصري على الديوان في عهد أبي الفتح عماد الدين عثمان ابن الناصر صلاح الدين الأيوبي، ثم ترك العمل الرسمي وتفرغ للعلم والزهد والعبادة، وسافر إلى الإسكندرية فالتقى أعلام الصوفية فيها، خاصة أتباع الطريقتين الشاذلية والرفاعية، وتتلمذ على يد الشيخ عبدالرازق الجازولي، وأصبح أقرب تلاميذه ومريديه
ثم عاد سيدي أبوالحجاج إلى الأقصر، والتقى الشيخ عبد الرحيم القنائي رضي الله عنه وا قام واستقر بالأقصر حتى وفاته في رجب سنة 642 هـ ديسمبر 1244 في عهد الملك الصالح نجم الدين أيوب عن عمر تخطى التسعين عاما ودفن في ضريح داخل مسجد سمي باسمه بنى فوق أطلال معبد الاقصر
كان رضى الله عنه مشارفًا للديوان، ثم تجرَّدَ وصحبَ الأستاذ عبد الرازق دفين الإسكندرية، ومن أَجلِّ أصحاب سيدي أبي مدين المغربي، وله كلامٌ عالٍ في طريق القوم، ومناقبُه وكراماته مشهودة، فمن كراماتِهِ ما حكاه أبو زكريا قال: دخلتُ على الأستاذ فوجدتُه يتكلَّمُ، وما عنده أحد، فسألتُهُ عن ذلك. فقال لي: إنَّ أحدَ الجنِّ المؤمنين كان عندي.
ومنها: أن شخصًا أنكر عليه، وكان من الأمراء المشهورين، فقال له: تنكرُ على الفقراء، وأنت رقَّاصٌ عند فلان فما مات ذلك الرجل حتى صار رقَّاصًا؛ لسوء أدبه واعتقاده.
وكان يقول: من رأيتموه يطلب الطريقَ فدلُّوه علينا، فإن كان صادقًا فعلينا وصولُه، وإن كان غافلًا طردناه وأبعدناه؛ لئلا يتلف علينا المُريدين، فإنه ما يصلُ إلى المحبوب من هو بغيره محجوب.
وخلّفَ رحمه الله تلامذةً أخيارًا، منهم أولاده حسًّا ومعنىً
ودفن مع والده سيدي "عبد الحميد الأقصري "دفين قِمَن العروس. كان رضى الله عنه من المشايخ الواصلين، وكانت دابَّتهُ التي يركبها تُقبِّلُ يديه صباحًا ومساء، وكان إذا جلسَ عند شاطئ البحر تجتمع عليه دوابُّ البحر، والتماسيحُ يحومون حوله ويتبرَّكون به، وكان إذا غلب عليه الحالُ تكلَّم بكلِّ لسان، وله مُكاشفات وكرامات، توفي رضى الله عنه بقِمَن العروس ودفن بمسجده، وله مقامٌ يُزار، وكانت وفاته أواخر القرن السابع
لقب بأبوالحجاج لقيامه بسقى حجاج بيت الله الحرام أثناء تجمعهم فى مدينة قوص شمال الأقصر، فأطلق عليه أولًا ساقى الحجاج وبعدها سيد الحجاج، وبمرور الزمن أصبح أبا الحجاج، لافتًا إلى أنه كان يعمل أيضًا على نشر الدعوة الإسلاميه وكان ممن جذبتهم دعوة الشيخ السيده" تريزه" التي كانت مسيحيه وقيل واسلمت ومقامها مع سيدي ابا الحجاج الاقصري . الراهبة اليونانية الأصل، والتي عرفت بقوتها وسيطرتها، وكانت أميرة مدينة الأقصر والتي كانت قبطية حينذاك في القرن السابع الهجري، حتى التقت العارف بالله أبو الحجاج الأقصري عقب وصوله للأقصر، لتصبح بعد ذلك من داعميه في رحلته لنشر الدعوة الإسلامية. قيل عنها أنها اعتنقت الإسلام، وقيل لم يحدث، ولكن الحقيقة الواقعية هي وجود مقامها بداخل مسجد أبو الحجاج بالقرب من مقام سيدي أبو الحجاج. كانت تحكم الأقصر، قبيل أن يأتي العارف أبو الحجاج، وحكمت الكنيسة الكبرى الموجودة بالأقصر حينها، فكانت الأقصر قبطية الأصل ويعيش الأقباط بمختلف نواحيها، ولكنها استقبلته بكل ترحيب، عقب عودته من العراق ثم الإسكندرية، فقنا، حيث التقى بسيدي عبد الرحيم القناوي هناك. عقب وصوله لأرض الأقصر، طلب منها أن يحصل على قطعة صغيرة من المكان ليتعبد بها ربه، بمقدار خياط الجمل أي جلد الجمل، وبدأ يلف الخيوط حتى لفها حول الكنيسة بالكامل، واستقر بالمكان بالفعل، وأخبروها أن هذا الرجل أستولي على الكنيسة كلها، وطلبت عرضه عليها. فدخل سيدي أبو الحجاج على السيدة تريزا من باب السر بإحدي جوانب المسجد، وقد كان الباب صغير جدًا، ولكن رغم صغر الباب وضيقه وضخامة وطول الحجاجي دخل من الباب وأبدت تعجبها، وبدأت في النقاش معه فيما يفعل، وأدهشها أسلوبه وملأ نفسها احتراما له وتقديرا، وناقشها في جميع الأمور الدينية، وأستقر بالمنطقة وبدأت الكنيسة في الانهيار وأصبحت حطام، وبدأ الحجاجي يمتلك...
Read more